السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
مظاهر الصحة في الحمام:
أن يكون الريش مرتباً ومتراكباً على بعضه واللون الأصلي واضح والريش نظيف.
تكون أقدام الحمام باردة بدرجة معقولة ولون الأرجل محدد وناصع.
تعتبر العين مؤشراً هاماً يحكم به على الحالة الصحية للحمام والعيون البراقة تعتبر أقوى دليل على الصحة الجيدة.
الزوائد اللحمية على الأذن تكون ناصعة البياض.
قاعدة المنقار صلبة ونظيفة وجافة وخالية من أي لون.
فحص الفم والبلعوم جيداً وإذا وجد نتؤات صفراء في الفم فإن ذلك دليل على المرض.
تكون الطيور ذات الصحة الجيدة نشيطة ومرحة وريشها متين ومحكم، وشهيتها للغذاء جيدة، الذرق متماسك ونظيف يظهر على قمته البول الذي يكون لونه أبيض. أما الذرق المائي الأخضر اللون كريه الرائحة يعتبر علامة على المرض. ويعتبر فحص مخرج الطائر ( الذرق) للتأكد من افرازاته من الأمور الهامة عند شراء الحمام.
الافرازات الذرقية الصغيرة بشكل الحصى ذات اللون الطبيعي يعتبر إشارة على الصحة الجيدة.
وجود أضرار معينة بالجسم أو طفيليات تصيب أحد الأعضاء.
الجهاز الهضمي:
تعتبر أعضاء القناة الهضمية من أهم الأعضاء في طائر الحمام وفي حالة اختلال هذه الأعضاء بدرجة طفيفة سوف يتبعه فقد للقوة ويصبح الدم مختلا يؤدي إلى فقد الحيوية، والهضم السهل المنتظم يعتبر أضمن تعبير على أن الطيور تكون بصحة جيدة. والحوصلة الممتلئة في المساء والفارغة في الصباح مع إخراج الفضلات طبيعي يعتبر مؤشرا طيباً للمربي على أن الطيور بصحة جيدة. والأعراض السريعة الأولى لاختلال أعضاء الهضم هو استبقاء الغذاء في الحوصلة بعد الوقت العادي.
الجهاز التنفسي:
الوظيفة الأساسية لهذا الجهاز هو إمداد الدم بالأكسجين وتستقبل ثاني أكسيد الكربون وبخار الماء والذي عن طريقه يتم إحضار المواد المختلفة وضارة بالجسم من جراثيم.
النظافة:
المياه من أكثر المسببات للمتاعب والإصابة بالأمراض في حالة كونها غير نظيفة.
مسكن الحمام يجب ان يكون نظيفاً لكي يتجنب العدوى بالأمراض.
يجب أن لا يلامس الغذاء أي سطح يكون ملوث بذرق الحمام وبهذا يجب توفير معالف تغذية مع التأكيد على نظافتها.
يتسبب الازدحام في كثير من المتاعب والإجهاد للطيور عليه ضرورة مراعاة هذه الناحية.
عدم إسكان الطيور النامية مع القطيع المنتج بحيث تنظم الحظائر.
يتأكد من أن الحيوانات الأخرى كالفئران والعصافير والحمام البري والدواجن الأخرى لا تتمكن من دخول حظائر الحمام.
وضع أعشاش مناسبة في العدد والحجم، مع ضرورة أن لا تكون حوافها حادة وتسبب أذى للطيور.
خطة المعالجة والوقاية البسيطة:
هذه الإجراءات تهدف إلى مقاومة الملوثات الرئيسية والتي تحمل بواسطة الماء والغذاء والمعدات والأشخاص والحشرات والحمام نفسه:
يراعى أن تكون المياه صالحة للشرب .
تنظيف مساقي المياه مرتين أسبوعيا.
تنظيف الخزانات والأنابيب مرة أسبوعيا.
تنظف معالف وأدوات الغذاء وتطهر مرتين أسبوعيا.
تنظف الأعشاش بعد كل فطام للصغار.
تنظف أقفاص نقل الحمام مرة كل أسبوع.
تنظف أرضية المسكن مرة كل أسبوع أو أسبوعين حسب التقدير والمتابعة.
يمنع دخول الأشخاص الذين لا يعملون في المزرعة أو في تربية الحمام.
تغسل وتطهر الأيدي قبل الدخول إلى المساكن.
تحاط المساكن بسور شبكي يمنع دخول الآفات.
يرش مبيدات حشرية على جدران المساكن مرتين في العام مع تحاشي اتصالها بالطيور.
يتم تطعيم طيور التزاوج ضد الميكروبات وتعطى منشط سنوي من الفاكسين.
فحص بعض الطيور عشوائياً مرتين في الشهر للمتابعة.
فصل الحمام المحتمل أن يكون مصاباً بأي مرض بعيداً عن مسكن الطيور للتقليل من انتقال العدوى.
فحص الحمام الحديث الذي يتم إحضاره للمسكن جيداً ويفضل وضعه في مكان آخر حتى يتم التأكد من خلوه من أي مرض أو ناقلاً له.
إبعاد الطيور الضالة في حالة قدومها للمسكن حيث تعتبر أكثر تهديداً وناقلا للأمراض.
استعمال مبيدات الحشرات الخاصة بالطيور للتخلص من القمل في الطيور، والقضاء على الفاش في المساكن عن طريق المطهرات.
ملاحظة:
ضرورة استخدام الصابون والمطهرات في عمليات التنظيف ولا يفي بالغرض مجرد التنظيف بالمياه.
الوقاية خير من العلاج :
هناك العديد من العلماء وهواة تربية الحمام في أنحاء العالم المتخصصين الذين يعملون في شركات تقوم بتطوير المنتجات الصحية للحمام ، وتقديم تشكيلة منتجات كاملة خاصّة ومصمّمة للحمام ، كما يقدموا برامج وخطط علاجية في غاية الأهمية لطيور الحمام بشكل عام وحمام الزاجل بشكل خاص.
ومن ضمن هذه الشركات ( باللغة الإنجليزية وذلك لضمان صحة المعلومات وللاستفادة منها بقدر الإمكان):
شركة Chevita GmbH
شركة OROPHARMA
الخلاصة:
تذكر أن أساس نجاح تربية الحمام والمحافظة على صحة الطيور تكمن في:( الرطوبة، التهوية، التغذية)
ولكم خالص تحياتي
مظاهر الصحة في الحمام:
أن يكون الريش مرتباً ومتراكباً على بعضه واللون الأصلي واضح والريش نظيف.
تكون أقدام الحمام باردة بدرجة معقولة ولون الأرجل محدد وناصع.
تعتبر العين مؤشراً هاماً يحكم به على الحالة الصحية للحمام والعيون البراقة تعتبر أقوى دليل على الصحة الجيدة.
الزوائد اللحمية على الأذن تكون ناصعة البياض.
قاعدة المنقار صلبة ونظيفة وجافة وخالية من أي لون.
فحص الفم والبلعوم جيداً وإذا وجد نتؤات صفراء في الفم فإن ذلك دليل على المرض.
تكون الطيور ذات الصحة الجيدة نشيطة ومرحة وريشها متين ومحكم، وشهيتها للغذاء جيدة، الذرق متماسك ونظيف يظهر على قمته البول الذي يكون لونه أبيض. أما الذرق المائي الأخضر اللون كريه الرائحة يعتبر علامة على المرض. ويعتبر فحص مخرج الطائر ( الذرق) للتأكد من افرازاته من الأمور الهامة عند شراء الحمام.
الافرازات الذرقية الصغيرة بشكل الحصى ذات اللون الطبيعي يعتبر إشارة على الصحة الجيدة.
وجود أضرار معينة بالجسم أو طفيليات تصيب أحد الأعضاء.
الجهاز الهضمي:
تعتبر أعضاء القناة الهضمية من أهم الأعضاء في طائر الحمام وفي حالة اختلال هذه الأعضاء بدرجة طفيفة سوف يتبعه فقد للقوة ويصبح الدم مختلا يؤدي إلى فقد الحيوية، والهضم السهل المنتظم يعتبر أضمن تعبير على أن الطيور تكون بصحة جيدة. والحوصلة الممتلئة في المساء والفارغة في الصباح مع إخراج الفضلات طبيعي يعتبر مؤشرا طيباً للمربي على أن الطيور بصحة جيدة. والأعراض السريعة الأولى لاختلال أعضاء الهضم هو استبقاء الغذاء في الحوصلة بعد الوقت العادي.
الجهاز التنفسي:
الوظيفة الأساسية لهذا الجهاز هو إمداد الدم بالأكسجين وتستقبل ثاني أكسيد الكربون وبخار الماء والذي عن طريقه يتم إحضار المواد المختلفة وضارة بالجسم من جراثيم.
النظافة:
المياه من أكثر المسببات للمتاعب والإصابة بالأمراض في حالة كونها غير نظيفة.
مسكن الحمام يجب ان يكون نظيفاً لكي يتجنب العدوى بالأمراض.
يجب أن لا يلامس الغذاء أي سطح يكون ملوث بذرق الحمام وبهذا يجب توفير معالف تغذية مع التأكيد على نظافتها.
يتسبب الازدحام في كثير من المتاعب والإجهاد للطيور عليه ضرورة مراعاة هذه الناحية.
عدم إسكان الطيور النامية مع القطيع المنتج بحيث تنظم الحظائر.
يتأكد من أن الحيوانات الأخرى كالفئران والعصافير والحمام البري والدواجن الأخرى لا تتمكن من دخول حظائر الحمام.
وضع أعشاش مناسبة في العدد والحجم، مع ضرورة أن لا تكون حوافها حادة وتسبب أذى للطيور.
خطة المعالجة والوقاية البسيطة:
هذه الإجراءات تهدف إلى مقاومة الملوثات الرئيسية والتي تحمل بواسطة الماء والغذاء والمعدات والأشخاص والحشرات والحمام نفسه:
يراعى أن تكون المياه صالحة للشرب .
تنظيف مساقي المياه مرتين أسبوعيا.
تنظيف الخزانات والأنابيب مرة أسبوعيا.
تنظف معالف وأدوات الغذاء وتطهر مرتين أسبوعيا.
تنظف الأعشاش بعد كل فطام للصغار.
تنظف أقفاص نقل الحمام مرة كل أسبوع.
تنظف أرضية المسكن مرة كل أسبوع أو أسبوعين حسب التقدير والمتابعة.
يمنع دخول الأشخاص الذين لا يعملون في المزرعة أو في تربية الحمام.
تغسل وتطهر الأيدي قبل الدخول إلى المساكن.
تحاط المساكن بسور شبكي يمنع دخول الآفات.
يرش مبيدات حشرية على جدران المساكن مرتين في العام مع تحاشي اتصالها بالطيور.
يتم تطعيم طيور التزاوج ضد الميكروبات وتعطى منشط سنوي من الفاكسين.
فحص بعض الطيور عشوائياً مرتين في الشهر للمتابعة.
فصل الحمام المحتمل أن يكون مصاباً بأي مرض بعيداً عن مسكن الطيور للتقليل من انتقال العدوى.
فحص الحمام الحديث الذي يتم إحضاره للمسكن جيداً ويفضل وضعه في مكان آخر حتى يتم التأكد من خلوه من أي مرض أو ناقلاً له.
إبعاد الطيور الضالة في حالة قدومها للمسكن حيث تعتبر أكثر تهديداً وناقلا للأمراض.
استعمال مبيدات الحشرات الخاصة بالطيور للتخلص من القمل في الطيور، والقضاء على الفاش في المساكن عن طريق المطهرات.
ملاحظة:
ضرورة استخدام الصابون والمطهرات في عمليات التنظيف ولا يفي بالغرض مجرد التنظيف بالمياه.
الوقاية خير من العلاج :
هناك العديد من العلماء وهواة تربية الحمام في أنحاء العالم المتخصصين الذين يعملون في شركات تقوم بتطوير المنتجات الصحية للحمام ، وتقديم تشكيلة منتجات كاملة خاصّة ومصمّمة للحمام ، كما يقدموا برامج وخطط علاجية في غاية الأهمية لطيور الحمام بشكل عام وحمام الزاجل بشكل خاص.
ومن ضمن هذه الشركات ( باللغة الإنجليزية وذلك لضمان صحة المعلومات وللاستفادة منها بقدر الإمكان):
شركة Chevita GmbH
شركة OROPHARMA
الخلاصة:
تذكر أن أساس نجاح تربية الحمام والمحافظة على صحة الطيور تكمن في:( الرطوبة، التهوية، التغذية)
ولكم خالص تحياتي