الحناء الحناء الحناء
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إن اليهود والنصارى لا يصبغون فخالفوهم) رواه البخاري ومسلم.
وعن أبي أمامة رضي الله عنه قال: خرج النبي صلى الله عليه وسلم على مشيخه
من الأنصار بيض لحاهم فقال: (يا معشر الأنصار، حمروا وصفروا وخالفوا أهل
الكتاب) رواه أحمد مسند حسن.
وعن أنس رضي الله عنه قال: (اختضب أبو بكر بالحناء والكتم(1) واختضب عمر بالحناء بحتاً أي صرفاً)رواه مسلم.
منتدى الزراعة والنباتات والأشجار
وعن أبي ذر رضي الله عنه أحن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (إن أحسن
ما غيرتم به الشيب، الحناء والكتم) رواه الترمذي وقال حديث صحيح(2) .
عليّ بن أبي رافع، عن جدته سلمى خادم رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم قالت
(ما كان أحد يشتكي إلى رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم وَجعاً في رأسه إلا
قال: "احتجم" ولا وجعاً في رجليه إلا قال: "اخضبهما") رواه داود(3).
وعنها أيضاً قالت: (كان لا يصيب النبي صلى الله عليه وسلم قرحة ولا شوكة إلا وضع عليها الحناء) رواه الترمذي بإسناد حسن(4).
وعن عثمان بن وهب قال: (دخلت على أم سلمة فأخرجت لنا شعراً من شعر النبي صلى الله عليه وسلم مخضوباً) رواه البخاري.
قال النووي: ومذهبنا استحباب خضاب الشيب للرجل والمرأة بصفرة أو حمرة،
ويحرم خضابه بالسواد على الأصح، وقيل يكره كراهة تنزيه والمختار التحريم،
ورخص فيه بعض العلماء للجهاد فقط.
نبتة الحناء Lawsonia Inermis:
شجيرة من الفصيلة الحنائية lythracees حولية أو معمرة تمكث حوالي 3 سنوات
وقد تمتد إلى عشرة، مستديمة الخضرة، غزيرة التفريع، يصل طولها إلى 3 أمتار
أوراقها خضراء بسيطة بيضاوية بطول 3-4 سم.
والموطن الرئيسي للحناء جنوب غربي آسيا، وتحتاج لبيئة حارة، لذا فهي تنمو
بكثافة في البيئات الاستوائية لقارة أفريقيا. كما انتشرت زراعتها في بلدان
حوض البحر ألبيض المتوسط وأهم البلدان المنتجة لها مصر والسودان والهند
والصين(5).
الحناء الدواء السحري
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إن اليهود والنصارى لا يصبغون فخالفوهم) رواه البخاري ومسلم.
وعن أبي أمامة رضي الله عنه قال: خرج النبي صلى الله عليه وسلم على مشيخه
من الأنصار بيض لحاهم فقال: (يا معشر الأنصار، حمروا وصفروا وخالفوا أهل
الكتاب) رواه أحمد مسند حسن.
وعن أنس رضي الله عنه قال: (اختضب أبو بكر بالحناء والكتم(1) واختضب عمر بالحناء بحتاً أي صرفاً)رواه مسلم.
منتدى الزراعة والنباتات والأشجار
وعن أبي ذر رضي الله عنه أحن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (إن أحسن
ما غيرتم به الشيب، الحناء والكتم) رواه الترمذي وقال حديث صحيح(2) .
عليّ بن أبي رافع، عن جدته سلمى خادم رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم قالت
(ما كان أحد يشتكي إلى رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم وَجعاً في رأسه إلا
قال: "احتجم" ولا وجعاً في رجليه إلا قال: "اخضبهما") رواه داود(3).
وعنها أيضاً قالت: (كان لا يصيب النبي صلى الله عليه وسلم قرحة ولا شوكة إلا وضع عليها الحناء) رواه الترمذي بإسناد حسن(4).
وعن عثمان بن وهب قال: (دخلت على أم سلمة فأخرجت لنا شعراً من شعر النبي صلى الله عليه وسلم مخضوباً) رواه البخاري.
قال النووي: ومذهبنا استحباب خضاب الشيب للرجل والمرأة بصفرة أو حمرة،
ويحرم خضابه بالسواد على الأصح، وقيل يكره كراهة تنزيه والمختار التحريم،
ورخص فيه بعض العلماء للجهاد فقط.
نبتة الحناء Lawsonia Inermis:
شجيرة من الفصيلة الحنائية lythracees حولية أو معمرة تمكث حوالي 3 سنوات
وقد تمتد إلى عشرة، مستديمة الخضرة، غزيرة التفريع، يصل طولها إلى 3 أمتار
أوراقها خضراء بسيطة بيضاوية بطول 3-4 سم.
والموطن الرئيسي للحناء جنوب غربي آسيا، وتحتاج لبيئة حارة، لذا فهي تنمو
بكثافة في البيئات الاستوائية لقارة أفريقيا. كما انتشرت زراعتها في بلدان
حوض البحر ألبيض المتوسط وأهم البلدان المنتجة لها مصر والسودان والهند
والصين(5).