الحمام النفاخ
يعتبر الحمام النفاخ من أقدم أنواع حمام الزينة يرجع تاريخه إلى سنة 1735م عرف باسم الحمام الانجليزي نظرا لأنه ظهر اول مرة فيها حيث أنتج عن طريق خليط بين أنواع من الحمام، ويأتي هذا النوع بشكل صدره المنتفخ ورقبته وحلقه، وتكون ممتلئة بالهواء بشكل مستمر فتجعله يبدوا اكبر، ويأتي الحمام النفاخ في عدة أحجام وألوان وعدة أنواع ، وتتباين حجم الحوصلة الهوائية، والحمام النفاخ طويل الجسم وهو جيد للحضانة والتفريخ ، ومنشأه شمال أوروبا - انجلترا – بلجيكا – المانيا، وبطبيعته فالأجواء الباردة والمعتدلة مناسبة لتربيته بعكس المناطق ذات الأجواء الحارة حيث يكون معرضاً لكثير من الأمراض، وتعتبر أسعار بعض أنواعه مرتفع جداً وثابتة نوعاً ما وخاصة ذات الحوصلة الكبيرة أو اللون النادر .
الحمام الهزاز
يتميز هذا النوع من الحمام بجمال الشكل ، وهو طائر يعجب بنفسه ويزهو فيلقي رأسه للخلف ويرفع ذيله لأعلى ويفرده كالمروحة المنبسطة حيث ان ريش ذيله أعرض من ريش الأصناف الأخرى، وهو منتفخ الصدر متدلي الاجنحه بحيث تختفي تحت الذيل. يعرف الأصيل منه بصغر حجمه وانه يقف على أصابعه راجعاً رأسه للخلف مستنداً إلى ذيله مبرزاً صدره راخياً أجنحته تحت ذيله منتفخ الصدر الذي يرجع منشأه بلاد الهند، ألوانه مختلفة الا ان النادر منه والأغلى ثمناً اللون الأسود، أرجله عارية من الريش لونها أحمر، ورأسه غير مزين بزوائد من الريش. أما الحجم الكبير فيرجع منشأه لأمريكا وهو كبير الحجم نوعاً ما ، أرجله مليئة بالريش ، ورأسه مزين بزوائد من الريش.
يستطيع هذا النوع من الحمام احتضان وتربية الصغار كما هو مطلوب ولكن هناك مشكله التزاوج بين الذكر والأنثى حيث ان شكل الذيل المروحي قد يسبب عاق في عملية التلقيح ، فتبيض الأنثى بيضا غير ملقح أو رائق، ولهذا من المهم قص– وليس انتزاع - الريش الأخير من ذيل الأنثى والذكر حتى يتم التلقيح بشكل طبيعي.يصل عدد ريش الذيل من 22- 44 ريشه، وكلما وصل إلى أكثر من 36 ريشه متراكبة على بعضها يصبح من النوع الجيد الأصيل.
من المميزات الأصيلة لهذه النوعية ان يكون صدره ورقبته تهتز باستمرار بحيث يتقوس الصدر والرقبة والرأس للخلف بدرجة كبيرة تلامس مؤخرة الرأس الذيل كما تلاقي هذه النوعية صعوبة في الطيران.
كما توجد سلالة من الحمام الهزار يكون ريش ذيله مفكك الريش، وهي صفة وراثية كانت في الأساس مرض خفيف وقد استقرت هذه الصفة على هذه النوعية من الهزاز، ولكن الكثير لا يرغبون في اقتناه لتشوه الريش مما يزيل صفة الجمالية منه، ورغم ذلك فله محبين. وتعتبر أسعاره متذبذبة وغير مستقرة الا في النوعية النادرة منه.
يتميز هذا النوع من الحمام بجمال الشكل ، وهو طائر يعجب بنفسه ويزهو فيلقي رأسه للخلف ويرفع ذيله لأعلى ويفرده كالمروحة المنبسطة حيث ان ريش ذيله أعرض من ريش الأصناف الأخرى، وهو منتفخ الصدر متدلي الاجنحه بحيث تختفي تحت الذيل. يعرف الأصيل منه بصغر حجمه وانه يقف على أصابعه راجعاً رأسه للخلف مستنداً إلى ذيله مبرزاً صدره راخياً أجنحته تحت ذيله منتفخ الصدر الذي يرجع منشأه بلاد الهند، ألوانه مختلفة الا ان النادر منه والأغلى ثمناً اللون الأسود، أرجله عارية من الريش لونها أحمر، ورأسه غير مزين بزوائد من الريش. أما الحجم الكبير فيرجع منشأه لأمريكا وهو كبير الحجم نوعاً ما ، أرجله مليئة بالريش ، ورأسه مزين بزوائد من الريش.
يستطيع هذا النوع من الحمام احتضان وتربية الصغار كما هو مطلوب ولكن هناك مشكله التزاوج بين الذكر والأنثى حيث ان شكل الذيل المروحي قد يسبب عاق في عملية التلقيح ، فتبيض الأنثى بيضا غير ملقح أو رائق، ولهذا من المهم قص– وليس انتزاع - الريش الأخير من ذيل الأنثى والذكر حتى يتم التلقيح بشكل طبيعي.يصل عدد ريش الذيل من 22- 44 ريشه، وكلما وصل إلى أكثر من 36 ريشه متراكبة على بعضها يصبح من النوع الجيد الأصيل.
من المميزات الأصيلة لهذه النوعية ان يكون صدره ورقبته تهتز باستمرار بحيث يتقوس الصدر والرقبة والرأس للخلف بدرجة كبيرة تلامس مؤخرة الرأس الذيل كما تلاقي هذه النوعية صعوبة في الطيران.
كما توجد سلالة من الحمام الهزار يكون ريش ذيله مفكك الريش، وهي صفة وراثية كانت في الأساس مرض خفيف وقد استقرت هذه الصفة على هذه النوعية من الهزاز، ولكن الكثير لا يرغبون في اقتناه لتشوه الريش مما يزيل صفة الجمالية منه، ورغم ذلك فله محبين. وتعتبر أسعاره متذبذبة وغير مستقرة الا في النوعية النادرة منه.
الحمام الفراشة
أهم ما يميز هذا النوع هو قصر منقاره مما يعطيه شكلا ً جميلاً جداً، وفي الأنواع الأصيلة يكون المنقار قصير جداً وعريض في نفس الوقت. وتعتبر بلاد الشرق الأوسط وخاصة مصر منشأ هذه السلالة من الحمام.يتميز الأصيل منه باتساع العينين مطوقتين بجفنين أبيضين ، وهو مشهور بوجود خصلة من الريش في الصدر والذي يظهر على شكل نصف وردة أو شبيه بالكرفته، كما يتميز بوجود الريش بشكل خفيف على أصابع القدمين. وعند النظر إليه من الجانب ينبغي ان تكون العين والقدم على خط رأسي واحد، وشكل الرأس ليس كروياً وليس بيضاوياً وإنما يأخذ شكلاً بين ذلك. وتكون لون حدقة العين برتقالي ما عدا الحمام ذات الرأس البيض فتكون داكنة.
والغريب في هذا النوع من الحمام ألفه الشديد مع الإنسان فلا يهاب منه. هذا النوع يتميز بوقفة شامخة وهو قوي التحمل جيد الحركة والطيران، جيد التكاثر ولا تختلف تربيته عن بقية أنواع حمام الزينة، من حيث المسكن والتغذية والرعاية فجميع الحمام شبيه ببعض من هذا الجانب وليس كما يعتقد بعض الهواة بأن هناك طرق خاصة بالتربية لهذه النوعية أو تلك، ومن الطبيعي أن يستثنى من هذه القاعدة الحمام الطيار والحمام الزاجل أما بقية حمام الزينة فكلها متشابهه في طريقة التربية رغم اختلاف وتباين أشكالها وألوانها وصفاتها.
ولكن من الضروري توفير أزواج بديلة لحضانة الصغار كما هو معتاد لجميع أنواع حمام الزينة الأخرى. والضحية هنا الحمام الزاجل الذي يستخدم في جميع الأغراضتتفاوت أسعاره في الأسواق ولكن الغالب ارتفاع سعره بشكل مستمر ويصل إلى أسعار خياليه وخاصة للنوعية الجيدة ذات الألوان المميزة والمرغوبة
والغريب في هذا النوع من الحمام ألفه الشديد مع الإنسان فلا يهاب منه. هذا النوع يتميز بوقفة شامخة وهو قوي التحمل جيد الحركة والطيران، جيد التكاثر ولا تختلف تربيته عن بقية أنواع حمام الزينة، من حيث المسكن والتغذية والرعاية فجميع الحمام شبيه ببعض من هذا الجانب وليس كما يعتقد بعض الهواة بأن هناك طرق خاصة بالتربية لهذه النوعية أو تلك، ومن الطبيعي أن يستثنى من هذه القاعدة الحمام الطيار والحمام الزاجل أما بقية حمام الزينة فكلها متشابهه في طريقة التربية رغم اختلاف وتباين أشكالها وألوانها وصفاتها.
ولكن من الضروري توفير أزواج بديلة لحضانة الصغار كما هو معتاد لجميع أنواع حمام الزينة الأخرى. والضحية هنا الحمام الزاجل الذي يستخدم في جميع الأغراضتتفاوت أسعاره في الأسواق ولكن الغالب ارتفاع سعره بشكل مستمر ويصل إلى أسعار خياليه وخاصة للنوعية الجيدة ذات الألوان المميزة والمرغوبة