خيول السباق خيول السباق مصير خيول السباق
منقول
من جريدة الحارس/ المراقب البريطانية
أظهر محرر لجريدة الملاحظة بطريقة خفية المصير المروع لآلاف من خيول السبق البريطانية.
عرفت برياضة الملوك، مملوءة بالإبهار ، المجهود و المنافسة المثيرة، لكن
تترك القليل من هذه الخيول الأصيلة بعد السباقات البريطانية الراقية لكي
تقضي بقية عمرها ترعى في المراعي الذهبية.
حيث أن الآلاف من الخيول البريطانية الأصيلة الكبيرة السن، أو التي لم تعد
سريعة بما يكفي، أو التي لا تصلح لسباقات القفز، تصبح نهايتها في غاية
القسوة، برصاصة تخترق أجسامها، أو مطرقة معدنية تهشم جوانب مخاخها، ثم
تحمل جثثها على شاحنات مزودة بثلاجات كبيرة و تصدر لفرنسا حيث تباع كغذاء
مرفه.
هذا التخلص الجماعي من الخيل الأصيلة هو جانب مظلم من جوانب هذه الصناعة
التي تقدر قيمتها بالبلايين في بريطانيا، الجانب الذي قلما تم ذكره أو
رؤيته، لكن تطالب جمعيات الرفق بالحيوان بمال أكثر لكي ينفق لتوفير ملاجيء
و مآوي تحيا فيها الخيل بعد تقاعدها من السباقات، و أن تتراجع برامج تناسل
الخيول المكثفة التي تمد السباقات بالخيل. فالخيل الذي تحي في المتوسط
لأكثر من ثلاثين عاما، تقتل قبل عمر الخامسة.
في نهاية الأسبوع الماضي أظهرت جريدة الملاحظة الوجه القبيح من هذه
الصناعة، حيث نظهر المجزرين الكبيرين في بريطانيا حيث يقتل حوالي 5 آلاف
حصان كل عام، من التي تم إنتاجها من أجل محبي السباقات، و نحن أيضا نكشف
أن أحد مديري هذه المجازر قد قتل خيول لأحد كبار هذه الصناعة و خيول شخص
آخر يعمل كحكم في السباق الشهير "حصان العام".
كان هناك دائما سر لما يحدث للأربعة آلاف حصان من خيل السباقات في
بريطانيا من التي تتقاعد سنويا من السباقات أو خيل صغيرة قد أنتجت من أجل
السباقات لكنها لا ترقى إلى المستوى المطلوب لدخول السباقات، حتى أن كيان
الصناعة نفسها أو منظمي هذه الصناعة، أقروا للمحرر أن السباق لا يعرف
بالفعل ماذا يحدث لهذه الخيول عند التوقف عن السباقات، فقد يتدرب بعضها
على الصيد أو القفز على الحواجز، و قد يستخدم البعض الآخر للتناسل، لكن
طبيعة أجسام هذه الخيول تجعل العديد منها لا تصلح للركوب الخفيف لبعض
الترفيه.
من جريدة أول تعليق
آلاف من خيول السباقات تذبح كل عام، و هم المحظوظون
تنهي حوالي خمسة ألاف من خيول السباقات عملها كل عام، و يشمل هذا العدد ال
375 حصان الذي يموت أثناء السباقات كل عام، و ال4 آلاف مهر التي لا تحسب
جديرة بالتمرين و التسابق.
فما يحدث هو أن أصحاب الخمسة آلاف حصان، الذين هم من أصحاب هذه الصناعات،
عادة ما يبيعوها بعد أيام مجدها، حيث تواجه هذه الخيول المتقاعدة المصائر
المختلفة مثل أغراض الترفيه، أو الإهمال، أو الذبح من أجل تصنيع غذاء
الحيوانات الأليفة.
ماذا يحدث للخيول التي تسبعد من الدخول للسباقات، أو التي يحكم أصحابها أو
مدربيها أنها غير صالحة للتسابق؟ خيول عمرها حوالي 6 أعوام للسباقات
العادية، و في عمر 12 لسباقات القفز، فيقول جون فرانكوم أحد معلقي
السباقات و بطل الفروسية السابق" لذلك القليل من خيل السبق يسمع عنها مرة
أخرى بعد إنتهاء عملها بالسباقات"
أظهر محرر لجريدة الملاحظة بطريقة خفية المصير المروع لآلاف من خيول السبق البريطانية.
عرفت برياضة الملوك، مملوءة بالإبهار ، المجهود و المنافسة المثيرة، لكن
تترك القليل من هذه الخيول الأصيلة بعد السباقات البريطانية الراقية لكي
تقضي بقية عمرها ترعى في المراعي الذهبية.
حيث أن الآلاف من الخيول البريطانية الأصيلة الكبيرة السن، أو التي لم تعد
سريعة بما يكفي، أو التي لا تصلح لسباقات القفز، تصبح نهايتها في غاية
القسوة، برصاصة تخترق أجسامها، أو مطرقة معدنية تهشم جوانب مخاخها، ثم
تحمل جثثها على شاحنات مزودة بثلاجات كبيرة و تصدر لفرنسا حيث تباع كغذاء
مرفه.
هذا التخلص الجماعي من الخيل الأصيلة هو جانب مظلم من جوانب هذه الصناعة
التي تقدر قيمتها بالبلايين في بريطانيا، الجانب الذي قلما تم ذكره أو
رؤيته، لكن تطالب جمعيات الرفق بالحيوان بمال أكثر لكي ينفق لتوفير ملاجيء
و مآوي تحيا فيها الخيل بعد تقاعدها من السباقات، و أن تتراجع برامج تناسل
الخيول المكثفة التي تمد السباقات بالخيل. فالخيل الذي تحي في المتوسط
لأكثر من ثلاثين عاما، تقتل قبل عمر الخامسة.
في نهاية الأسبوع الماضي أظهرت جريدة الملاحظة الوجه القبيح من هذه
الصناعة، حيث نظهر المجزرين الكبيرين في بريطانيا حيث يقتل حوالي 5 آلاف
حصان كل عام، من التي تم إنتاجها من أجل محبي السباقات، و نحن أيضا نكشف
أن أحد مديري هذه المجازر قد قتل خيول لأحد كبار هذه الصناعة و خيول شخص
آخر يعمل كحكم في السباق الشهير "حصان العام".
كان هناك دائما سر لما يحدث للأربعة آلاف حصان من خيل السباقات في
بريطانيا من التي تتقاعد سنويا من السباقات أو خيل صغيرة قد أنتجت من أجل
السباقات لكنها لا ترقى إلى المستوى المطلوب لدخول السباقات، حتى أن كيان
الصناعة نفسها أو منظمي هذه الصناعة، أقروا للمحرر أن السباق لا يعرف
بالفعل ماذا يحدث لهذه الخيول عند التوقف عن السباقات، فقد يتدرب بعضها
على الصيد أو القفز على الحواجز، و قد يستخدم البعض الآخر للتناسل، لكن
طبيعة أجسام هذه الخيول تجعل العديد منها لا تصلح للركوب الخفيف لبعض
الترفيه.
من جريدة أول تعليق
آلاف من خيول السباقات تذبح كل عام، و هم المحظوظون
تنهي حوالي خمسة ألاف من خيول السباقات عملها كل عام، و يشمل هذا العدد ال
375 حصان الذي يموت أثناء السباقات كل عام، و ال4 آلاف مهر التي لا تحسب
جديرة بالتمرين و التسابق.
فما يحدث هو أن أصحاب الخمسة آلاف حصان، الذين هم من أصحاب هذه الصناعات،
عادة ما يبيعوها بعد أيام مجدها، حيث تواجه هذه الخيول المتقاعدة المصائر
المختلفة مثل أغراض الترفيه، أو الإهمال، أو الذبح من أجل تصنيع غذاء
الحيوانات الأليفة.
ماذا يحدث للخيول التي تسبعد من الدخول للسباقات، أو التي يحكم أصحابها أو
مدربيها أنها غير صالحة للتسابق؟ خيول عمرها حوالي 6 أعوام للسباقات
العادية، و في عمر 12 لسباقات القفز، فيقول جون فرانكوم أحد معلقي
السباقات و بطل الفروسية السابق" لذلك القليل من خيل السبق يسمع عنها مرة
أخرى بعد إنتهاء عملها بالسباقات"
منقول