تحية مفعمة بالورورد الى احبائى فى الله بهذا المنتدى الرائع باهله .
الحمد لله وحده .
اخوانى الكرام موضوع اليو م يكمن كما هو معلوم حسب العنوان فى اهمية الشمس و الاشعة الفوق بنفسجية و تاثيرها على الحسون و الطيور عامة و اعتذر اخوانى على خصخصت الموضوع فى منتدى الحسون و اعترف بالانانية المفرطة لهذا الطائر الجميل و حبى له.
و بعد ذكر اهمية الماء فى موضوع سابق تحت عنوان انجاح فترة تبديل الريش...اذكر فى هذا الموضوع اهمية الشمس و الاشعة الفوق البنفسجية و التى لا تقل قيمة حتى نرقى فى تربية الحسون الى ما هو افضل ان شاء الله و نسعى كشف الحقائق التى تعتبر اساسية فى الكشف عن اسباب فشلنا فى تربية الحسون.
لضمان صحة جيدة للطير يجب علينا اضاءة المكان الذى يتواجد به اضاءة طبيعية ساعة عند بزوغ الشمس اى فى الصباح و ساعة عند عند الغروب اى فى المساء لان طير يعيش فى قفص فى البيت يكون عرضة الى نقص فى الاشعة الفوق بنفسجية التى تمنعها النوافذ من الولوج و بلوغ القفص بصفة مباشرة حيث ان النوافذ البلورية تصفى الضوء و تحجز الاشعة التى تاتى من الخارج على ان تبث و ليعلم الاخوة ان الضوء الاصطناعى لا يوفر الاشعة الفوق بنفسجية .
ريش الطيور يعكس الاشعة الفوق بنفسجية مما يظفى جمالية على الحسون و اضاءته و لمعان ريشه و شكل الطير بصفة عامة مما يساعد على اختيار الانثى للذكر و الذكر للانثى فى فترة التزاوج و لتاكيد ما اكتب فترة التزاوج تاتى فى الربيع و شمس الربيع شفاء و فيتامين لكل الكائنات الحية حتى انها تضفى جمالية على بنى ادم و من منا لا يحب شمس الربيع فالكل يصبح يانع و مزهر و الحمد لله وحده و سبحانه ما اعظم شانه.
اذا قلنا الاشعة تساعد الطيور على اضفاء جمالية الجسم و ايضا تساعد طير الحسون مثلا على تحديد الجنس عن بعد و قد قلنا ان الاشعة تعكس ريش الطيور و بما ان الطيور كلها ريش فهى تعكس الطير فى حد ذاته بما فى ذلك الجنس ذكر او انثى.
و للاشعة الفوق البنفسجية تاثير مباشر على اختار و نوعية و لون الاكل من البذور و الزهور و الخضار...و هذا بدوره يساعد على فتح شهية الحسون و بالتالى تكون الاشعة نوع من العلاج لفقدان الشاهية عند الحسون و كم اشتكى من هذا الامر العديد من الاخوة .
و يحدث ان الاشعة مسؤولة على توجيه طائر الحسون فى البرية من مكان الى اخر و اعتبارها بوصلة موجهة طبيعية تساعد على معرفة مصدر الضوء .
سبحان الله و لله فى خلقه شؤون .
اذا الحسون و كافة الطيور فى حاجة ماسة الى الضوء و الاشعة الفوق بنفسجية فى تكوينه الغذائى و تحضيره لفترة التزاوج كما تكون ظرورية فى تحسين مظهر الحسون و تكون مسؤولة على تشكيل الوان الفراخ ووضوحها و نمو العظام فيه.و نفتح هنا قوسين كنت فى حديث مطول مع رجل مسن و من محبى الحسون وقال بين كثير من الكلام :انا اعلم ان فرخ الحسون كلما كان اصغر كلما كانت قابلية التصنيت و الحفظ عنده اكثر و لكنى يا بنى حسب تجربتى اعشق الفرخ الذى ينمو فى البرية و الذى اخذ حاجته من البذور البرية و خاصة اخذ حاجته من الشمس.
ذلك الفرخ لا خوف عليه صحيا......
اخوانى الكرام الاشعة مسؤولة على توفير فيتامين d3 المسؤول بدوره على نمو عظام الفراخ حيتث ان الاشعة توفر هذا الفيتامين عن طريق تسربه عبر الجلد و لكن الريش يمنع ذلك و لهذا نلاحظ انه كلما اتحنا الفرصة لطير و اخرجناه بعد سجن معمق فى الظل ان بنفث ريشه و يفتحه و ريش ذيله .... وكانه يرحب بالاشعة و يقول اهلا و سهلا نورتى جسدى ووفرتى ما يلزمنى ان شاء الله من فيتامين .
و يمكن ايض ا ان يتوفر فيتامين D3 عبر سرعة الدورة الدموية و هنا تلعب السلاكة دور هام ليطير الحسون ..
ضوء غير موجه بشكل طبيعى و صحيح يكون مصدر قلق للحسون و سبب فى سقوط الريش فى غير وقته و يتسبب فى ضعف جسدى عام و حتى انه تاثير على مستوى تصرفاته واحداث تعكرات جسدية قد تادى الى فقدان احب طبر الى قلوبنا لا قدر الله.
ملاحظة:كانت بداية البحث فى هذا الموضوع و اجزائه كلما اخرجت انثى كنار او حسون الى الضوء الطبيعى كان ينتفخ و يفتح ريشه و ذيله و يتلذذ الاشعة الشمسية و السؤال يطرح دوما لماذا و كلى ثقة ان الحسون ..و بقية انواع الطيور.. على درجة فائقة من الذكاء و يعرف ما عليه فعله
الحمد لله وحده .
اخوانى الكرام موضوع اليو م يكمن كما هو معلوم حسب العنوان فى اهمية الشمس و الاشعة الفوق بنفسجية و تاثيرها على الحسون و الطيور عامة و اعتذر اخوانى على خصخصت الموضوع فى منتدى الحسون و اعترف بالانانية المفرطة لهذا الطائر الجميل و حبى له.
و بعد ذكر اهمية الماء فى موضوع سابق تحت عنوان انجاح فترة تبديل الريش...اذكر فى هذا الموضوع اهمية الشمس و الاشعة الفوق البنفسجية و التى لا تقل قيمة حتى نرقى فى تربية الحسون الى ما هو افضل ان شاء الله و نسعى كشف الحقائق التى تعتبر اساسية فى الكشف عن اسباب فشلنا فى تربية الحسون.
لضمان صحة جيدة للطير يجب علينا اضاءة المكان الذى يتواجد به اضاءة طبيعية ساعة عند بزوغ الشمس اى فى الصباح و ساعة عند عند الغروب اى فى المساء لان طير يعيش فى قفص فى البيت يكون عرضة الى نقص فى الاشعة الفوق بنفسجية التى تمنعها النوافذ من الولوج و بلوغ القفص بصفة مباشرة حيث ان النوافذ البلورية تصفى الضوء و تحجز الاشعة التى تاتى من الخارج على ان تبث و ليعلم الاخوة ان الضوء الاصطناعى لا يوفر الاشعة الفوق بنفسجية .
ريش الطيور يعكس الاشعة الفوق بنفسجية مما يظفى جمالية على الحسون و اضاءته و لمعان ريشه و شكل الطير بصفة عامة مما يساعد على اختيار الانثى للذكر و الذكر للانثى فى فترة التزاوج و لتاكيد ما اكتب فترة التزاوج تاتى فى الربيع و شمس الربيع شفاء و فيتامين لكل الكائنات الحية حتى انها تضفى جمالية على بنى ادم و من منا لا يحب شمس الربيع فالكل يصبح يانع و مزهر و الحمد لله وحده و سبحانه ما اعظم شانه.
اذا قلنا الاشعة تساعد الطيور على اضفاء جمالية الجسم و ايضا تساعد طير الحسون مثلا على تحديد الجنس عن بعد و قد قلنا ان الاشعة تعكس ريش الطيور و بما ان الطيور كلها ريش فهى تعكس الطير فى حد ذاته بما فى ذلك الجنس ذكر او انثى.
و للاشعة الفوق البنفسجية تاثير مباشر على اختار و نوعية و لون الاكل من البذور و الزهور و الخضار...و هذا بدوره يساعد على فتح شهية الحسون و بالتالى تكون الاشعة نوع من العلاج لفقدان الشاهية عند الحسون و كم اشتكى من هذا الامر العديد من الاخوة .
و يحدث ان الاشعة مسؤولة على توجيه طائر الحسون فى البرية من مكان الى اخر و اعتبارها بوصلة موجهة طبيعية تساعد على معرفة مصدر الضوء .
سبحان الله و لله فى خلقه شؤون .
اذا الحسون و كافة الطيور فى حاجة ماسة الى الضوء و الاشعة الفوق بنفسجية فى تكوينه الغذائى و تحضيره لفترة التزاوج كما تكون ظرورية فى تحسين مظهر الحسون و تكون مسؤولة على تشكيل الوان الفراخ ووضوحها و نمو العظام فيه.و نفتح هنا قوسين كنت فى حديث مطول مع رجل مسن و من محبى الحسون وقال بين كثير من الكلام :انا اعلم ان فرخ الحسون كلما كان اصغر كلما كانت قابلية التصنيت و الحفظ عنده اكثر و لكنى يا بنى حسب تجربتى اعشق الفرخ الذى ينمو فى البرية و الذى اخذ حاجته من البذور البرية و خاصة اخذ حاجته من الشمس.
ذلك الفرخ لا خوف عليه صحيا......
اخوانى الكرام الاشعة مسؤولة على توفير فيتامين d3 المسؤول بدوره على نمو عظام الفراخ حيتث ان الاشعة توفر هذا الفيتامين عن طريق تسربه عبر الجلد و لكن الريش يمنع ذلك و لهذا نلاحظ انه كلما اتحنا الفرصة لطير و اخرجناه بعد سجن معمق فى الظل ان بنفث ريشه و يفتحه و ريش ذيله .... وكانه يرحب بالاشعة و يقول اهلا و سهلا نورتى جسدى ووفرتى ما يلزمنى ان شاء الله من فيتامين .
و يمكن ايض ا ان يتوفر فيتامين D3 عبر سرعة الدورة الدموية و هنا تلعب السلاكة دور هام ليطير الحسون ..
ضوء غير موجه بشكل طبيعى و صحيح يكون مصدر قلق للحسون و سبب فى سقوط الريش فى غير وقته و يتسبب فى ضعف جسدى عام و حتى انه تاثير على مستوى تصرفاته واحداث تعكرات جسدية قد تادى الى فقدان احب طبر الى قلوبنا لا قدر الله.
ملاحظة:كانت بداية البحث فى هذا الموضوع و اجزائه كلما اخرجت انثى كنار او حسون الى الضوء الطبيعى كان ينتفخ و يفتح ريشه و ذيله و يتلذذ الاشعة الشمسية و السؤال يطرح دوما لماذا و كلى ثقة ان الحسون ..و بقية انواع الطيور.. على درجة فائقة من الذكاء و يعرف ما عليه فعله