سَأبْنِي عَلى القَلبِ رَواسِياً
وجِبَالاَ
وأَخْفِيَ الحُبَ الذيْ
في القَلبِ طَالاَ
وأَغْمِضُ جَفْنِي عن فَارسٍ
تَرَجَلَّ وفي بُسْتانِي جَالاَ
وأُمِيتَ زَهْرَ عُمْرٍ تَشَبَثَ بالحَياة
كَادَ يُفْتَحْ فمَالاَ
تَسَاقَطَت رُوح الهَوى
ونَزْف الجُرح سَالا
لا تَسَلْنِي عن نَظْرَةٍ
عن عُشْقٍ يَحْوي الجَلالا
كان رُوحاً في جَسَدي
ولا زَالا
يا لَقَلْبي المِسْكِين صَدَق
القِيلَ والقَالا
تبَعَ الزَيْف
كَلامٌ مَعْسُول
حُبٌ في عُجَالَة
ثَمِلةٌ فَكُنْتُ في الحُبِ
أَرْنُو الكَمَالا
وأسْتَقَبلَ العَامَ في اختِيَالا
نَشْوَةٌ تَغْلِبُ ذَاتَهُ
إنْسَانٌ مُحَالَ أنْ يَفْقَهَ
للحُبِ مَعْنَى مُحَالا
لَمْ يَتَذَوقهُ مَا عَرفَ للحُبِ أَلْواناً
وأشْكَالا
الشَوقُ يَفْطِرُ الفؤادَ ويقَطعَ الأَوصَالاَ
هُو العِشقُ يا رجَلاً أَمَاتَ الرِجَالا
أو لَسَتَ من الرِجَالا
هَزَ أَرْضِي وحَل بمملكَتي
زِلْزَالا
سَأْطويكَ طَيَ الأَتْحَمي
مع العَامَ المُنْصَرم
ولا تَرْتَجي منِ اسْتِقْبَالا
غََلقتَ بَابَ قَلْبي وأحْكَمْتُ إقْفَالا
وداعاً ثم وادعاُ ثم وداعاُ
لنَواقِصْ الرِجَالا
بقلمي
وجِبَالاَ
وأَخْفِيَ الحُبَ الذيْ
في القَلبِ طَالاَ
وأَغْمِضُ جَفْنِي عن فَارسٍ
تَرَجَلَّ وفي بُسْتانِي جَالاَ
وأُمِيتَ زَهْرَ عُمْرٍ تَشَبَثَ بالحَياة
كَادَ يُفْتَحْ فمَالاَ
تَسَاقَطَت رُوح الهَوى
ونَزْف الجُرح سَالا
لا تَسَلْنِي عن نَظْرَةٍ
عن عُشْقٍ يَحْوي الجَلالا
كان رُوحاً في جَسَدي
ولا زَالا
يا لَقَلْبي المِسْكِين صَدَق
القِيلَ والقَالا
تبَعَ الزَيْف
كَلامٌ مَعْسُول
حُبٌ في عُجَالَة
ثَمِلةٌ فَكُنْتُ في الحُبِ
أَرْنُو الكَمَالا
وأسْتَقَبلَ العَامَ في اختِيَالا
نَشْوَةٌ تَغْلِبُ ذَاتَهُ
إنْسَانٌ مُحَالَ أنْ يَفْقَهَ
للحُبِ مَعْنَى مُحَالا
لَمْ يَتَذَوقهُ مَا عَرفَ للحُبِ أَلْواناً
وأشْكَالا
الشَوقُ يَفْطِرُ الفؤادَ ويقَطعَ الأَوصَالاَ
هُو العِشقُ يا رجَلاً أَمَاتَ الرِجَالا
أو لَسَتَ من الرِجَالا
هَزَ أَرْضِي وحَل بمملكَتي
زِلْزَالا
سَأْطويكَ طَيَ الأَتْحَمي
مع العَامَ المُنْصَرم
ولا تَرْتَجي منِ اسْتِقْبَالا
غََلقتَ بَابَ قَلْبي وأحْكَمْتُ إقْفَالا
وداعاً ثم وادعاُ ثم وداعاُ
لنَواقِصْ الرِجَالا
بقلمي