سر نجاح ومفتاح تربية الحسون الكبيرة هي بالمكان المناسب بالدرجة الأولى ومن ثم تأتي الأشياء الأخرى والتي لا تقل أهميتها أيضاً عن المكان وهي الخبرة بكل شيء من معرفة كيف مداواته أن مرض وما سبب مرضه وما الطعام المناسب له وما هو الطعام الضار له أيضاً يوجد الكثير الكثير من الأشياء لم يتعلمها الشخص الا بالممارسة الفعلية بتربية الحسون وهو كما قلت سابقاً طائر بري يختلف كثيراً عن الكنار ولكن من يربي الكنار يكون عليه تربية الحسون أسهل بكثيرلأنه هناك كثير من الأمور تكون مشتركة وبدائية بينهم هم الأثنين ولكن يبقى الحسون حساس أكثر من الكنار والتعامل معه أصعب قليلاً .
هنا لا بد من ذكر أن الحسون ومناطق تواجده لها طبيعة خاصة من النواحي المناخية ويعتبر من الطيور المهاجرة وهذا ما يعني بأنه ينطقل من منطقة ومنطقة بحثاً عن المكان المناسب لوجود طعامه بهذه المرحلة من السنة أذاً الطبيعة وحرارة الجو يلعب دور كبيير بتواجد الحسون من هنا يجب أخذ بعين الأعتبار المكان الذي نضع به الحسون وما هو الجو المناسب لكل مرحلة من مراحل السنة .
من الأشياء التي نحمد الله عليها هي أن منطقتنا بلاد الشام هي بلاد معتدلة تقريباً لا حرارة عالية وجافة ولا برودة وسقيع ويوجد أشهر ربيع تكون مناسبة لتواجد الحسون وتكاثره .
والحرارة المناسبة لتكاثر الحسون هي 25دجة مئوية طبعاً تتراوح ما بين 20-30 درجة .
وفي أخر أشهر الربيع يأتي الصيف وتصل به الحرار ما بين 35-42درجة ويكون فيها الحسون منهك ومتعب من مرحلة التزاوج وأطعام الفراخ ومن ثم يأتي فصل الخريف والذي يبدأ فيه الجو في الأختلاف ما بين الحرارة في النهار من الحرارة في الليل 40درجة نهاراً وتصل أحياناً مابين 15 20درجة ليلاً وهذا الأمر الذي يبدأ الحسون فيه بتبديل ريشه والدخول بمرحلة القليش لكي يستعد لفصل الشتاء القارص من البردوكثيراً ما يقع الكثير من المريين بأنهم يضعون الحسون بمكان بارد ويخرجوه لمكان حار لأكثر من مرة فيعيد الحسون عملية القليش وهذا يحصل مع الذين يضعون الحسون بالبيت الذي يكون مكييف ومن ثم يخرجوه لخارج البيت ويقومون بتنقله للداخل والخارج ويحصل الخربطة بعملية القليش
هنا لا بد من ذكر أن الحسون ومناطق تواجده لها طبيعة خاصة من النواحي المناخية ويعتبر من الطيور المهاجرة وهذا ما يعني بأنه ينطقل من منطقة ومنطقة بحثاً عن المكان المناسب لوجود طعامه بهذه المرحلة من السنة أذاً الطبيعة وحرارة الجو يلعب دور كبيير بتواجد الحسون من هنا يجب أخذ بعين الأعتبار المكان الذي نضع به الحسون وما هو الجو المناسب لكل مرحلة من مراحل السنة .
من الأشياء التي نحمد الله عليها هي أن منطقتنا بلاد الشام هي بلاد معتدلة تقريباً لا حرارة عالية وجافة ولا برودة وسقيع ويوجد أشهر ربيع تكون مناسبة لتواجد الحسون وتكاثره .
والحرارة المناسبة لتكاثر الحسون هي 25دجة مئوية طبعاً تتراوح ما بين 20-30 درجة .
وفي أخر أشهر الربيع يأتي الصيف وتصل به الحرار ما بين 35-42درجة ويكون فيها الحسون منهك ومتعب من مرحلة التزاوج وأطعام الفراخ ومن ثم يأتي فصل الخريف والذي يبدأ فيه الجو في الأختلاف ما بين الحرارة في النهار من الحرارة في الليل 40درجة نهاراً وتصل أحياناً مابين 15 20درجة ليلاً وهذا الأمر الذي يبدأ الحسون فيه بتبديل ريشه والدخول بمرحلة القليش لكي يستعد لفصل الشتاء القارص من البردوكثيراً ما يقع الكثير من المريين بأنهم يضعون الحسون بمكان بارد ويخرجوه لمكان حار لأكثر من مرة فيعيد الحسون عملية القليش وهذا يحصل مع الذين يضعون الحسون بالبيت الذي يكون مكييف ومن ثم يخرجوه لخارج البيت ويقومون بتنقله للداخل والخارج ويحصل الخربطة بعملية القليش