تكوين علائق جيدة
توفير الحيوانات ذات الصفات
الوراثية الجيدة، حيث إن إنتاج اللبن فى ماشية اللبن وتكوين اللحم والدهن
فى حيوانات التسمين، وإنتاج العمل فى حيوانات العمل، كلها صفات تتبع عوامل
وراثية تظهر بأقصى إنتاج لو توفر للحيوان العليقة المناسبة التى تفى
باحتياجاته الغذائية كاملة.
2. وضع الحيوانات تحت الرقابة البيطرية لمقاومة الأمراض والطفيليات وعرضها على الطبيب البيطرى كلما استدعى الأمر ذلك.
3. تعريض الحيوانات لأشعة الشمس المباشرة وعدم حجزها فى الحظائر نهاراً إلا فى حالة الحرارة الشديدة.
4. عند الرغبة فى تكوين عليقة لحيوان ما يجب معرفة الحالة الإنتاجية التى
يمر بها الحيوان وكذلك العمر، هل مازال فى مرحلة النمو أم تعداها إلى
البلوغ.
5. الحصول على وزن الحيوان الحى (والذى يفضل أن يكون الوزن دورياً) وهو
صائم حتى يمكن حساب احتياجاته الحافظة بدون تبذير أو تقطير. كما يعرف
إنتاج الحيوان من اللبن المعدل لـ 4% دهن لحساب الاحتياجات الإنتاجية كما
يعرف إذا كان الحيوان فى الموسم الأول أو الثانى أم بعد ذلك لحساب ما يلزم
له للنمو أيضاً. ويفضل دائماً تعديل مقررات الحيوان كل أسبوع مع مراعاة
تصحيح إنتاج الحيوان لأى نقص مفاجئ فى الإنتاج خلال هذا الأسبوع مثل حدوث
شياع أو التعرض لسوء هضم …الخ، وبحيث يكون التصحيح دائماً فى صالح الحيوان
حتى لا يتعرض إنتاجه للانخفاض بعد ذلك. أما باقى الحيوانات فيعرف الوزن
الحى ومنه يحسب ما يحتاجه الحيوان للتسمين أو النمو أو الحمل … الخ. أى
تكوين علائق خاصة لكل نوع من أنواع الإنتاجات المختلفة للحيوانات، أو لكل
مرحلة من العمر، أو لكل مدى من الأوزان وذلك لتغطية حاجة الحيوان لحفظ
حياته ولإنتاجاته المختلفة.
6. المقررات التى تحددها المراجع عبارة عن متوسطات إرشادية يمكن العمل على
نمطها أو اختيار المناسب منها، ويمكن تعديلها بالزيادة أو النقص، أو إجراء
استبدال لمادة أو مجموعة مواد علف أخرى، طبقاً لظروف المزرعة، وتبعاً
لأوزان الحيوانات وحالتها، ونوع وكمية الإنتاج، ومدى استجابتها للعليقة.
7. المقررات الغير مناسبة من العلائق إما أنها تحتوى على مركبات غذائية
تزيد عن حاجة الحيوان فتذهب سدى أو تنتج نواتج غير مرغوبة كسمنة مواشى
اللبن، وإما أن تحتوى هذه العلائق على مركبات غذائية تقل عن احتياجات
الحيوان فتؤدى إلى ضعف إنتاجه وتدهور صفاته.
8. تغذية الحيوانات فردياً بإعطائها مقرراتها كل على حدة حتى تحصل كل رأس
على نصيبها من العليقة كاملا، غير أنه إذا كان القطيع كبيراً فإنه يمكن
تقسيمه إلى مجموعات متساوية أو متقاربة فى الوزن أو الإدرار أو نوع
الإنتاج وتغذيتها جماعياً على أساس متوسط إنتاج المجموعة، مع وزن
الحيوانات دورياً فى الصباح قبل الشرب أو تناول العليقة لمعرفة استجابتها
للعليقة وملاءمة العليقة وكميتها للحيوانات.
9. لإظهار أثر الغذاء يجب مراعاة تقديم العليقة والماء للشرب فى مواعيد
محددة، مع نظافة الحظيرة وتهويتها، واعتدال حرارتها وجفاف مراقد
الحيوانات، ونظافة أجسامها وتوفير الماء النظيف للشرب.
10. يجب الإلمام بكافة مواد العلف المتاحة بالمزرعة أو الأسواق وكذلك
قيمتها الغذائية. ثم ترتب حسب سعر وحدة الطاقة المهضومة (معادل النشا) أو
وحدة البروتين المهضوم حسب نوع العلف، بحيث يكون أقل الأسعار فى أول
القائمة يليها أعلاها وهكذا.
11. عند تكوين العليقة يجب أن نقرر أولا ما ستكون عليه النسبة بين الأعلاف
المركزة إلى الأعلاف المالئة. فهى فى حيوان اللبن تختلف تماماً عن حيوان
التسمين أو الماعز أو العمل.
توفير الحيوانات ذات الصفات
الوراثية الجيدة، حيث إن إنتاج اللبن فى ماشية اللبن وتكوين اللحم والدهن
فى حيوانات التسمين، وإنتاج العمل فى حيوانات العمل، كلها صفات تتبع عوامل
وراثية تظهر بأقصى إنتاج لو توفر للحيوان العليقة المناسبة التى تفى
باحتياجاته الغذائية كاملة.
2. وضع الحيوانات تحت الرقابة البيطرية لمقاومة الأمراض والطفيليات وعرضها على الطبيب البيطرى كلما استدعى الأمر ذلك.
3. تعريض الحيوانات لأشعة الشمس المباشرة وعدم حجزها فى الحظائر نهاراً إلا فى حالة الحرارة الشديدة.
4. عند الرغبة فى تكوين عليقة لحيوان ما يجب معرفة الحالة الإنتاجية التى
يمر بها الحيوان وكذلك العمر، هل مازال فى مرحلة النمو أم تعداها إلى
البلوغ.
5. الحصول على وزن الحيوان الحى (والذى يفضل أن يكون الوزن دورياً) وهو
صائم حتى يمكن حساب احتياجاته الحافظة بدون تبذير أو تقطير. كما يعرف
إنتاج الحيوان من اللبن المعدل لـ 4% دهن لحساب الاحتياجات الإنتاجية كما
يعرف إذا كان الحيوان فى الموسم الأول أو الثانى أم بعد ذلك لحساب ما يلزم
له للنمو أيضاً. ويفضل دائماً تعديل مقررات الحيوان كل أسبوع مع مراعاة
تصحيح إنتاج الحيوان لأى نقص مفاجئ فى الإنتاج خلال هذا الأسبوع مثل حدوث
شياع أو التعرض لسوء هضم …الخ، وبحيث يكون التصحيح دائماً فى صالح الحيوان
حتى لا يتعرض إنتاجه للانخفاض بعد ذلك. أما باقى الحيوانات فيعرف الوزن
الحى ومنه يحسب ما يحتاجه الحيوان للتسمين أو النمو أو الحمل … الخ. أى
تكوين علائق خاصة لكل نوع من أنواع الإنتاجات المختلفة للحيوانات، أو لكل
مرحلة من العمر، أو لكل مدى من الأوزان وذلك لتغطية حاجة الحيوان لحفظ
حياته ولإنتاجاته المختلفة.
6. المقررات التى تحددها المراجع عبارة عن متوسطات إرشادية يمكن العمل على
نمطها أو اختيار المناسب منها، ويمكن تعديلها بالزيادة أو النقص، أو إجراء
استبدال لمادة أو مجموعة مواد علف أخرى، طبقاً لظروف المزرعة، وتبعاً
لأوزان الحيوانات وحالتها، ونوع وكمية الإنتاج، ومدى استجابتها للعليقة.
7. المقررات الغير مناسبة من العلائق إما أنها تحتوى على مركبات غذائية
تزيد عن حاجة الحيوان فتذهب سدى أو تنتج نواتج غير مرغوبة كسمنة مواشى
اللبن، وإما أن تحتوى هذه العلائق على مركبات غذائية تقل عن احتياجات
الحيوان فتؤدى إلى ضعف إنتاجه وتدهور صفاته.
8. تغذية الحيوانات فردياً بإعطائها مقرراتها كل على حدة حتى تحصل كل رأس
على نصيبها من العليقة كاملا، غير أنه إذا كان القطيع كبيراً فإنه يمكن
تقسيمه إلى مجموعات متساوية أو متقاربة فى الوزن أو الإدرار أو نوع
الإنتاج وتغذيتها جماعياً على أساس متوسط إنتاج المجموعة، مع وزن
الحيوانات دورياً فى الصباح قبل الشرب أو تناول العليقة لمعرفة استجابتها
للعليقة وملاءمة العليقة وكميتها للحيوانات.
9. لإظهار أثر الغذاء يجب مراعاة تقديم العليقة والماء للشرب فى مواعيد
محددة، مع نظافة الحظيرة وتهويتها، واعتدال حرارتها وجفاف مراقد
الحيوانات، ونظافة أجسامها وتوفير الماء النظيف للشرب.
10. يجب الإلمام بكافة مواد العلف المتاحة بالمزرعة أو الأسواق وكذلك
قيمتها الغذائية. ثم ترتب حسب سعر وحدة الطاقة المهضومة (معادل النشا) أو
وحدة البروتين المهضوم حسب نوع العلف، بحيث يكون أقل الأسعار فى أول
القائمة يليها أعلاها وهكذا.
11. عند تكوين العليقة يجب أن نقرر أولا ما ستكون عليه النسبة بين الأعلاف
المركزة إلى الأعلاف المالئة. فهى فى حيوان اللبن تختلف تماماً عن حيوان
التسمين أو الماعز أو العمل.