موضوع خاص بمنتديات حمام المغرب العربي يرجى ذكر المصدر عند النقل للامانة
من اعددا وتجميع المشرف موحة
تدريب صغار الزاجل الغرض منة هو اعداد ابطال جدد ولابد أن يكون التدريب على اسس سليمة والاستفادة من خبرة الهواة الكبارفى هذا المجال وينصح الخبراء عند تدريب صغار الزاجل من
عدم رمية اثناء تبديل الريشة الثالثة لان فى هذا الوقت من عمرالزغلول تبدء اندماج الدورة الدموية داخل العين لتغير لونها لذا فان الزاجل فى هذا التوقيت لا يستطيع تحديد مساره بسهولة مما يتسبب فى عدم رجوعة الى اللوفت مرة اخرى أو يرجع بصعوبة ومتأخرا ويمكن تدريب الزاجل بعد ان يبدل الريشة الرابعة اى عند اتضاح الرؤية فى العين وبداية كشف لون العين اما الشكل النهائى للعين لايكتمل الا بعد ان يبدل الفرد الريشة العاشرة ويكون عمرة فى ذالك الوقت ستة اشهر
وايضا ننصح بعدم رمية عند تبديل اخر 3 ريشات في جناح الحمامة حيث تبذل مجهودا اكبر في الطيران وهذا قد يؤدي إلى تلف تلك الريشات خصوصا اخر ريشتان وهما (الصمة - العديلة)
اولا وقبل اى المشاركة فى اى سباق يجب اعداد مجموعة حمام من اصول مميزة ومعروفة بسرعتها فى كل المسافات القصيرة والمتوسطة والطويلة
ونذ كر بعض السلالات
ونبداء بالمسافات القصيرة مثال
الجانيسين الارندونك والفان لون والدكلاك
، سونتين ، ستاف فان ريت ، فرهي ، بوشارت ، هوبن
والمسافات المتوسطة مثل الفان ريد والد لبار و المارك بولان الخ
والمسافات الطويلة مثل الجان أرد ن الخارقة فى المسافات الطويلة والتورنير والفمبر وانة والمولر
فان دير ويجن ، كايبرز ،، فان بروين ، كيرك باترك ، هوكس فان ريل
الخ
عدم رمية اثناء تبديل الريشة الثالثة لان فى هذا الوقت من عمرالزغلول تبدء اندماج الدورة الدموية داخل العين لتغير لونها لذا فان الزاجل فى هذا التوقيت لا يستطيع تحديد مساره بسهولة مما يتسبب فى عدم رجوعة الى اللوفت مرة اخرى أو يرجع بصعوبة ومتأخرا ويمكن تدريب الزاجل بعد ان يبدل الريشة الرابعة اى عند اتضاح الرؤية فى العين وبداية كشف لون العين اما الشكل النهائى للعين لايكتمل الا بعد ان يبدل الفرد الريشة العاشرة ويكون عمرة فى ذالك الوقت ستة اشهر
وايضا ننصح بعدم رمية عند تبديل اخر 3 ريشات في جناح الحمامة حيث تبذل مجهودا اكبر في الطيران وهذا قد يؤدي إلى تلف تلك الريشات خصوصا اخر ريشتان وهما (الصمة - العديلة)
اولا وقبل اى المشاركة فى اى سباق يجب اعداد مجموعة حمام من اصول مميزة ومعروفة بسرعتها فى كل المسافات القصيرة والمتوسطة والطويلة
ونذ كر بعض السلالات
ونبداء بالمسافات القصيرة مثال
الجانيسين الارندونك والفان لون والدكلاك
، سونتين ، ستاف فان ريت ، فرهي ، بوشارت ، هوبن
والمسافات المتوسطة مثل الفان ريد والد لبار و المارك بولان الخ
والمسافات الطويلة مثل الجان أرد ن الخارقة فى المسافات الطويلة والتورنير والفمبر وانة والمولر
فان دير ويجن ، كايبرز ،، فان بروين ، كيرك باترك ، هوكس فان ريل
الخ
وبعد ان حصلنا على مجموعة زغاليل جيدة من مصدر موثوق ومعروف عنة حصولة على مراكز بالسباقات بة نبدا فى تجهيز الحمام
للتدريب على الطيران
يتم السماح للحمام بالطيران لأول مرة عندما يصل عمره 5 أسابيع ويجب أن تكون الطيور جائعة قبل السماح لها بالطيران، ولا تترك أكثر من نصف ساعة مساء ثم يتم إحضارها عن طريق إشارة وقت التغذية- مع فتح التراب المخصص لدخول الحمام في (اللوفت) حتى يستطيع الحمام الدخول بسرعة بمجرد هبوطه على اللوفت
ربما تجد زغلول يركن على أسطح المنازل المجاورة أعطية فرصة ثانية وأذا تكرر الموضوع أكثر من مرة عليك التخلص منة
حيث تلازم هذة العادة معة فى الكبر وعند عودتة من السباق لن يدخل اللوفت بسرعة وقد تفقد أحد المراكز بسبب تلك
العادة السيئة
وبعد الطيران الأول يتم السماح للحمام بالطيران مرتين كل يوم قبل أن يتناول الغذاء مبكراً في الصباح ومتأخراً في المساء بقدر المستطاع.
يستمر في هذا الطيران لمدة 6-8 أسابيع أو حتى يصير الحمام قادراً على التعرف على المنطقة التي تحيط باللوفت ، وبعد هذه الفترة تكون الطيور مستعدة لأن تبدأ التدريب على الرمى للمسافات
.التدريب على الطيران لمسافات
بعد التمرين على الطيران حول اللوفت يتم زيادة المسافات تد ريجياًحتى تصل حوالى 10 كيلو متر تدخل مرحلة التدريب لأول مرة و توضع الطيور في قفص الرمية في المساء السابق وتترك في القفص طوال الليل حتى تتعود عليها
في الصباح التالي تأخذ القفص لمسافة حوالي1كيلوحول اللوفت ويطلق الحمام من جميع الأتجاهات أول مرة جماعة وبعد ذلك واحدا تلو الآخر ويجب أتخاذ العناية أثناء إخراج كل طائر من السلة وأثناء إطلاقه..وبعد يومان من أخر رمية للأربعة أتجاهات تأخذ الطيور لمسافة 5 كيلومترات وذلك بغرض التدريب على مسافة الطيران الثانية.. في هذه المرة توضع الطيور في السلة في الصباح المبكر وتأخذه في الاتجاه الذي ستؤدي فيه الطيور الطيران أثناء السباق ، تطلق الطيور واحدا بعد الآخر كما حدث في الطيران الثانى و .
في الطيران الثالث يتم زيادة المسافة لحوالي 10 كيلو مترات من اللوفت وتطلق الطيور كلها معا مرة واحدة و التدريب الذي يليه تزداد المسافة إلى 15 كيلو متراً ثم الى 30 كيلو ثم الى 60كيلو ثم الى 100 كيلو وتستمر بعد ذلك في زيادة المسافة حتى تصل إلى 250 كيلومتر وإطلاق الطيور يكون مجمعا بعد الطيران الثالث والطيور يلزمها أن تتعود على أن تطلق جميعها مرة واحدة كما هو الحال
في السباقات
مواصفات الأقفاص التي يتم التدريب بها
يجب أن تكون متينة وخفيفة وأن يكون حجمها مناسباً لعدد الحمام الذي تستوعبه أي يجب ألا تكون مزدحمة بالحمام وخاصة في المسافات الطويلة (حجم 75×45 سم) يناسب عدد 12-15 فرداً ويجب كذلك مراعاة المدة التي سيبقى فيها الحمام بداخل القفص.
يكون ارتفاعها مناسباً وتكون سهلة الحمل ومحكمة القفل وأرضياتها وجوانبها خالية من أي بروزات التي يحتمل أن تصيب الحمام أو تكسر ريشه، ولذا يستحسن أن تكون أرضياتها مغطاة بنشارة الخشب أو القش القصير وليس بالطويل حتى لا يلتف حول أرجل الحمام داخل الأقفاص.
يلاحظ أن تكون فتحة الإطلاق مناسبة حتى لا تسبب إصابة أو تلفاً لريش الأجنحة عند الإطلاق وأنسب الأنواع هو الذي تكون واجهته هي فتحة الإطلاق وتفتح إلى أسفل.
فتحة الحبس تكون في أعلى الأقفاص ومساحتها مناسبة (20×20سم) وفى منتصف السقف بحيث لا تمكن الفرد من الخروج من القفص عند فتحها وكذلك ليتمكن الهاوي من إخراج أي فرد من القفص بسهولة بواسطة اليد.
تكون مجهزة بأية طريقة حيث يمكن إطعام الحمام وسقيه وهو بداخلها قبل إطلاقه للتمرين أو السباق.
تكون أخشابها خالية من الشقوق حتى لا تختبئ بها الحشرات ويستحسن غسلها بمادة مطهرة بعد استعمالها كل مرة.
أنسب الأنواع من هذه الأقفاص هو المصنوع من الخيزران أو الذي يجمع بين الخشب الأبلكاش ووالهيكل المصنوع من قوائم
2 سم ونحذ رمن أستخدام السلك ذو الشكل المسدس حيث يتلف ريش الحمام أثناء وجود الحمام بداخلها,5. خشبية بسمك
يجب تعويد الحمام على الحبس داخل هذه الأقفاص بحيث يبقى ساكناً وهو بداخلها ولا يشاكس بعضه، ويتم ذلك بمعرفة الهاوي بإبقائه للحمام بداخلها طوال الليل ولمرات متعددة وإطلاقه في الصباح منها ولو من على بعد مسافة قصيرة من المسكن بعد أن يقدم له الطعام والماء ليتعود على ذلك.
ملاحظات هامة على طريقة التدريب
يراعى عند مسك الحمام لوضعه في القفص أن يتم ذلك بعناية فائقة وبرفق حتى لا ينزعج الحمام ويتم رجوعه من السباق وحبسه بسرعة لعدم خوفه من مسكنه، وأيضاً لتجنب كسر أو إتلاف ريشه ويمكن للمساعدة على ذلك إظلام المسكن قبل المسك أو تجهيز المسكن بمكان يمكن حبس الحمام فيه قبل مسكه مثل بلكونة صغيرة.
يجب تعويد الحمام على البيات داخل الأقفاص، كذلك تعويده على الأكل والشرب وهو بداخلها، ويتم ذلك بمعرفة الهاوي ببيات الحمام داخل الأقفاص عدة مرات وإطعامه وهو بداخلها.
يبدأ التمرين من مسافات قصيرة متتالية البعد خاصة في الحمام الصغير وعلى مسافات 1-5-10-15 كيلومتراً وفى نفس اتجاه طريق السباق العام.
يختار مكان الإطلاق بحيث يكون مناسباً وليس به أشجار عالية أو أسلاك تليفون أو تلغراف أو كهرباء قريبة أو منازل مرتفعة، ويستحسن تجنب محطات السكك الحديدية، والمكان الأمثل هو خارج المدن حتى لا يؤخذ مع أي حمام آخر وقت الإطلاق خصوصاً إذا كان الحمام زغاليل صغيرة وتطلق لأول مرة.
يجب اختبار يوم التمرين بدقة من حيث الرؤية ودرجة الحرارة وشدة الرياح واتجاهها، ويستحسن ترك الحمام داخل الأقفاص لمدة حوالي 30 دقيقة في مكان الإطلاق قبل إطلاقه.
لا يرسل الحمام للتدريب إلا بعد التأكد من كفاءة تمرين الطيران اليومي حول المسكن لمدة كافية حتى يمكن تربية العضلات وتكوينها خاصة بعد المجهود المبذول في موسم الفرخ أو القلش حيث تكون العضلات أثناء هذه المدة طرية ومرتخية، لذلك يلاحظ أن نسبة فقد الحمام في المسافات الأولى من بدء السباق تكون أكثر منها في المسافات التالية حيث تكون العضلات قد أخذت تكوينها اللازم لطيران المسافات الطويلة، ولذلك يلزم التمرين الكثير المستمر حول المسكن قبل إرسال الحمام للسباق أو التمرين.
يجب ملاحظة الحالة الصحية للحمام بكل دقة قبل إرساله للتمرين أو السباق وفحص الريش واستبعاد أي فرد به أي عدوى.
يلاحظ في حالة الشحن بالسكة الحديد أن توضع الأقفاص في مكان بعيد عن التيارات الهوائية أثناء السفر وألا يوضع فوقها أي طرود أخرى ثقيلة.
في حالة السباق بحمام أثناء موسم الفرخ يجب مراعاة تجنب فترة تكوين أو زق اللباء، وكذلك الإناث التي عليها البيضة أو بعد البيض بأربعة أيام على الأقل أو الحمام أثناء التزاوج وأحسن وقت للسباق هو الحمام المحضن لمدة حوالي 8-12يوماً.
يستحسن أن يسجل العضو تاريخ التمرين أو السباق لكل فرد في جدول إحصائي يبين فيه الآتي: المحطة-المسافة- التاريخ- ساعة الإطلاق- ساعة الوصول- حالة الجو- الريح- الرؤية- الحرارة- الرطوبة- حالة الفرد عند الوصول
قبل فترة السباق
اولا كورس علاج لكل اسبوع وسنذكرها لللافادة
الاسبوع الاول جرعة ديدان يوم واحد فى مياة الشرب + 3 ايام املاح معدنية واحماض أمينية ومجموعة فيتامينات + يوم استحمام للحمام كلة
الاسبوع التانى 3 ايام فلاجيل + 2 املاح ومجموعة فيتامينات + يوم بصل وثوم مطحون فى الخلاط ونضيفة على ماء الشرب بعد تعطيش الحمام وهو مضاد حيوى طبيعى ليث لة تأثير على صحة الحمام
الاسبوع التالت 3 ايام سالمونيلا + 2 املاح وفيتامينات+ 2 تنفسى + 1 كنكر
الاسبوع الرابع يوم 1 ديدان للتاكد من خلو المعدة من اى يرقنات للديدان فترة ما بين الجرعة الاولى والثاتية 15 يوم حتى لووجد بيض للديدان وفقص نقضى علية+3 املاح ومجموعة فيتامينات+احماض امينية+2تنفسى + 2 كنكر
وبذلك نكون قد أنهينا كورس العلاج قبل السباق بنجاح وأصبح الحمام جاهز للسباق
النضام الطبيعى-1
وهو من افضل الاتظمة فى العالم حيث انة حقق اكبرأنجازات فى السباقات القصيرة والمتوسطة وأيضا الطويلة
الهدهود أو (wadare) -2
يتوافق مع المسافات المتوسطة ولا ننصح بأستخدامة فى المسافات الطويلة لأنة لايتوافق مع تلك المسافة
نظام الارامل هذا النظام يستخدم فى سباق الذكور فقط او الايناث فقط - 3
* النظام الطبيعي لسباق الزاجل *
نظام السباق بحمام يدخل السباق و يساير الطبيعة أي أن الحمام يتزاوج ويبيض ويفقس ويربى أولاده وبالتالي يحيا الحمام حياة طبيعية كاملة، وهو أول نظام في سباق الحمام، ويمتاز بأن التعامل مع الحمام يكون كأفراد وليس كمجموعة، لأن كل فرد منهم له مزاج خاص وطباع تختلف من فرد إلى آخر حيث أن هناك فرصة للتعرف الكامل على الحمام وطريقة تربيته فهو أسلوب يسمح بالتقارب بين الهاوي والحمام ومعاشرته لفترات طويلة، وكلما زادت هذه الفترة زادت الأ لفة بين الطرفين وأصبح الحمام لا يأكل إلا من يديه فيصبح الحمام مستأنساً ويسهل عليه دراسة طبائع الحمام واحتياجاته عن قرب والملاحظ أن كل فرد من الحمام له مزاج خاص وطباع تختلف من فرد لآخر.
ولكن ما هو الفارق الأساسي بين استعمال النظام الطبيعي في المسافات القصيرة والطويلة؟
* المسافات الطويلة *
حتى يمكنك كسب المسافات الطويلة من السباق فيجب أن يكون الحمام مدرباً تدريباً جيداً وأن يكون من أصل جيد بالإضافة إلى تمتعه بصحة تامة حتى يمكنك الوصول به إلى أعلى فورمه عند تدريبه، وبالتالي عند السباق تكسبه هذه الصفات السابقة الهدوء التام الذي يساعده على كسب المسافات الطويلة.
* المسافات القصيرة والمتوسطة *
يعتمد السباق في المسافات القصيرة والمتوسطة بجانب التدريب الجيد على مدى الألفة بين الهاوي والفرد الحمام وعلى الصفات التي يتصف بها الفرد وتميزه عن غيره مثل القوة والذكاء واللؤم والشجاعة والحنان.
والهاوي الناجح عليه استغلال هذه الصفات التي تميز الفرد في السباقات مثال:
* إذا وجد الهاوي في الفرد صفة الحنان متغلبة عليه فيجب أن يرسله للسباق على زغلول صغير حتى يسرع في العودة للمنزل
* إذا لاحظ الهاوي أن الفرد به صفة الغيرة.. فيمكنه استغلال هذه الصفة بوضع مرآة داخل عين الفرخ فيظن الفرد أن فرداً يحاول اغتصاب بيته فيعود بسرعة.
وغالباً ما يبدأ النظام الطبيعي بستة أسابيع قبل بداية أول تمرين حيث يقوم الهاوي بلقو الذكر على الأنثى (عملية التزاوج) ثم يترك لفرخ زغلولين وبعض الهواة يتركونهما يربيان زغلولا واحداً خوفاً من تعرضهما للإجهاد، ويتم أخذ الزغلولين بعيداً عن الأبوين وتسمى بطريقة (الكشف) ثم يبدأ بعد ذلك التمرين على السباق الذى (يبدأ بعد أن تتلون العين)
وهناك بعض الحالات والتي تختلف حسب الفرد وقد حققت الكسب والتفوق في السباق مثل:
- فرد يكسب في أعلى فورمه وهو يزق زغلولا عمره 12 يوماً وعند الاختلاف عن هذا الميعاد فإنه يحرز نتائج عادية
- أفضل المراكز التي حققها الهواة كانت للذكور بعد مرور 10 أيام على البيض من تاريخ البيضة الثانية، وأشهر مركز للإناث هو على بيض يفقس.
- محاولة استعجال الحمام بالعودة سريعاً عن طريق حافز معين مثل وجود زغاليل له وتستعمل قبل السباق.
ومعظم الهواة تستبعد الإناث من المسابقات حتى ولو كانت ممتازة فبالنسبة للإناث فأفضل حالة لساقها وهى راقدة على الحصى من 7 إلى 14 يوما مع مراعاة عدم إرسال أنثى للسباق وهى على وشك وضع البيض أو قبل مرور 4 أيام من وضع البيضة الثانية على الأقل. إلا أنه بالنسبة للذكور يمكن للمبتدئ أن يسابق الذكور إما وهى محضنه على حصى أو وهى نزق زغلولا واحداً ويفضل أن يكون أكبر من أسبوع، أما الهاوي الخبير فإنه يضبط الحالة التي يريد أن يكون أكبر من أسبوع، أما الهاوي الخبير فإنه يضبط الحالة التي يريد أن يكون عليها الفرد على تاريخ السباق فمثلاً إذا كنت ترغب في أن تسابق أنثى وهى راقدة على الحصى من 10 إلى 12 يوماً فيجب أن تلقيها على الذكر قبيل هذا التاريخ بحوالي 18-20 يوماً
* مميزات النظام الطبيعي *
هو النظام الأفضل لكل هاو جديد
اللوفت في النظام الطبيعي يكون مفتوحاً بنسبة أكبر
لا تحتاج إلا إلى لوفت واحد
الحمام سهل العناية به ولا يحتاج إلى وقت طويل خلال اليوم
يمكن ترك اللوفت مفتوحاً طوال اليوم لتمرين الحمام بالطيران حوله
الفرد يكون في حالة نفسية هادئة وأكثر اطمئناناً
يمكنك إشراك الإناث في السباقات وخصوصاً سباقات السرعة
* عيوب النظام الطبيعي *
هذا النظام يضايق في سباق الفرق ففي هذا النظام تختار الفرقة من 3 إلى 4 حمامات وعليهم أن يطيروا جميع محطات البرنامج من أول محطة إلى آخر محطة حتى تستطيع أن تحصل على أكبر مجموعة من النقط وبإتباع هذه الطريقة من الصعب أن يكون الحمام جاهزاً لكل سباق وخصوصاً الإناث.
الحمام في النظام الطبيعي يدخل السباق بوضع غير إرادي من الهاوي نتيجة للتغيرات الهرمونية نتيجة للتفكير في الجنس وخاصة في بداية التزاوج.
* التغذية في النظام الطبيعي *
*لا تختلف التغذية من يوم إلى يوم أو من شهر إلى شهر كما في النظم الأخرى ولكن على كل هاو أن يتعرف على أسلوبه ويستشيرالهواة اصحاب الخبرة بخصوص التغذية
*في حالة حمام السباقات القصيرة والمتوسطة: يتطلب أن يكون الحمام المستخدم في السباق أقل وزنا وهذا يستدعى تحديد كمية التغذية بمعدلات خاصة ليحافظ الحمام على رشاقته وفى الوقت نفسه يكون جائعاً بعض الشيء حتى يمكن التحكم في دخوله اللوفت سريعاً وحبسه.
*في حالة حمام السباقات الطويلة: فلا يشترط فيه أن يكون أقل وزناً ولكن يشترط فيه الصحة الجيدة التي تؤهله الفورمة ليجتاز السباق الطويل، ويجب ضبط ميعاد الأكل وكميته بحيث يتم عن طريقه السيطرة على الحمام
الهدهود أو (wadare).
سباق الحمام وهو أعزب أو سباق الأرامل (الودهود)
-الحمام الأعزب هو الحمام الذى يكون في غير أوقات التزاوج، وتستخدم هذه الحالة مع الذكور والإناث بعد فصل الذكور عن الإناث -وإن كان تسابق الذكور أفضل في المسافات القصيرة والمتوسطة وبعض الهواة يفضلون الإناث للمسافات الطويلة حيث أنها تستطيع استعادة لياقتها أسرع من الذكور وتتشابه طريقة التدريب مع تدريب الزغاليل ولكن هناك اختلافا في طول المسافة، وتتم طريقة التدريب أو السباق بحبس الذكر في سلاكة مجهزة لذلك بعد نختار له أنثى يرغب في الزواج منها والتي تسمى (زافة) وتعرف من طريقة سيرها عندما ترى الذكر ومن خلال ندائها للذكر وتوضع الأنثى في نفس السلاكةويوجد فاصل من داخل السلاكة يقسمها الى نصفين ولايستطيع كلا منهما الوصول للأخرويحاول كل منهما الوصول للآخر.
وبعد ذلكنفتح الباب للذكر فيدخل ويحاول أن يكسرها ولكننا لا نمكنه منها بل نأخذه ونضعه في صندوق المسابقات ونضع الأنثى في سلاكة الإناث- وعند إطلاق الذكر في هذا الوقت فإنه يظل اللقاء الأخير مع الأنثى في خياله فيبذل كل جهده للعودة مسرعاً إليها
* عيوب هذه الطريقة *
- قد يتعرض الفرد لتوتر عصبي شديد مما يجعله عرضة للأمراض
- انشغال الذكر بالأنثى بصورة تجعله يتتبع أنثى أخرى مشابهة أثناء طيرانه فيتأخر أو يفقد نهائياً
- ولذلك يلجأ بعض الهواة إلى تعديل هذا الأسلوب -بإثارة الغيرة في قلب الذكر المتزوج المتسابق قبل السباق وذلك بحبس ذكر أعزب في صندوق تفريخ الذكر أو الملقى- مع أنثاه والذكر نفسه خارج صندوق تفريخه ويحاول الدخول لطرد الذكر الغريب ولكننا لا نسمح له بالدخول بل نأخذه ونضعه في صندوق المسابقات وبعد ذلك ننقل الذكر الأعزب إلى مكانه.
وتعتبر هذه الطريقة التي يلجأ إليها الهاوي لإثارة الغيرة في قلب الذكر المتزوج وهى الطريقة المثلى قبل السباقات
- يتم لقوا الحمام (تزاوجه) لمدة شهرين قبل ميعاد أول لسباق- ثم يترك ليبيض ويفقس ويربى أول عش من الزغاليل بحيث يزيد ارتباطه بالوفت
يبدأ التدريب للذكور والإناث عندنا يصل عمر الزغاليل 14 يوما وبصفة يومية (أثناء زواجهما) بالترتيب التالي
*اليوم الأول 5 كيلومترات
*اليوم الثاني والثالث 10 كيلومترات
*اليوم الرابع 15 كيلو متراً
*اليوم الخامس 20 كيلومتراً
*اليوم السادس 30 كيلومتراً
*اليوم السابع 50 كيلومترا
*عزل الذكور عن الإناث عندما تصل الزغاليل لعمر 23 يوماً، وحتى لا يحدث اضطراب لنظام السباق يكون العزل لجميع الحمام في نفس اليوم وفى الغرفة الواحدة.
* نظام التغذية *
قبل العزل يقدم للحمام كلفة ثقيلة (عالية البروتين) حتى تحصل على زغاليل جيدة، مع ابتداء العزل يقدم للحمام كلفة خفيفة ويجب أتباع الأتى
خالية من البقول لمدة 3 أيام
كلفة ثقيلة لمدة 4 أيام استعداداً للسباق
(وتختلف هذه المدة حسب نوع السباق فالمسافات القصيرة غير المسافات الطويلة)
* نظام التدريب بعد العزل والتغذية حسب المسافات *
*للتسابق حتى مسافة 400 كيلومتر ويتم التسابق أسبوعيا لكل الحمام حيث تطير الذكور صباحاً والإناث مساء، ومدة الطيران تتراوح من ساعة إلى ساعة ونصف أي حوالي 50 كيلو متراً تقريباً يومياً.. ونظام التغذية يكون خفيفاً لمدة 3 أيام وثقيلاً لمدة 4 أيام.
* ملاحظات هامة *
في الأيام الثلاثة التى تسبق السباق تكون التغذية ثقيلة و يوم العودة من السباق وثاني وثالث يوم
تقدم التغذيةالخفيفة و تتضمن يوم أخذ الحمام إلى مقر النادي استعداداً للسفر وعند إطلاق الحمام في اليوم التالي صباحاً خاصة في سباقات المسافات القصيرة ينصح بعدم ذهاب الحمام إلى النادي وحوصلته متضخمة -حيث أن هذا لا يساعده فى الطيران أثناء السباق و حبس الحمام سريعاً عند عودته
*للتسابق لمسافات بعد 400 كيلومتر.. يتم إرسال الذكور والإناث بالتبادل كل 15 يوم.
* عيوب نظام الودهود *
نظام الودهود (الأرمل يتم فصل الذكر عن الأنثى (عكس الطبيعي) وهذا يسبب ضغطاً عصبياً شديداً ويكون عرضة للأمراض.. وتكون أعصاب الفرد مشدودة وكثير العراك داخل اللوفت.
نظام لا يصلح إلا للذكور فقط (رغم أن هناك من يستخدم حاليا الإناث وخاصة للمسافات الطويلة حيث أنها تستطيع استعادة لياقتها أسرع من الذكر) وعدم إشراك الإناث في السباقات يؤدى إلى انخفاض مستواها كثيرا عن الإناث التي تشترك في السباق (التوتا ل وود هود)))
يحتاج إلى لياقة بدنية عالية جداً والتي بمكنه الاحتفاظ بها لمدة طويلة بخلاف النظام الطبيعي وهذا يستدعى تمرين الحمام كثيرا وإطلاق الحمام كثيرا لمسافات متتالية حتى يصبح في لياقة تؤهله للدخول في السباقات
حبس الحمام لمدة 22 ساعة في اليوم حيث يطلق فقط لوقت التمرين وإن كان هذا الحبس يحفظ للحمام مجهوده ولكن هذا يستدعى من الهاوي قضاء فترة أطول معه أثناء حبسه لتهدئته وحثه على الأكل، بالإضافة إلى محاولة الهاوي لملاحظة أي ضعف أو عيب خلال التمرين.
* مميزات نظام الودهود أو التوتا ل وود هود *
يمكنك الاحتفاظ بلياقة الفرد العالي لفترة أطول
يمكنك استخراج كافة قدرات فرد الحمام
أفضل في حالة سباق الفرق، فكل الذكور يتم تمرينها معاً وتكون جاهزة معاً لكل سباق
وبعد ذلكنفتح الباب للذكر فيدخل ويحاول أن يكسرها ولكننا لا نمكنه منها بل نأخذه ونضعه في صندوق المسابقات ونضع الأنثى في سلاكة الإناث- وعند إطلاق الذكر في هذا الوقت فإنه يظل اللقاء الأخير مع الأنثى في خياله فيبذل كل جهده للعودة مسرعاً إليها
* عيوب هذه الطريقة *
- قد يتعرض الفرد لتوتر عصبي شديد مما يجعله عرضة للأمراض
- انشغال الذكر بالأنثى بصورة تجعله يتتبع أنثى أخرى مشابهة أثناء طيرانه فيتأخر أو يفقد نهائياً
- ولذلك يلجأ بعض الهواة إلى تعديل هذا الأسلوب -بإثارة الغيرة في قلب الذكر المتزوج المتسابق قبل السباق وذلك بحبس ذكر أعزب في صندوق تفريخ الذكر أو الملقى- مع أنثاه والذكر نفسه خارج صندوق تفريخه ويحاول الدخول لطرد الذكر الغريب ولكننا لا نسمح له بالدخول بل نأخذه ونضعه في صندوق المسابقات وبعد ذلك ننقل الذكر الأعزب إلى مكانه.
وتعتبر هذه الطريقة التي يلجأ إليها الهاوي لإثارة الغيرة في قلب الذكر المتزوج وهى الطريقة المثلى قبل السباقات
- يتم لقوا الحمام (تزاوجه) لمدة شهرين قبل ميعاد أول لسباق- ثم يترك ليبيض ويفقس ويربى أول عش من الزغاليل بحيث يزيد ارتباطه بالوفت
يبدأ التدريب للذكور والإناث عندنا يصل عمر الزغاليل 14 يوما وبصفة يومية (أثناء زواجهما) بالترتيب التالي
*اليوم الأول 5 كيلومترات
*اليوم الثاني والثالث 10 كيلومترات
*اليوم الرابع 15 كيلو متراً
*اليوم الخامس 20 كيلومتراً
*اليوم السادس 30 كيلومتراً
*اليوم السابع 50 كيلومترا
*عزل الذكور عن الإناث عندما تصل الزغاليل لعمر 23 يوماً، وحتى لا يحدث اضطراب لنظام السباق يكون العزل لجميع الحمام في نفس اليوم وفى الغرفة الواحدة.
* نظام التغذية *
قبل العزل يقدم للحمام كلفة ثقيلة (عالية البروتين) حتى تحصل على زغاليل جيدة، مع ابتداء العزل يقدم للحمام كلفة خفيفة ويجب أتباع الأتى
خالية من البقول لمدة 3 أيام
كلفة ثقيلة لمدة 4 أيام استعداداً للسباق
(وتختلف هذه المدة حسب نوع السباق فالمسافات القصيرة غير المسافات الطويلة)
* نظام التدريب بعد العزل والتغذية حسب المسافات *
*للتسابق حتى مسافة 400 كيلومتر ويتم التسابق أسبوعيا لكل الحمام حيث تطير الذكور صباحاً والإناث مساء، ومدة الطيران تتراوح من ساعة إلى ساعة ونصف أي حوالي 50 كيلو متراً تقريباً يومياً.. ونظام التغذية يكون خفيفاً لمدة 3 أيام وثقيلاً لمدة 4 أيام.
* ملاحظات هامة *
في الأيام الثلاثة التى تسبق السباق تكون التغذية ثقيلة و يوم العودة من السباق وثاني وثالث يوم
تقدم التغذيةالخفيفة و تتضمن يوم أخذ الحمام إلى مقر النادي استعداداً للسفر وعند إطلاق الحمام في اليوم التالي صباحاً خاصة في سباقات المسافات القصيرة ينصح بعدم ذهاب الحمام إلى النادي وحوصلته متضخمة -حيث أن هذا لا يساعده فى الطيران أثناء السباق و حبس الحمام سريعاً عند عودته
*للتسابق لمسافات بعد 400 كيلومتر.. يتم إرسال الذكور والإناث بالتبادل كل 15 يوم.
* عيوب نظام الودهود *
نظام الودهود (الأرمل يتم فصل الذكر عن الأنثى (عكس الطبيعي) وهذا يسبب ضغطاً عصبياً شديداً ويكون عرضة للأمراض.. وتكون أعصاب الفرد مشدودة وكثير العراك داخل اللوفت.
نظام لا يصلح إلا للذكور فقط (رغم أن هناك من يستخدم حاليا الإناث وخاصة للمسافات الطويلة حيث أنها تستطيع استعادة لياقتها أسرع من الذكر) وعدم إشراك الإناث في السباقات يؤدى إلى انخفاض مستواها كثيرا عن الإناث التي تشترك في السباق (التوتا ل وود هود)))
يحتاج إلى لياقة بدنية عالية جداً والتي بمكنه الاحتفاظ بها لمدة طويلة بخلاف النظام الطبيعي وهذا يستدعى تمرين الحمام كثيرا وإطلاق الحمام كثيرا لمسافات متتالية حتى يصبح في لياقة تؤهله للدخول في السباقات
حبس الحمام لمدة 22 ساعة في اليوم حيث يطلق فقط لوقت التمرين وإن كان هذا الحبس يحفظ للحمام مجهوده ولكن هذا يستدعى من الهاوي قضاء فترة أطول معه أثناء حبسه لتهدئته وحثه على الأكل، بالإضافة إلى محاولة الهاوي لملاحظة أي ضعف أو عيب خلال التمرين.
* مميزات نظام الودهود أو التوتا ل وود هود *
يمكنك الاحتفاظ بلياقة الفرد العالي لفترة أطول
يمكنك استخراج كافة قدرات فرد الحمام
أفضل في حالة سباق الفرق، فكل الذكور يتم تمرينها معاً وتكون جاهزة معاً لكل سباق
نصيحة
نظام التغذية الذى تتبعه بعد و صول الحمام من السباق ؟
بعد و وصول الحمام من السباق يقدم للحمام محلول الجلوكوز فى الماء و محلول معالجة الجفاف , و تقدم له الكلفة الخفيفة لمدة ثلاثة ايام ثم يقدم له كلفة ثقيلة لمدة الايام الثلاثة الاخرى[font:f1eb=Times New Ro
نظام التغذية الذى تتبعه بعد و صول الحمام من السباق ؟
بعد و وصول الحمام من السباق يقدم للحمام محلول الجلوكوز فى الماء و محلول معالجة الجفاف , و تقدم له الكلفة الخفيفة لمدة ثلاثة ايام ثم يقدم له كلفة ثقيلة لمدة الايام الثلاثة الاخرى[font:f1eb=Times New Ro
..زدتنا حيرة و ابهرتنا حقا اخي موحة بموضوعك هدا. حقا انه يبعث على الحيرة.بارك الله في افكارك و جزاك الله عنا و عن الزاجل كل خير ودمت عزة و كرامة.
مع شكري الجزيل اخوك حانص.
