ماهية التلوث تعريف التلوث أسباب تلوث أنواع التلوث آثار التلوث عوامل التلوث سلبيات الثلوت احصائيات عن التلوث ...التلوث
تعريف التلوث:
- ما هو التلوث؟ بالتأكيد يسأل كل إنسان نفسه عن ما هية التلوث أو تعريفه.
فالتعريف البسيط الذي يرقي إلي ذهن أي فرد منا: *كون الشيء غير
نظيفاً* والذي ينجم عنه بعد ذلك أضرار ومشاكل صحية للإنسان بل وللكائنات
الحية، والعالم بأكمله ولكن إذا نظرنا لمفهوم التلوث بشكل أكثر علمية ودقة:
*هو إحداث تغير في البيئة التي تحيط بالكائنات الحية بفعل الإنسان وأنشطته
اليومية مما يؤدي إلي ظهور بعض الموارد التي لا تتلائم مع المكان الذي يعيش
فيه الكائن الحي ويؤدي إلي اختلاله*.
والإنسان هو الذي يتحكم بشكل أساسي في جعل هذه الملوثات إما مورداًً نافعاًً أو تحويلها إلي موارد ضارة ولنضرب مثلاً لذلك:
نجد أن الفضلات البيولوجية للحيوانات تشكل مورداًً نافعاًً إذا تم
استخدامها مخصبات للتربة الزراعية، إما إذا تم التخلص منها في مصارف المياه
ستؤدي إلي انتشار الأمراض والأوبئة.
- ما هي أسباب تلوث البيئة؟
الإنسان هو السبب الرئيسي والأساسي في إحداث عملية التلوث في البيئة وظهور
جميع الملوثات بأنواعها المختلفة وسوف نمثلها علي النحو التالي:
الإنسان = التوسع الصناعي - التقدم التكنولوجي - سوء استخدام الموارد - الانفجار السكاني.
- فالإنسان هو الذي يخترع.
- وهو الذي يصنع.
- وهو الذي يستخدم.
- وهو المكون الأساسي للسكان.
* أنواع التلوث:
- تلوث الهواء: نقصد بتلوث الهواء وجود المواد الضارة به مما يلحق الضرر
بصحة الإنسان فى المقام الأول ومن ثَّم البيئة التي يعيش فيها ويمكننا
تصنيف ملوثات الهواء إلى قسمين ...
- التلوث بالنفايات: من أنواع التلوث البيئى التلوث بالنفايات والتى تشتمل على: القمامة - النفايا الإشعاعية ...
- التلوث البصرى: هو تشويه لأي منظر تقع عليه عين الإنسان يحس عند النظر
إليه بعدم ارتياح نفسي، ويمكننا وصفه أيضاًً بأنه نوعاًً من أنواع انعدام
التذوق الفني، أو اختفاء الصورة الجمالية لكل شئ يحيط بنا من أبنية ... إلي
طرقات ... أو أرصفة ...
- تلوث المياه: يشتمل تلوث المياه على أولاً تلوث المياه العذبة، ثانياً تلوث البيئة البحرية ...
- التلوث السمعى: يرتبط التلوث السمعى أو الضوضاء ارتباطاً وثيقاًً بالحضر
وأكثر الأماكن تقدماًً وخاصة الأماكن الصناعية للتوسع في استخدام الآلات
ووسائل التكنولوجيا الحديثة ...
- تلوث التربة: إن التربة التي تعتبر مصدراً للخير والثمار، من أكثر
العناصر التي يسئ الإنسان استخدامها فى هذه البيئة. فهو قاسٍ عليها لا يدرك
مدى أهميتها فهي مصدر الغذاء الأساسي له ولعائلته، وينتج عن عدم الوعي
والإدراك لهذه الحقيقة إهماله لها ...
التلوث بالنفايات
* التلوث بالنفايات:
- من أنواع التلوث البيئى التلوث بالنفايات والتى تشتمل على:
1- القمامة.
2- النفايا الإشعاعية.
- التلوث بالنفايات:
1- القمامة:
والمقصود بها هنا القمامة ومخلفات النشاط الإنسان في حياته اليومية. ونجد
أن نسبتها تتزايد فى البلدان النامية وخاصة فى ظل التضخم السكاني.
- وقد تؤدي هذه النفايات مع غياب الوعي الصحي إلى جانب ضعف نظم جمعها والتخلص منها إلى الأضرار الجسيمة الآتية:
- انتشار الروائح الكريهة.
- اشتعال النيران والحرائق.
- بيئة خصبة لظهور الحشرات مثل الذباب والناموس والفئران.
- تكاثر الميكروبات والتي تسبب الإصابة بـ:
1- الإسهال.
2- الكوليرا.
3- الدوسنتريا الأميبية.
4- الالتهاب الكبدي الوبائي.
5- التيتانوس.
6- السل.
7- الاضطرابات البصرية.
8- انتشار أمراض جراثيم الماشية.
2- النفايا الإشعاعية:
1- النفايا العسكرية:
ما زال النقاش يدور حول كيفية التعامل والتخلص من النفايا الإشعاعية التي
لم يتم الوصول إلى حل مرضى بصددها على الرغم من إيقاف البرامج النووية
الخاصة بدول العالم ولم تعد هناك دولة ما تخفى نشاطها الإشعاعي، فالأمر لم
يعد سراً لكن ما زال هناك من التحديات التي نراها جميعاً واضحة جداً،
فالمشكلة لا تكمن في صناعة المزيد من الأسلحة النووية وإنما في طريقة
التخلص منها الذي يزيد الأمور تعقيداً ويضيف بعداًً آخر للمشكلة، أو
استخدام الطرق الصحية في تخزينها إلي جانب المشاكل المالية الضخمة المتطلبة
في تغطية تكاليف إزالة التلوث التي بدأت تحدثه بالفعل هذه النفايات.
2- نفايا المدنيين:
لا تقتصر النفايا الإشعاعية على العسكريين فقط وأسلحتهم المدمرة لكنها تمتد أيضاً للمدنيين حيث تتمثل في:
توليد الكهرباء التي تصدر نفايا إشعاعية من الصعب التعامل معها وغيرها من
الوسائل السليمة التي لا تستخدم في الحروب، كما يسئ المدنيين إلي البيئة من
خلال طريقة التعامل مع النفايا الإشعاعية عن طريق *الدفن* وينظرون إليها
علي أنه الخيار الوحيد أمامهم للتخلص منها، لأنه بالرغم من محاولة كافة
الدول لإيجاد مخرج آمن، فقد فشلوا في تحقيقه. ولا تقتصر حجم الكارثة على
دفن هذه النفايا لأنها ستمتد إلي البيئة المحيطة بها وخاصة الأطعمة التي
يتم زراعتها في هذه الأرض الملوثة والتي ستؤثر بالطبع على جودة حياة
الإنسان وتدمر جيناته أي أن آثارها ستدوم وتستمر ولا يمكن محوها ولن يكون
ذلك حلاً على الإطلاق بل إضافة مشكلة جديدة لمشاكل تلوث البيئة.
تلوث المياه
* يشتمل تلوث المياه على:
أولاً تلوث المياه العذبة.
ثانياً تلوث البيئة البحرية.
* تلوث المياه:
أولآ تلوث المياه العذبة وأثره على صحة الإنسان:
- ما هي العناصر التي تسبب تلوث المياه العذبة؟
المياه العذبة هي المياه التي يتعامل معها الإنسان بشكل مباشر لأنه يشربها
ويستخدمها في طعامه الذي يتناوله. وقد شاهدت مصادر المياه العذبة تدهوراً
كبيراًً في الأونة الأخيرة لعدم توجيه قدراًً وافراًً من الاهتمام لها.
ويمكن حصر العوامل التي تتسبب في حدوث مثل هذه الظاهرة:
1- استخدام خزانات المياه في حالة عدم وصول المياه للأدوار العليا والتي لا يتم تنظفيها بصفة دورية الأمر الذي يعد غاية في الخطورة.
2- قصور خدمات الصرف الصحي والتخلص من مخلفاته.
3- التخلص من مخلفات الصناعة بدون معالجتها، وإن عولجت فيتم ذلك بشكل جزئي.
أما بالنسبة للمياه الجوفية، ففي بعض المناطق نجد تسرب بعض المعادن إليها
من الحديد والمنجنيز إلي جانب المبيدات الحشرية المستخدمة في الأراضي
الزراعية.
- آثار تلوث المياه العذبة على صحة الإنسان:
أبسط شئ أنه يدمر صحة الإنسان علي الفور من خلال إصابته بالأمراض المعوية ومنها:
1- الكوليرا.
2- التيفود.
3- الدوسنتاريا بكافة أنواعها.
4- الالتهاب الكبدي الوبائي.
5- الملاريا.
6- البلهارسيا.
7- أمراض الكبد.
8- حالات تسمم.
9- كما لا يقتصر ضرره على الإنسان وما يسببه من أمراض، وإنما يمتد ليشمل
الحياة فى مياه الأنهار والبحيرات حيث أن الأسمدة ومخلفات الزراعة فى مياه
الصرف تساعد على نمو الطحالب والنباتات المختلفة مما يضر بالثروة السمكية
لأن هذه النباتات تحجب ضوء الشمس والأكسجين للوصول إليها كما أنها تساعد
على تكاثر الحشرات مثل البعوض والقواقع التي تسبب مرض البلهارسيا علي سبيل
المثال.
ثانياً تلوث البيئة البحرية وأثره:
- مصادر التلوث:
- إما بسبب النفط الناتج عن حوادث السفن أو الناقلات.
- أو نتيجة للصرف الصحي والصناعي.
- الآثار المترتبة على التلوث البحري:
1- تسبب أمراضاًً عديدة للإنسان:
- الالتهاب الكبدي الوبائي.
- الكوليرا.
- الإصابة بالنزلات المعوية.
- التهابات الجلد.
2- تلحق الضرر بالكائنات الحية الأخرى:
- الإضرار بالثروة السمكية.
- هجرة طيور كثيرة نافعة.
- الإضرار بالشعب المرجانية، والتي بدورها تؤثر علي الجذب السياحي وفي نفس
الوقت علي الثروة السمكية حيث تتخذ العديد من الأسماك من هذه الشعب
المرجانية سكناًً وبيئة لها....
تلوث الهواء
* تلوث الهواء:
- إذا أراد الإنسان أن يحافظ على صحته فلابد من السيطرة على تلوث الهواء لأنة أكسير الحياة الذي نتنفسه.
وتتسبب ملوثات الهواء فى موت حوالي 50.000 شخصاً سنوياً (أي تمثل هذه النسبة حوالي 2 % من النسبة الإجمالية للمسببات الأخرى للموت).
ومن أكثر العناصر المزعجة فى هذا المجال هو الدخان المنبعث من التبغ أو
السجائر والذي يقتل حوالي 3 مليون شخصاً سنوياً ومن المتوقع أن تزيد هذه
النسبة إلى 10مليون شخصًا سنوياً فى الأربعة عقود القادمة إذا استمر وجود
مثل هذه الظاهرة.
ونقصد بتلوث الهواء وجود المواد الضارة به مما يلحق الضرر بصحة الإنسان فى
المقام الأول ومن ثَّم البيئة التي يعيش فيها ويمكننا تصنيف ملوثات الهواء
إلى قسمين:
1- القسم الأول: مصادر طبيعية أي لا يكون للإنسان دخل فيها مثل الأتربة ... وغيرها من العوامل الأخرى.
2- القسم الثاني: مصادر صناعية أي أنها من صنع الإنسان وهو المتسبب الأول
فيها فاختراعه لوسائل التكنولوجيا التي يظن أنها تزيد من سهولة ويسر حياته
فهي على العكس تماماًً تزيدها تعقيداًً وتلوثاً: عوادم السيارات الناتجة عن
الوقود، توليد الكهرباء ... وغيرها مما يؤدي إلي انبعاث غازات وجسيمات
دقيقة تنتشر فى الهواء من حولنا وتضر ببيئتنا الطبيعية الساحرة. ونجد أن
المدن الصناعية الكبرى فى جميع أنحاء العالم هي من أكثر المناطق تعرضاًً
لظاهرة التلوث، بالإضافة إلي الدول النامية التي لا تتوافر لها الإمكانيات
للحد من تلوث البيئة.
- ومن أكثر العناصر انتشاراً والتي تسبب تلوث الهواء:
- الجسيمات الدقيقة:
وهي الأتربة الناعمة العالقة فى الهواء والتي تأتي من المناطق الصحراوية.
أو تلك الملوثات الناتجة من حرق الوقود ومخلفات الصناع ، بالإضافة إلي
وسائل النقل.
- ثاني أكسيد الكربون:
المصدر الرئيسي لهذا الغاز الضار هي الصناعة.
- أكاسيد النيتروجين:
تنتج من حرق الوقود.
- الأوزون:
ويأتي نتيجة تفاعل أكاسيد النيتروجين مع الهيدروكربون في وجود أشعة الشمس وهو أحد مكونات الضباب الدخاني (Smog).
- أول أكسيد الكربون:
يوجد بتركيزات عالية وخاصة مع استعمال الغاز فى المنازل.
- دخان السجائر:
وهو أقـرب الأمثلة وأكثر شيـوعاًً فى إحـداث التلـوث داخـل البيئـة الصغيـرة للإنســان (المنزل - المكتب).
- الرصاص:
حيث أوضحت بعض القياسات أن نسبة الرصاص فى هواء المنازل تصل من 6400 - 9000
جزء فى المليون في الأتربة داخل بعض المنازل مقارنة بـ 3000 جزء في
المليون في الهواء الخارجي فى الشارع.
والجدول التالي يوضح الأضرار الصحية التي من الممكن أن تلحق بصحة الإنسان عند التعرض لهذه الملوثات: الملوثات
الضرر
1- أكاسيد الكبريت وأكاسيد النيتروجين
- أمراض الرئة.
- إلحاق الضرر بالحيوان والنبات.
- تعمل علي تآكل المواد المستخدمة فى الأبنية.
2- الجسيمات العالقة
- تسبب الأمراض الصدرية.
3- أول أكسيد الكربون
- يؤثر علي الجهاز العصبي.
- يحدث قصور في الدورة الدموية.
4- الرصاص
- يسبب أمراض الكلي.
- يؤثر علي الجهاز العصبي وخاصة فى الأطفال.
5- الضباب الداخلي
- التهابات العين.
- تأثير سلبي علي الرئة والقلب.
احصائيات عن التلوث
تربية المواشي مسؤولة عن 18% من الانبعاثات الغازية المسببة لظاهرة الدفيئة ( منظمة الأغذية و الزراعة التابعة للأمم المتحدة )
- في البلدان النامية 90% من المياه الوسخة ترمى في الأنهار و المجاري المائية دون أن تعالج ( المنظمة العالمية لحماية البيئة )
- عام 2025 سيكون إنسانان من كل ثلاثة عبر العالم ضحايا
للعوز المائي إذ لا تتخذ من الآن اجراءات واسعة لمنع ذلك ( اليونسكو .
برنامج الأمم المتحدة للبيئة 1999 )
- 80% من مزارعي العالم لا يملكون إلا أدوات يدوية للعمل في
الأرض , 20% يملكون دابة , وفقط 2% لديهم جرارات ( من كتاب زراعات العالم ,
تأليف : لورنس رودار و ميشيل مازواييه , منشورات دار سوي , باريس )
- يقدر استهلاك بنزين السيارات وسطياً بـ 31ل للفرد الواحد
في السنة في البلدات تحت الصحراء الافريقية , و 50ل في آسيا , و 427ل في
اوروبا الغربية , و 1637ل في اميركا الشمالية ( وزارة الدولة لتنمية
المستدامة في فرنسا 2003 )
- لا يزال أكثر من 800 مليون انسان في الدول النامية يعانون من قلة تغذية مزمنة ( منظمة الأغذية و الزراعة , الأمم المتحدة 2004 )
- 70% من الماء العذب في العالم يستهلك للزراعة , 22% إلى الصناعة , 8% إلى الاستخدامات المنزلية ( اليونسكو )
- بفضل التقنيات الحالية المستخدمة في الانتاج الزراعي
تستطيع الكرة الارضية توفير الغذاء لما يعادل اثني عشر مليار انسان , نحن
اليوم ستة مليارات ومع ذلك هناك 800 مليون انسان يعانون من الجوع ( منظمة
الأغذية و الزراعة للأمم المتحدة , معهد مرصد العالم )
- 24% من الأمراض في العالم تسببها عوامل بيئية من الممكن تجنبها ( منظمة الصحة العالمية 2006 )
- 87% من المراهقين في العالم يعيشون في بلدان نامية ( صندوق الأمم المتحدة للسكان )
- في المدن الأوروبية الكبرى يسبب تلوث الهواء الناجم عن حركة المرور أكثر من 80000 حالة وفاة سنوياً ( منظمة الصحة العالمية )
- في العالم اليوم ينتقل كل اسبوع ما يقرب من مليون انسان
للعيش في المدن وشخص من بين كل ستة اشخاص ( تقريباً مليار انسان ) يعيش
اليوم في مدن صفيح ( منظمة الأمم المتحدة للسكان )
- 1.6 مليار نسمة من سكان العالم ومن أعمارهم 15 عاماً فما فوق يعانون زيادة في أوزانهم منهم 400 مليون بدناء
- عام 2008 وللمرة الأولى في تاريخ البشرية صار أكثر من نضف
سكان الأرض ( 3.3 مليار نسمة ) يسكنون في المدن ( صندوق الأمم التحدة
للسكان 2007 )
- قطاع النقل مشؤول عن 24% من ثاني اوكسيد الكربون المنبعث من النشاطات البشرية ( earth-policy.org )
- ينتج المفاعل النووي عشرين طناً من النفايات في السنة و
تنتج المفاعلات العاملة في العالم وعددها 443 مفاعلاً عشرة آلاف طن من
النفايات المشعة ( الوكالة الدولية للطاقة الذرية )
- أكثر من 80% من تلوث المحيطات ينتج عن النشاطات البشرية على اليابسة ( برنامج الأمم المتحدة للبيئة 2006 )
- 32,4% من الصيد البحري في العالم جاء عام 2004 من الزراعة المائية في حين لم يكن يمثل عام 1970 سوى 3,9% منه
- تمثل النساء 70% من السكان الأفقر في العالم ونصف هؤلاء يعشن في مناطق ريفية ( الاتحاد الدولي للحفاظ على البيئة 2006 )
- في فرنسا 42% من النفايات المنزلية يتم حرقها , 40% تكدس
في مراكز تخزين خاصة , 12% يتم تدويرها , 6% تستخدم سماداً ( وكالة البيئة و
التحكم بالطاقة )
- يعيش نصف سكان الكرة الأرضية في المدن و من المرجح أن ترتفع هذه النسبة بمعدل 2% كل سنة قبل عام 2015 ( الأمم التحدة )
- 30% من الطاقة الكهربائية المستهلكة اليوم في الدانمرك تأتي من طاقة الرياح ( منظمة الأمم المتحدة )
- زراعة شجرة تُنقص من تلوث المياه الجوفية و تقاوم حت
التربة و تساعد على إعادة تكوين التربة التي أضعفتها المعالجة الكيمياوية
وتسمح بتخزين ثاني اوكسيد الكربون
- يختفي كل عام 16 مليون هكتار من الغابات الطبيعية ( أي ما
تفوق مساحته مساحة ولاية فلوريدا و تعادل مساحة بلد كاليونان ) ( منظمة
الأغذية و الزراعة للأمم المتحدة )
- كل ورقة بيضاء ناتجة عن المعالجة توفر 15 غراماً من الخشب
, 5 ليتر من الماء و 2,5 واطاً ساعياً من الكهرباء ( من كتاب لنحم كوكبنا ,
تأليف جان بينوديران )
- كل دقيقة تموت امرأة من مضاعفات حمل أو ولادة , 99% من هؤلاء النساء من الدول النامية ( اليونسيف 2005 )
- على الرغم من أن العالم ينتج 356 كيلوغراماً من القمح
للإنسان الواحد في السنة , أربعون مليون شخص يموتون سنوياً من الجوع (
منظمة الأغذية و الزراعهة للأمم المتحدة , hungershurt.org , معهد موارد
العالم , منظمة الصحة العالمية )
- أكثر من نصف سكان العالم اليوم يعيشون في متاحف مهددة
بكوارث طبيعية : زلازل أو فيضانات أو جفاف أو انزلاقات في التربة أو أعاصير
أو انفجارات براكين ( البنك العالمي 2005 )
- عدد سكان العالم : عام 1800 = مليار واحد , عام 2005 = 6,5 مليار , عام 2050 = 9 مليارات
- في العالم 6000 لغة محكية أكثر من نصفها مهدد بالإنقراض 96% من هذه اللغات المحكية ينطق بها 4% فقط من سكان الأرض ( اليونسكو )
- تنتشر سحب من الرماد و من الغازات على شكل رذاذ في طبقات
الجو العليا أثناء انفجار البراكين فتخفف أشعة الشمس و تبطئ بالتالي ارتفاع
حرارة مياه المحيطات
- أربعون بالمائة من السدود القائمة اليوم تفيد في الزراعة
وأربعون بالمائة تفيد في انتاج الطاقة الكهربائية و يدين انسان من كل عشرة
بحياته لوجود هذه السدود ( المركز الوطني للأبحاث العلمية 2002 )
- يمكن انقاذ حياة 13 مليون انسان في السنة من خلال تقليص
التلوث الجوي و الحفاظ على سلامة المياه و تخفيف الكوارث البيئية الأخرى (
منظمة الصحة العالمية )
- جنس من كل 4 أجناس من الثدييات وجنس من كل ثمانية أجناس
من الطيور وجنس من كل ثلاثة أجناس من الأسماك و أكثر من نصف النباتات
الزهرية و نصف الحشرات الموجودة في العالم مهددة بالفناء ( الاتحاد الدولي
للحفاظ على الطبيعة 2002 )
- 200000 هكتار من الغابات المدارية تندثر كل اسبوع ويعتقد
أن 20% من الغازات المنبعثة في الجو و المسببة لظاهرة الدفيئة تأتي من
اجتثاث الغابات ( المنظمة العالمية لحماية البيئة 2006 )
- 80% من الأطفال الذين يذهبون إلى المدارس في العالم لا يترفعون إلى المرحلة الثانوية ( اليونسيف 2005 )
- لو أن العالم يعيش و يستهلك كالفرنسيين لاحتجنا إلى أرضين إضافيتين ( المنظمة العالمية لحماية البيئة )
- أكثر من مائة مليون شخص في العلم يعيشون تحت مستوى سطح
البحر أو على شواطئ تهددها أمواج العواصف بالكوارث ( الهيئة الدولية
للتقلبات المناخية )
- 96% من تلف الغابات يعود إلى التوسع في الزراعة ( www.geo.ucl.ac.b )
- ثلاثة مليارات إنسان يعتمد الخشب في طهو الطعام و في تأمين التدفئة
- 55% من دخول السياحة العالمية يعود إلى شركات الطيران و
إلى الشركات الفندقية وإلى مكاتب السفر وليس إلى البلان التي يزورها
السائحون ( البنك الدولي )
- كانت سنة 2006 سادس أكثر السنوات حراً منذ عام 1850م أما
السنوات الأشد حراً فهي حسب ترتيب تنازلي : 2005 , 1998 , 2002 , 2003 ,
2004 ( ناسا )
- أكثر من نصف الأنهار في العالم ملوث وفي اوروبا خمسة أنهر فحسب من بين الخمسة و الخمسين الأكبر لم يلحقها التلوث بعد
- يزداد استهلاك المنتجات الحيوية في العلم بمعدل 10 إلى 20% في كل سنة ( المرقب الحيوي 2005 )
- تسمح القروض الصغيرة للأكثر فقراً بأن يمولوا مشاريعهم :
ستون مليون شخصاً عبر العالم استفادوا من هذه القروض وبفضلها يخرج كل عام
خمسة بالمائة من هؤلاء من حالة العوز ( مصرف غرامين )
- نعرف اليوم مليوناً و سبعمائة ألف صنف من الكائنات الحية لكن لايزال هناك عشرة إلى مائة مليون صنف لم تعرف بعد ( اليونسكو 2005 )
- أكثر من 40% من سطح القارات يستخدم بالزراعة وعلى
المزارعين بشكل خاص تقع مسؤولية الحفاظ على التنوع البيولوجي ( منظمة
الأغذية و الزراعة للأمم المتحدة )
- بين سنوات الثمانينات و التسعينات ارتفع عدد ضحايا
الكوارث الطبيعية بنسبة 50% وتضاعفت خسائرها المادية عشر مرات ( مركز
الأبحاث في علم الأوبئة و الكوارث – الصليب الأحمر – برنامج الأمم المتحدة
للبيئة )
- يكلّف الماء المعبأ في العبوات حتى ألف مرة أكثر من الماء الجاري في الأنابيب
- من المتوقع أن يرتفع مستوى سطح البحر بمقدار 60سم قبل عام
2100 وهذا ماسيلحق الضرر في حياة 20% من سكان العالم ( الوكالة الكندية
للتقييمات البيئوية )
- في الولايات المتحدة الأمريكية يوظّف دولار واحد من كل
ثمانية دولارات موفّرة في توظيفات أخلاقية ( الأطلس العالمي للتنمية
المستدامة – دار نشر autrement - 2002 – منهاج جامعة باريس للعلوم السياسية
)
- من الآن وحتى عام 2050 ستصبح موجات الحر الشديد كتلك التي
عرفتها اوروبا عام 2003 أمراً عادياً , في ذلك العام لاقى 35000 شخص حتفهم
في اوروبا ووصلت خسائر الزراعة إلى 15 مليار دولار ( تقرير شتيرن 2006 )
- تصل نسبة المدخنين بين الرجال في مدينة حلب إلى 56,9%
بينما تصل النسبة بين النساء إلى 17% ( المركز السوري لأبحاث التدخين – حلب
2007 )
- مجموعة الدول الثمانية ( كندا , فرنسا , ألمانيا ,
ايطاليا , اليابان , روسيا , المملكة المتحدة , الولايات المتحدة الأمريكية
) التي يمثل سكانها 10% من سكان الأرض , تضم ما يقرب من نصف مستخدمي
الانترنت في العالم
- خلال العقد الأخير تسببت كل كارثة طبيعية وقعت في الدول
المتقدمة بمقتل 51 شخصاً وسطياً مقابل 573 قتيلاً لكل كارثة في الدول
النامية ( مركز الأبحاث في علم الأوبئة و الكوارث )
- يستهلك الشخص في العالم كل يوم اربعين لتراً من الماء
العذب وسطياً , المزارع الملغاشي يستهلك 10 ليترات وسطياً ويستهلك الباريسي
240 لتراً في حين يستهلك المواطن في مدينة أمريكية 600 لتراً يومياً (
المركز الوطني للأبحاث العلمية 2004 )
- تشكو 21 بلداً حول العلم من شح المياه , اثنا عشر بلداً منها هي من بلدان الشرق الأوسط ( منظمة الأغذية و الزراعة للأمم المتحدة )
- تلوث الهواء و الماء و غيرها من الأخطار البيئية المنتشرة
في العالم تقتل كل سنة أكثر من ثلاثة ملايين طفل تحت سن الخامسة ( منظمة
الصحة العالمية )
- تتسبب النفايات البلاستيكية كل عام في موت مليون طير
ومائة ألف ثديي مائي بحري وعدد لا يحصى من الأسماك ( برنامج الأمم المتحدة
للبيئة )
- كل سنة أكثر من 120000 طالب اوروبي يختارون انجاز قسم من دراستهم في بلد آخر من بلدان الأتحاد الاوروبي ( www.Europa.eu.int , 2009 )
- إن حرق أربعة أمتار مكعبة من الخشب يسمح بتوفير طن معادل من البترول ويجنب انبعاث 2,5 طن من غاز ثاني اوكسيد الكربون في الجو ( www.europa.eu.int )
- بلغت نسبة المدخنين بين طلاب المدارس 15,9% من الذكور و
6,6% من الإناث أما المدرسين فوصلت النسبة للذكور 40,5% وللإناث 11,4% (
المركز السوري لأبحاث التدخين – التدخين في سورية – ملف التطوير في البلدان
العربية )
- معظم المياه في سورية تذهب للزراعة بنسبة 78% وللصناعة 4%
و نحو 5% للأعمال البلدية و المنزلية و 25% تبخر و 10% تسربات ( صحيفة
العروبة العدد 13006 تاريخ 15/4/2009 )
- تتناسب البطالة عكساً مع المستوى التعليمي في سورية ففي
عام 2005 كانت نسبة العاطلين عن العمل من ذوي التحصيل العلمي المتدني بحدود
67% وبالنسبة لمن أنهوا المرحلة الثانوية والتعليم المتوسط 27% في حين
كانت النسبة 5,4% من الجائزين على شهادة علمية ( الكتب المركزي للإحصاء ,
المجموعة الأحصائية لعام 2008 )
- بلغ عدد المشتغلين في سورية عام 2007 ( 15 عاماً فأكثر )
4945977 شخص , الذكور منهم بنسبة 87,3% وإناث بنسبة 12,7% ( المكتب المركزي
للأحصاء , المجموعة الاحصائية لعام 2008 )
- يعتبر القطاع الزراعي هو القطاع المساهم الاكبر في الناتج
المحلي السوري الإجمالي ( 25% من المتوسط ) ويلعب هذا القطاع دوراً
رئيسياً في استيعاب العمالة ( 21% من مجمل اليد العاملة عام 2005 ) (المكتب
المركزي للإحصاء , المجموعة الاحصائية عام 2007 )
- معدل النمو السكاني في سورية بين عامي ( 1990 – 2007 )
2,6% في حين معدل الوفيات لعام 2007 3% ومعدل الولادات للعام نفسه 27 مولود
بالألف ( تقرير اليونسيف 2008 )
- عدد السياح العرب في سورية عام 2007 ( 4731911 ) سائح
عربي وبلغ عدد السياح الأجانب ( 1272150) سائح (المكتب المركزي للإحصاء ,
المجموعة الاحصائية عام 2008 )
- بلغت نسبة حضور الاناث في المدارس السورية للمرحلة
الإعدادية 100% بالمقارنة مع الذكور كما بلغت 95% للمرحلة الثانوية وهو
تطور ملحوظ جداً حققته الجمهورية العربية السورية في مجال تعليم المرأة
مابين عامي 2000 – 2007 ( تقرير اليونسيف لعام 2008 )
- هناك ما يقرب من ثللث سكان العالم مازالوا يعيشون في البلدان التي تعتبر حرية الصحافة فيها غير مسموح بها
- 89% من السكان في سورية يستخدمون مصادر حسنة للشرب في عام
2006 منها 95% في المدن 83% في المناطق الريفية (اليونسيف / وضع الأطفال
في العام 2009 )
- تعاني سورية من أزمة شح المياه ونصيب الفرد من المياه
المتحة للاستعمال يتراجع باستمرار ففي عام 1990 كان نصيب الفرد من المياه
1500م3 في السنة ( فوق مستوى الفقر ) وفي عام 2006 انخفض إلى 986م3 في
السنة ( تحت مستوى الفقر ) ومن المتوقع عام 2030 أن ينخفض نصيب الفرد إلى
489م3 في السنة ( صحيفة العروبة العدد رقم 13006 تاريخ 15/4/2009 )
- بلغ عدد أشجار الزيتون في سورية عام 2007 ( 87514100 شجرة
) وبلغ انتاج الزيتون 495300 طن . تصنف سورية خامس بلد منتج للزيتون في
العالم ( المكتب الزكزي للإحصاء , المجموعة الاحصائية لعام 2008 )
- بلغ الانتاج الفعلي لمياه الشرب في سورية 2007 ( 1197075
ألف م3 ) وبلغت نسبة الكمية المباعة ( 736331 ألف م3 ) أي بنسبة 61,5% في
حين كان الموزع بالمجان ( 168480 ألف م3 ) بنسبة 5,7% ( المكتب المركزي
للإحصاء , المجموعة الاحصائية لعام 2008 )
- بلغ إاجمالي عدد وسائط النقل في سورية 1367767 واسطة نقل
منها 446132 سيارة سياحية و 45655 ميكروباص ( المكتب المركزي للإحصاء ,
المجموعة الاحصائية لعام 2008 )
- عدد السكان المتواجدين داخل سورية عام 2008 ( 19405000
نسمة ) ويعيش في دمشق وريفها ( 4156000 نسمة ) بنسبة 21,4% وفي محافظة حلب (
4393000 نسمة ) بنسبة 22,7% ( المكتب المركزي للإحصاء , المجموعة
الاحصائية لعام 2008 )
- بلغ المعدل الصافي للالتحاق و الانتظام في المدارس
الإبتدائية في سورية 95% في الأعوام مابين ( 2000-2007 ) في حين تبلغ نسبة
الالتحاق بالمدارس الثانوية 72% للذكور و 68% للإناث وذلك للشباب في عمر (
15- 24سنة ) ( تقرير اليونسيف . وضع الأطفال في عام 2009 )
- منذ عام 1975 ارتفع عدد الكوارث المناخية كالأعاصير و
الفيضانات وموجات الحر العالية بنسبة 160% وقد يضطر 150مليون إنسان إلى ترك
أراضيهم قبل عام 2050 ( برنامج الأمم المتحدة للبيئة )
- تقتل المبيدات الحشرية كل سنة 20000 عامل زراعي تقريباً (
منظمة الصحة العالمية وإيريك ميليستون , تيم لانغ : أطلس الغذاء العالمي ,
دار نشر Autrement , باريس 2003 )
- يصيب العوز المائي 40% من سكان العالم ومن اليوم وحتى عام
2025 سيعيش 1,8 مليار انسان في بلدان أو في مناطق تعاني من القحط المائي ,
وقد يصبح ثلثا سكان الأرض عرضة لاضطرابات نفسية و جسدية مبعثها نقصان
الماء ( منظمة الزراعة و التغذية للأمم المتحدة )
- تناقصت سماكة الجليد الساحلي القطبي بنسبة 40% منذ عام
1960 ( البرنامج الدولي , محيط الأرض , محيط الحياة / اللبرنامج الدولي
للأبحاث المناخية )
- يهدد التصحر أكثر من ثلث سطح الكرة الأرضية أي أربع مليارات هكتار ويهدد حياة 1,2 مليار انسان آخر في 110 بلدان ( اليونسكو 2006 )
- تنقرض الأصناف النباتية والحيوانية اليوم بوتيرة أسرع
بألف إلى عشرة آلالاف مرة من وتيرة انقراضها الطبيعي , نعيش اليوم المرحلة
السادسة من الانقراضات الواسعة وهذه المرة الانسان هو وحده المسؤول (
تقديرات النظام البيئي الألفية , الأمم المتحدة 2005 )
- على الرغم من أن الشعب المرجانية لا تغطي سوى 0,5% من
أعماق البحار يعتقد أن أكثر من 90% من الأصناف البحرية يرتبط وجودها بها
بشكل مباشر أو غير مباشر ( برنامج الأمم المتحدة للبيئة 2004 )
- سبعة ملايين طن من الأسماك ومن الثدييات البحرية تُصطاد سنوياً بلا فائدة ( منظمة الأغذية و الزراعة للأمم المتحدة )
- 70% من الأراضي المستخدمة للزراعة في العالم والتي تبلغ
مساحتها الإجمالية 5,2 مليار هكتار تعاني من التلف ومن خطر التصحر ( منظمة
الأغذية و الزراعة للأمم المتحدة )
- المخزون العالمي من الماء العذب :
عام 1950م = 17000 متر مكعب لكل انسان
عام 2005م = 6000 متر مكعب لكل انسان
عام 2025م = 4800 مترمكعب لكل انسان ( اليونسكو 2006 )
- على الرغم من أن 70% من السكان الأكثر فقراً في العالم
يعيشون في مناطق ريفية , تستفيد من السدود المائية الكبرى بالدرجة الأولى
الزراعة المركزة والتجمعات السكنية الكبرى ( اليونسكو 2004 )
- شخص من كل خمسة اشخاص على سطح الأرض لا تصله مياه الشرب ( الأمم المتحدة )
- نحتاج إلى 1500 لتر من الماء للحصول على كيلوغرام واحد من
الحبوب وإلى 15000 ليتر للحصول على كيلوغرام واحد من لحم البقر ( منظمة
الأغذية والزراعة للأمم المتحدة )
- عشرة ملايين هكتار من الأراضي الصالحة للزراعة تتصحر كل
عام وتصبح غير قابلة للاستغلال ( أي مايساوي مساحة فرنسا و هولاندا
مجتمعتين ( اللجنة العلمية الفرنسية الخاصة بالتصحر )
- يمثل البترول 40% من الطلب العالمي على الطاقة ( وزارة الشؤون الخارجية الفرنسية )
- 86% من سكان الريف في العالم لا تصلهم الكهرباء ( المستهلك الدولي )
- أكثر من 70% من مناطق الصيد البحري تُستغل بأكثر من طاقتها على التجدد ( برنامج الأمم المتحدة 2004 )
- اختلال انظمة التوازن البيئي هو السبب الأول في انقراض الأنواع (برنامج الأمم المتحدة للبيئة )
- أكثر من 80% من تلوث المحيطات ينتج عن النشاطات البشرية على اليابسة ( برنامج الأمم المتحدة 2006 )
- 33% من سكان العالم مسيحيون , 20% مسلمون , 13% هندوسيين , 5,8% بوذيون , 0,23% يهود ( موقع وكالة الاستخبارات المركزية )
- تضاعف استخدام الأسمدة في الزراعة ( الآزوت و الفوسفات و
البوتاس ) أربع مرات خلال العشرين سنة الأخيرة ( منظمة الأغذية والزراعة
للأمم المتحدة )
- يستهلك العالم اليوم في ستة اسابيع الكمية ذاتها من
البترول التي كانت تستهلك خلال سنة كاملة عام 1950 . نصف هذه الكمية تستهلك
في النقل ( وزارة الدولة الفرنسية للتنمية المستدامة )
- تدر التجارة غير المشروعة بالأنواع المهددة بالانقراض بين
خمسة وعشرة مليارات دولار سنوياً على المستوى العالمي وتمثل واحداً من
الأسباب الرئيسة في انقراض أجناس كاملة من الحيوانات ( المنظمة العالمية
لحماية البيئة )
- تضاعف استهلاك مياه الشرب ستة مرات خلال القرن العشرين ,
في حين تضاعف عدد سكان الأرض ثلاث مرات خلال الفترة نفسها ( مجلس المياه
العالمي )
- ينتج المواطن الفرنسي 360 كيلوغراماً من النفايات في السنة أي ما يعادل حاوية من ثلاثة طوابق ( وكالة البيئة و التحكم بالطاقة )
- قد يسبب ذوبان جليد جبال الهيمالايا الضرر لما يقرب عن
40% من سكان العالم من خلال تراجع مخزون مياه الشرب والسقاية أو نتيجة
انغمار مناطق ساحلية وجزر برمتها تحت الماء ( برنامج الأمم المتحدة للبيئة )
- منذ عام 1980 تضاعف حجم النفايات بالنسبة إلى الفرد في الدول الصناعية ثلاث مرات ( برنامج الأمم المتحدة الإنمائي )
- طرح ثاني أوكسيد الكربون الناتج عن النشاطات البشرية
مسؤول عن أكثر من 60% من تزايد تأثير ظاهرة الدفيئة ( منظمة التعاون و
التطوير الاقصاديين )
- تقتل المياه الملوثة كل سنة خمسة ملايين إنسان في العالم
أي أكثر مما يقتل مرض العوز المناعي المكتسب ( الإيدز ) المسؤول عن وفاة
ثلاثة ملايين إنسان سنوياً ( منظمة الصحة العالمية )
- 854 مليون إنسان في العالم لا يستطيعون الحصول على غذاء
كاف , مايقرب 80% من هؤلاء من الفلاحين ( منظمة الزراعة و التغذية للأمم
المتحدة )
- تغطي الزراعة الحيوية 26 مليون هكتار أي أقل من 2% من
مجمل المساحة الزراعية المستخدمة في العالم ( 3,5% من مجمل المساحة
المزروعة في اوروبا ) ( الوكالة الفرنسية لتنمية الزراعة الحيوية وتشجيعها )
- يهدد اتلاف الغابات صحة أكثر من مليار انسان وسبل بقائهم أي أكثر من سدس سكان العالم ( منظمة الأمم المتحدة 2005 )
- من الآن وحتى عام 2050 قد يؤدي ارتفاع درجة حرارة الكوكب
إلى فناء ربع الكائنات الحية ( دراسة نشرت في مجلة Nature عدد شهر كانون
الثاني 2004 )
- يعيش ثلاثة مليار انسان إي مايقرب من نصف سكان الكرة الأرضية بأقل من دولارين في اليوم - www.globalissues.org
- البصمة البيئية ( المساحة المنتجة لقوم لتلبية استهلاكهم )
بدأت تتجاوز القدرة الحيوية الكلية للأرض بنسبة 25% عام 2003 ( المنظمة
العالمية لحماية البيئة , تقرير الكوكب الحي , 2006 )
- الزراعة هي المستهلك الأكبر للمياه في العالم , حيث تمثل
70% من مجمل مايُجر من ماء سواءً البحيرات أم الأنهار أم المياه الجوفية (
منظمة الأغذية و الزراعة للأمم المتحدة )
- خلال الخمسين سنة الماضيات , ربع أماكن الصيد في العالم انهار مخزونها
- 80% من الغابات التي تعود إلى العصر الجيولوجي الأول تم تدميرها خلال القرن العشرين ( الاتحاد الدولي للحفاظ على الطبيعة )
- المواطن الأمريكي مسؤول عن انبعاث عشرين طناً من غاز ثاني
أوكسيد الكربون في السنة مقابل 3,2 طناً للمواطن الصيني و 1,2 طناً للهندي
...
- يتركز ثلثا السائحين الأوروبيين على الشواطئ , وفي عام
1990 استقبلت شواطئ المتوسط لوحدها 135 مليون سائح ومن المنتظر أن يقصدها
235 إلى 353 مليون سائح حتى عام 2025 ( برنامج الأمم المتحدة للبيئة )
- خلال الخمسين سنة الماضية عرف العالم أكثر من 500 حادث
مرتبط بنزاع حول المياه , سبعة منها صاحبتها أعمال عنف ( منظمة الأمم
المتحدة 2006 )
تعريف التلوث:
- ما هو التلوث؟ بالتأكيد يسأل كل إنسان نفسه عن ما هية التلوث أو تعريفه.
فالتعريف البسيط الذي يرقي إلي ذهن أي فرد منا: *كون الشيء غير
نظيفاً* والذي ينجم عنه بعد ذلك أضرار ومشاكل صحية للإنسان بل وللكائنات
الحية، والعالم بأكمله ولكن إذا نظرنا لمفهوم التلوث بشكل أكثر علمية ودقة:
*هو إحداث تغير في البيئة التي تحيط بالكائنات الحية بفعل الإنسان وأنشطته
اليومية مما يؤدي إلي ظهور بعض الموارد التي لا تتلائم مع المكان الذي يعيش
فيه الكائن الحي ويؤدي إلي اختلاله*.
والإنسان هو الذي يتحكم بشكل أساسي في جعل هذه الملوثات إما مورداًً نافعاًً أو تحويلها إلي موارد ضارة ولنضرب مثلاً لذلك:
نجد أن الفضلات البيولوجية للحيوانات تشكل مورداًً نافعاًً إذا تم
استخدامها مخصبات للتربة الزراعية، إما إذا تم التخلص منها في مصارف المياه
ستؤدي إلي انتشار الأمراض والأوبئة.
- ما هي أسباب تلوث البيئة؟
الإنسان هو السبب الرئيسي والأساسي في إحداث عملية التلوث في البيئة وظهور
جميع الملوثات بأنواعها المختلفة وسوف نمثلها علي النحو التالي:
الإنسان = التوسع الصناعي - التقدم التكنولوجي - سوء استخدام الموارد - الانفجار السكاني.
- فالإنسان هو الذي يخترع.
- وهو الذي يصنع.
- وهو الذي يستخدم.
- وهو المكون الأساسي للسكان.
* أنواع التلوث:
- تلوث الهواء: نقصد بتلوث الهواء وجود المواد الضارة به مما يلحق الضرر
بصحة الإنسان فى المقام الأول ومن ثَّم البيئة التي يعيش فيها ويمكننا
تصنيف ملوثات الهواء إلى قسمين ...
- التلوث بالنفايات: من أنواع التلوث البيئى التلوث بالنفايات والتى تشتمل على: القمامة - النفايا الإشعاعية ...
- التلوث البصرى: هو تشويه لأي منظر تقع عليه عين الإنسان يحس عند النظر
إليه بعدم ارتياح نفسي، ويمكننا وصفه أيضاًً بأنه نوعاًً من أنواع انعدام
التذوق الفني، أو اختفاء الصورة الجمالية لكل شئ يحيط بنا من أبنية ... إلي
طرقات ... أو أرصفة ...
- تلوث المياه: يشتمل تلوث المياه على أولاً تلوث المياه العذبة، ثانياً تلوث البيئة البحرية ...
- التلوث السمعى: يرتبط التلوث السمعى أو الضوضاء ارتباطاً وثيقاًً بالحضر
وأكثر الأماكن تقدماًً وخاصة الأماكن الصناعية للتوسع في استخدام الآلات
ووسائل التكنولوجيا الحديثة ...
- تلوث التربة: إن التربة التي تعتبر مصدراً للخير والثمار، من أكثر
العناصر التي يسئ الإنسان استخدامها فى هذه البيئة. فهو قاسٍ عليها لا يدرك
مدى أهميتها فهي مصدر الغذاء الأساسي له ولعائلته، وينتج عن عدم الوعي
والإدراك لهذه الحقيقة إهماله لها ...
التلوث بالنفايات
* التلوث بالنفايات:
- من أنواع التلوث البيئى التلوث بالنفايات والتى تشتمل على:
1- القمامة.
2- النفايا الإشعاعية.
- التلوث بالنفايات:
1- القمامة:
والمقصود بها هنا القمامة ومخلفات النشاط الإنسان في حياته اليومية. ونجد
أن نسبتها تتزايد فى البلدان النامية وخاصة فى ظل التضخم السكاني.
- وقد تؤدي هذه النفايات مع غياب الوعي الصحي إلى جانب ضعف نظم جمعها والتخلص منها إلى الأضرار الجسيمة الآتية:
- انتشار الروائح الكريهة.
- اشتعال النيران والحرائق.
- بيئة خصبة لظهور الحشرات مثل الذباب والناموس والفئران.
- تكاثر الميكروبات والتي تسبب الإصابة بـ:
1- الإسهال.
2- الكوليرا.
3- الدوسنتريا الأميبية.
4- الالتهاب الكبدي الوبائي.
5- التيتانوس.
6- السل.
7- الاضطرابات البصرية.
8- انتشار أمراض جراثيم الماشية.
2- النفايا الإشعاعية:
1- النفايا العسكرية:
ما زال النقاش يدور حول كيفية التعامل والتخلص من النفايا الإشعاعية التي
لم يتم الوصول إلى حل مرضى بصددها على الرغم من إيقاف البرامج النووية
الخاصة بدول العالم ولم تعد هناك دولة ما تخفى نشاطها الإشعاعي، فالأمر لم
يعد سراً لكن ما زال هناك من التحديات التي نراها جميعاً واضحة جداً،
فالمشكلة لا تكمن في صناعة المزيد من الأسلحة النووية وإنما في طريقة
التخلص منها الذي يزيد الأمور تعقيداً ويضيف بعداًً آخر للمشكلة، أو
استخدام الطرق الصحية في تخزينها إلي جانب المشاكل المالية الضخمة المتطلبة
في تغطية تكاليف إزالة التلوث التي بدأت تحدثه بالفعل هذه النفايات.
2- نفايا المدنيين:
لا تقتصر النفايا الإشعاعية على العسكريين فقط وأسلحتهم المدمرة لكنها تمتد أيضاً للمدنيين حيث تتمثل في:
توليد الكهرباء التي تصدر نفايا إشعاعية من الصعب التعامل معها وغيرها من
الوسائل السليمة التي لا تستخدم في الحروب، كما يسئ المدنيين إلي البيئة من
خلال طريقة التعامل مع النفايا الإشعاعية عن طريق *الدفن* وينظرون إليها
علي أنه الخيار الوحيد أمامهم للتخلص منها، لأنه بالرغم من محاولة كافة
الدول لإيجاد مخرج آمن، فقد فشلوا في تحقيقه. ولا تقتصر حجم الكارثة على
دفن هذه النفايا لأنها ستمتد إلي البيئة المحيطة بها وخاصة الأطعمة التي
يتم زراعتها في هذه الأرض الملوثة والتي ستؤثر بالطبع على جودة حياة
الإنسان وتدمر جيناته أي أن آثارها ستدوم وتستمر ولا يمكن محوها ولن يكون
ذلك حلاً على الإطلاق بل إضافة مشكلة جديدة لمشاكل تلوث البيئة.
تلوث المياه
* يشتمل تلوث المياه على:
أولاً تلوث المياه العذبة.
ثانياً تلوث البيئة البحرية.
* تلوث المياه:
أولآ تلوث المياه العذبة وأثره على صحة الإنسان:
- ما هي العناصر التي تسبب تلوث المياه العذبة؟
المياه العذبة هي المياه التي يتعامل معها الإنسان بشكل مباشر لأنه يشربها
ويستخدمها في طعامه الذي يتناوله. وقد شاهدت مصادر المياه العذبة تدهوراً
كبيراًً في الأونة الأخيرة لعدم توجيه قدراًً وافراًً من الاهتمام لها.
ويمكن حصر العوامل التي تتسبب في حدوث مثل هذه الظاهرة:
1- استخدام خزانات المياه في حالة عدم وصول المياه للأدوار العليا والتي لا يتم تنظفيها بصفة دورية الأمر الذي يعد غاية في الخطورة.
2- قصور خدمات الصرف الصحي والتخلص من مخلفاته.
3- التخلص من مخلفات الصناعة بدون معالجتها، وإن عولجت فيتم ذلك بشكل جزئي.
أما بالنسبة للمياه الجوفية، ففي بعض المناطق نجد تسرب بعض المعادن إليها
من الحديد والمنجنيز إلي جانب المبيدات الحشرية المستخدمة في الأراضي
الزراعية.
- آثار تلوث المياه العذبة على صحة الإنسان:
أبسط شئ أنه يدمر صحة الإنسان علي الفور من خلال إصابته بالأمراض المعوية ومنها:
1- الكوليرا.
2- التيفود.
3- الدوسنتاريا بكافة أنواعها.
4- الالتهاب الكبدي الوبائي.
5- الملاريا.
6- البلهارسيا.
7- أمراض الكبد.
8- حالات تسمم.
9- كما لا يقتصر ضرره على الإنسان وما يسببه من أمراض، وإنما يمتد ليشمل
الحياة فى مياه الأنهار والبحيرات حيث أن الأسمدة ومخلفات الزراعة فى مياه
الصرف تساعد على نمو الطحالب والنباتات المختلفة مما يضر بالثروة السمكية
لأن هذه النباتات تحجب ضوء الشمس والأكسجين للوصول إليها كما أنها تساعد
على تكاثر الحشرات مثل البعوض والقواقع التي تسبب مرض البلهارسيا علي سبيل
المثال.
ثانياً تلوث البيئة البحرية وأثره:
- مصادر التلوث:
- إما بسبب النفط الناتج عن حوادث السفن أو الناقلات.
- أو نتيجة للصرف الصحي والصناعي.
- الآثار المترتبة على التلوث البحري:
1- تسبب أمراضاًً عديدة للإنسان:
- الالتهاب الكبدي الوبائي.
- الكوليرا.
- الإصابة بالنزلات المعوية.
- التهابات الجلد.
2- تلحق الضرر بالكائنات الحية الأخرى:
- الإضرار بالثروة السمكية.
- هجرة طيور كثيرة نافعة.
- الإضرار بالشعب المرجانية، والتي بدورها تؤثر علي الجذب السياحي وفي نفس
الوقت علي الثروة السمكية حيث تتخذ العديد من الأسماك من هذه الشعب
المرجانية سكناًً وبيئة لها....
تلوث الهواء
* تلوث الهواء:
- إذا أراد الإنسان أن يحافظ على صحته فلابد من السيطرة على تلوث الهواء لأنة أكسير الحياة الذي نتنفسه.
وتتسبب ملوثات الهواء فى موت حوالي 50.000 شخصاً سنوياً (أي تمثل هذه النسبة حوالي 2 % من النسبة الإجمالية للمسببات الأخرى للموت).
ومن أكثر العناصر المزعجة فى هذا المجال هو الدخان المنبعث من التبغ أو
السجائر والذي يقتل حوالي 3 مليون شخصاً سنوياً ومن المتوقع أن تزيد هذه
النسبة إلى 10مليون شخصًا سنوياً فى الأربعة عقود القادمة إذا استمر وجود
مثل هذه الظاهرة.
ونقصد بتلوث الهواء وجود المواد الضارة به مما يلحق الضرر بصحة الإنسان فى
المقام الأول ومن ثَّم البيئة التي يعيش فيها ويمكننا تصنيف ملوثات الهواء
إلى قسمين:
1- القسم الأول: مصادر طبيعية أي لا يكون للإنسان دخل فيها مثل الأتربة ... وغيرها من العوامل الأخرى.
2- القسم الثاني: مصادر صناعية أي أنها من صنع الإنسان وهو المتسبب الأول
فيها فاختراعه لوسائل التكنولوجيا التي يظن أنها تزيد من سهولة ويسر حياته
فهي على العكس تماماًً تزيدها تعقيداًً وتلوثاً: عوادم السيارات الناتجة عن
الوقود، توليد الكهرباء ... وغيرها مما يؤدي إلي انبعاث غازات وجسيمات
دقيقة تنتشر فى الهواء من حولنا وتضر ببيئتنا الطبيعية الساحرة. ونجد أن
المدن الصناعية الكبرى فى جميع أنحاء العالم هي من أكثر المناطق تعرضاًً
لظاهرة التلوث، بالإضافة إلي الدول النامية التي لا تتوافر لها الإمكانيات
للحد من تلوث البيئة.
- ومن أكثر العناصر انتشاراً والتي تسبب تلوث الهواء:
- الجسيمات الدقيقة:
وهي الأتربة الناعمة العالقة فى الهواء والتي تأتي من المناطق الصحراوية.
أو تلك الملوثات الناتجة من حرق الوقود ومخلفات الصناع ، بالإضافة إلي
وسائل النقل.
- ثاني أكسيد الكربون:
المصدر الرئيسي لهذا الغاز الضار هي الصناعة.
- أكاسيد النيتروجين:
تنتج من حرق الوقود.
- الأوزون:
ويأتي نتيجة تفاعل أكاسيد النيتروجين مع الهيدروكربون في وجود أشعة الشمس وهو أحد مكونات الضباب الدخاني (Smog).
- أول أكسيد الكربون:
يوجد بتركيزات عالية وخاصة مع استعمال الغاز فى المنازل.
- دخان السجائر:
وهو أقـرب الأمثلة وأكثر شيـوعاًً فى إحـداث التلـوث داخـل البيئـة الصغيـرة للإنســان (المنزل - المكتب).
- الرصاص:
حيث أوضحت بعض القياسات أن نسبة الرصاص فى هواء المنازل تصل من 6400 - 9000
جزء فى المليون في الأتربة داخل بعض المنازل مقارنة بـ 3000 جزء في
المليون في الهواء الخارجي فى الشارع.
والجدول التالي يوضح الأضرار الصحية التي من الممكن أن تلحق بصحة الإنسان عند التعرض لهذه الملوثات: الملوثات
الضرر
1- أكاسيد الكبريت وأكاسيد النيتروجين
- أمراض الرئة.
- إلحاق الضرر بالحيوان والنبات.
- تعمل علي تآكل المواد المستخدمة فى الأبنية.
2- الجسيمات العالقة
- تسبب الأمراض الصدرية.
3- أول أكسيد الكربون
- يؤثر علي الجهاز العصبي.
- يحدث قصور في الدورة الدموية.
4- الرصاص
- يسبب أمراض الكلي.
- يؤثر علي الجهاز العصبي وخاصة فى الأطفال.
5- الضباب الداخلي
- التهابات العين.
- تأثير سلبي علي الرئة والقلب.
احصائيات عن التلوث
تربية المواشي مسؤولة عن 18% من الانبعاثات الغازية المسببة لظاهرة الدفيئة ( منظمة الأغذية و الزراعة التابعة للأمم المتحدة )
- في البلدان النامية 90% من المياه الوسخة ترمى في الأنهار و المجاري المائية دون أن تعالج ( المنظمة العالمية لحماية البيئة )
- عام 2025 سيكون إنسانان من كل ثلاثة عبر العالم ضحايا
للعوز المائي إذ لا تتخذ من الآن اجراءات واسعة لمنع ذلك ( اليونسكو .
برنامج الأمم المتحدة للبيئة 1999 )
- 80% من مزارعي العالم لا يملكون إلا أدوات يدوية للعمل في
الأرض , 20% يملكون دابة , وفقط 2% لديهم جرارات ( من كتاب زراعات العالم ,
تأليف : لورنس رودار و ميشيل مازواييه , منشورات دار سوي , باريس )
- يقدر استهلاك بنزين السيارات وسطياً بـ 31ل للفرد الواحد
في السنة في البلدات تحت الصحراء الافريقية , و 50ل في آسيا , و 427ل في
اوروبا الغربية , و 1637ل في اميركا الشمالية ( وزارة الدولة لتنمية
المستدامة في فرنسا 2003 )
- لا يزال أكثر من 800 مليون انسان في الدول النامية يعانون من قلة تغذية مزمنة ( منظمة الأغذية و الزراعة , الأمم المتحدة 2004 )
- 70% من الماء العذب في العالم يستهلك للزراعة , 22% إلى الصناعة , 8% إلى الاستخدامات المنزلية ( اليونسكو )
- بفضل التقنيات الحالية المستخدمة في الانتاج الزراعي
تستطيع الكرة الارضية توفير الغذاء لما يعادل اثني عشر مليار انسان , نحن
اليوم ستة مليارات ومع ذلك هناك 800 مليون انسان يعانون من الجوع ( منظمة
الأغذية و الزراعة للأمم المتحدة , معهد مرصد العالم )
- 24% من الأمراض في العالم تسببها عوامل بيئية من الممكن تجنبها ( منظمة الصحة العالمية 2006 )
- 87% من المراهقين في العالم يعيشون في بلدان نامية ( صندوق الأمم المتحدة للسكان )
- في المدن الأوروبية الكبرى يسبب تلوث الهواء الناجم عن حركة المرور أكثر من 80000 حالة وفاة سنوياً ( منظمة الصحة العالمية )
- في العالم اليوم ينتقل كل اسبوع ما يقرب من مليون انسان
للعيش في المدن وشخص من بين كل ستة اشخاص ( تقريباً مليار انسان ) يعيش
اليوم في مدن صفيح ( منظمة الأمم المتحدة للسكان )
- 1.6 مليار نسمة من سكان العالم ومن أعمارهم 15 عاماً فما فوق يعانون زيادة في أوزانهم منهم 400 مليون بدناء
- عام 2008 وللمرة الأولى في تاريخ البشرية صار أكثر من نضف
سكان الأرض ( 3.3 مليار نسمة ) يسكنون في المدن ( صندوق الأمم التحدة
للسكان 2007 )
- قطاع النقل مشؤول عن 24% من ثاني اوكسيد الكربون المنبعث من النشاطات البشرية ( earth-policy.org )
- ينتج المفاعل النووي عشرين طناً من النفايات في السنة و
تنتج المفاعلات العاملة في العالم وعددها 443 مفاعلاً عشرة آلاف طن من
النفايات المشعة ( الوكالة الدولية للطاقة الذرية )
- أكثر من 80% من تلوث المحيطات ينتج عن النشاطات البشرية على اليابسة ( برنامج الأمم المتحدة للبيئة 2006 )
- 32,4% من الصيد البحري في العالم جاء عام 2004 من الزراعة المائية في حين لم يكن يمثل عام 1970 سوى 3,9% منه
- تمثل النساء 70% من السكان الأفقر في العالم ونصف هؤلاء يعشن في مناطق ريفية ( الاتحاد الدولي للحفاظ على البيئة 2006 )
- في فرنسا 42% من النفايات المنزلية يتم حرقها , 40% تكدس
في مراكز تخزين خاصة , 12% يتم تدويرها , 6% تستخدم سماداً ( وكالة البيئة و
التحكم بالطاقة )
- يعيش نصف سكان الكرة الأرضية في المدن و من المرجح أن ترتفع هذه النسبة بمعدل 2% كل سنة قبل عام 2015 ( الأمم التحدة )
- 30% من الطاقة الكهربائية المستهلكة اليوم في الدانمرك تأتي من طاقة الرياح ( منظمة الأمم المتحدة )
- زراعة شجرة تُنقص من تلوث المياه الجوفية و تقاوم حت
التربة و تساعد على إعادة تكوين التربة التي أضعفتها المعالجة الكيمياوية
وتسمح بتخزين ثاني اوكسيد الكربون
- يختفي كل عام 16 مليون هكتار من الغابات الطبيعية ( أي ما
تفوق مساحته مساحة ولاية فلوريدا و تعادل مساحة بلد كاليونان ) ( منظمة
الأغذية و الزراعة للأمم المتحدة )
- كل ورقة بيضاء ناتجة عن المعالجة توفر 15 غراماً من الخشب
, 5 ليتر من الماء و 2,5 واطاً ساعياً من الكهرباء ( من كتاب لنحم كوكبنا ,
تأليف جان بينوديران )
- كل دقيقة تموت امرأة من مضاعفات حمل أو ولادة , 99% من هؤلاء النساء من الدول النامية ( اليونسيف 2005 )
- على الرغم من أن العالم ينتج 356 كيلوغراماً من القمح
للإنسان الواحد في السنة , أربعون مليون شخص يموتون سنوياً من الجوع (
منظمة الأغذية و الزراعهة للأمم المتحدة , hungershurt.org , معهد موارد
العالم , منظمة الصحة العالمية )
- أكثر من نصف سكان العالم اليوم يعيشون في متاحف مهددة
بكوارث طبيعية : زلازل أو فيضانات أو جفاف أو انزلاقات في التربة أو أعاصير
أو انفجارات براكين ( البنك العالمي 2005 )
- عدد سكان العالم : عام 1800 = مليار واحد , عام 2005 = 6,5 مليار , عام 2050 = 9 مليارات
- في العالم 6000 لغة محكية أكثر من نصفها مهدد بالإنقراض 96% من هذه اللغات المحكية ينطق بها 4% فقط من سكان الأرض ( اليونسكو )
- تنتشر سحب من الرماد و من الغازات على شكل رذاذ في طبقات
الجو العليا أثناء انفجار البراكين فتخفف أشعة الشمس و تبطئ بالتالي ارتفاع
حرارة مياه المحيطات
- أربعون بالمائة من السدود القائمة اليوم تفيد في الزراعة
وأربعون بالمائة تفيد في انتاج الطاقة الكهربائية و يدين انسان من كل عشرة
بحياته لوجود هذه السدود ( المركز الوطني للأبحاث العلمية 2002 )
- يمكن انقاذ حياة 13 مليون انسان في السنة من خلال تقليص
التلوث الجوي و الحفاظ على سلامة المياه و تخفيف الكوارث البيئية الأخرى (
منظمة الصحة العالمية )
- جنس من كل 4 أجناس من الثدييات وجنس من كل ثمانية أجناس
من الطيور وجنس من كل ثلاثة أجناس من الأسماك و أكثر من نصف النباتات
الزهرية و نصف الحشرات الموجودة في العالم مهددة بالفناء ( الاتحاد الدولي
للحفاظ على الطبيعة 2002 )
- 200000 هكتار من الغابات المدارية تندثر كل اسبوع ويعتقد
أن 20% من الغازات المنبعثة في الجو و المسببة لظاهرة الدفيئة تأتي من
اجتثاث الغابات ( المنظمة العالمية لحماية البيئة 2006 )
- 80% من الأطفال الذين يذهبون إلى المدارس في العالم لا يترفعون إلى المرحلة الثانوية ( اليونسيف 2005 )
- لو أن العالم يعيش و يستهلك كالفرنسيين لاحتجنا إلى أرضين إضافيتين ( المنظمة العالمية لحماية البيئة )
- أكثر من مائة مليون شخص في العلم يعيشون تحت مستوى سطح
البحر أو على شواطئ تهددها أمواج العواصف بالكوارث ( الهيئة الدولية
للتقلبات المناخية )
- 96% من تلف الغابات يعود إلى التوسع في الزراعة ( www.geo.ucl.ac.b )
- ثلاثة مليارات إنسان يعتمد الخشب في طهو الطعام و في تأمين التدفئة
- 55% من دخول السياحة العالمية يعود إلى شركات الطيران و
إلى الشركات الفندقية وإلى مكاتب السفر وليس إلى البلان التي يزورها
السائحون ( البنك الدولي )
- كانت سنة 2006 سادس أكثر السنوات حراً منذ عام 1850م أما
السنوات الأشد حراً فهي حسب ترتيب تنازلي : 2005 , 1998 , 2002 , 2003 ,
2004 ( ناسا )
- أكثر من نصف الأنهار في العالم ملوث وفي اوروبا خمسة أنهر فحسب من بين الخمسة و الخمسين الأكبر لم يلحقها التلوث بعد
- يزداد استهلاك المنتجات الحيوية في العلم بمعدل 10 إلى 20% في كل سنة ( المرقب الحيوي 2005 )
- تسمح القروض الصغيرة للأكثر فقراً بأن يمولوا مشاريعهم :
ستون مليون شخصاً عبر العالم استفادوا من هذه القروض وبفضلها يخرج كل عام
خمسة بالمائة من هؤلاء من حالة العوز ( مصرف غرامين )
- نعرف اليوم مليوناً و سبعمائة ألف صنف من الكائنات الحية لكن لايزال هناك عشرة إلى مائة مليون صنف لم تعرف بعد ( اليونسكو 2005 )
- أكثر من 40% من سطح القارات يستخدم بالزراعة وعلى
المزارعين بشكل خاص تقع مسؤولية الحفاظ على التنوع البيولوجي ( منظمة
الأغذية و الزراعة للأمم المتحدة )
- بين سنوات الثمانينات و التسعينات ارتفع عدد ضحايا
الكوارث الطبيعية بنسبة 50% وتضاعفت خسائرها المادية عشر مرات ( مركز
الأبحاث في علم الأوبئة و الكوارث – الصليب الأحمر – برنامج الأمم المتحدة
للبيئة )
- يكلّف الماء المعبأ في العبوات حتى ألف مرة أكثر من الماء الجاري في الأنابيب
- من المتوقع أن يرتفع مستوى سطح البحر بمقدار 60سم قبل عام
2100 وهذا ماسيلحق الضرر في حياة 20% من سكان العالم ( الوكالة الكندية
للتقييمات البيئوية )
- في الولايات المتحدة الأمريكية يوظّف دولار واحد من كل
ثمانية دولارات موفّرة في توظيفات أخلاقية ( الأطلس العالمي للتنمية
المستدامة – دار نشر autrement - 2002 – منهاج جامعة باريس للعلوم السياسية
)
- من الآن وحتى عام 2050 ستصبح موجات الحر الشديد كتلك التي
عرفتها اوروبا عام 2003 أمراً عادياً , في ذلك العام لاقى 35000 شخص حتفهم
في اوروبا ووصلت خسائر الزراعة إلى 15 مليار دولار ( تقرير شتيرن 2006 )
- تصل نسبة المدخنين بين الرجال في مدينة حلب إلى 56,9%
بينما تصل النسبة بين النساء إلى 17% ( المركز السوري لأبحاث التدخين – حلب
2007 )
- مجموعة الدول الثمانية ( كندا , فرنسا , ألمانيا ,
ايطاليا , اليابان , روسيا , المملكة المتحدة , الولايات المتحدة الأمريكية
) التي يمثل سكانها 10% من سكان الأرض , تضم ما يقرب من نصف مستخدمي
الانترنت في العالم
- خلال العقد الأخير تسببت كل كارثة طبيعية وقعت في الدول
المتقدمة بمقتل 51 شخصاً وسطياً مقابل 573 قتيلاً لكل كارثة في الدول
النامية ( مركز الأبحاث في علم الأوبئة و الكوارث )
- يستهلك الشخص في العالم كل يوم اربعين لتراً من الماء
العذب وسطياً , المزارع الملغاشي يستهلك 10 ليترات وسطياً ويستهلك الباريسي
240 لتراً في حين يستهلك المواطن في مدينة أمريكية 600 لتراً يومياً (
المركز الوطني للأبحاث العلمية 2004 )
- تشكو 21 بلداً حول العلم من شح المياه , اثنا عشر بلداً منها هي من بلدان الشرق الأوسط ( منظمة الأغذية و الزراعة للأمم المتحدة )
- تلوث الهواء و الماء و غيرها من الأخطار البيئية المنتشرة
في العالم تقتل كل سنة أكثر من ثلاثة ملايين طفل تحت سن الخامسة ( منظمة
الصحة العالمية )
- تتسبب النفايات البلاستيكية كل عام في موت مليون طير
ومائة ألف ثديي مائي بحري وعدد لا يحصى من الأسماك ( برنامج الأمم المتحدة
للبيئة )
- كل سنة أكثر من 120000 طالب اوروبي يختارون انجاز قسم من دراستهم في بلد آخر من بلدان الأتحاد الاوروبي ( www.Europa.eu.int , 2009 )
- إن حرق أربعة أمتار مكعبة من الخشب يسمح بتوفير طن معادل من البترول ويجنب انبعاث 2,5 طن من غاز ثاني اوكسيد الكربون في الجو ( www.europa.eu.int )
- بلغت نسبة المدخنين بين طلاب المدارس 15,9% من الذكور و
6,6% من الإناث أما المدرسين فوصلت النسبة للذكور 40,5% وللإناث 11,4% (
المركز السوري لأبحاث التدخين – التدخين في سورية – ملف التطوير في البلدان
العربية )
- معظم المياه في سورية تذهب للزراعة بنسبة 78% وللصناعة 4%
و نحو 5% للأعمال البلدية و المنزلية و 25% تبخر و 10% تسربات ( صحيفة
العروبة العدد 13006 تاريخ 15/4/2009 )
- تتناسب البطالة عكساً مع المستوى التعليمي في سورية ففي
عام 2005 كانت نسبة العاطلين عن العمل من ذوي التحصيل العلمي المتدني بحدود
67% وبالنسبة لمن أنهوا المرحلة الثانوية والتعليم المتوسط 27% في حين
كانت النسبة 5,4% من الجائزين على شهادة علمية ( الكتب المركزي للإحصاء ,
المجموعة الأحصائية لعام 2008 )
- بلغ عدد المشتغلين في سورية عام 2007 ( 15 عاماً فأكثر )
4945977 شخص , الذكور منهم بنسبة 87,3% وإناث بنسبة 12,7% ( المكتب المركزي
للأحصاء , المجموعة الاحصائية لعام 2008 )
- يعتبر القطاع الزراعي هو القطاع المساهم الاكبر في الناتج
المحلي السوري الإجمالي ( 25% من المتوسط ) ويلعب هذا القطاع دوراً
رئيسياً في استيعاب العمالة ( 21% من مجمل اليد العاملة عام 2005 ) (المكتب
المركزي للإحصاء , المجموعة الاحصائية عام 2007 )
- معدل النمو السكاني في سورية بين عامي ( 1990 – 2007 )
2,6% في حين معدل الوفيات لعام 2007 3% ومعدل الولادات للعام نفسه 27 مولود
بالألف ( تقرير اليونسيف 2008 )
- عدد السياح العرب في سورية عام 2007 ( 4731911 ) سائح
عربي وبلغ عدد السياح الأجانب ( 1272150) سائح (المكتب المركزي للإحصاء ,
المجموعة الاحصائية عام 2008 )
- بلغت نسبة حضور الاناث في المدارس السورية للمرحلة
الإعدادية 100% بالمقارنة مع الذكور كما بلغت 95% للمرحلة الثانوية وهو
تطور ملحوظ جداً حققته الجمهورية العربية السورية في مجال تعليم المرأة
مابين عامي 2000 – 2007 ( تقرير اليونسيف لعام 2008 )
- هناك ما يقرب من ثللث سكان العالم مازالوا يعيشون في البلدان التي تعتبر حرية الصحافة فيها غير مسموح بها
- 89% من السكان في سورية يستخدمون مصادر حسنة للشرب في عام
2006 منها 95% في المدن 83% في المناطق الريفية (اليونسيف / وضع الأطفال
في العام 2009 )
- تعاني سورية من أزمة شح المياه ونصيب الفرد من المياه
المتحة للاستعمال يتراجع باستمرار ففي عام 1990 كان نصيب الفرد من المياه
1500م3 في السنة ( فوق مستوى الفقر ) وفي عام 2006 انخفض إلى 986م3 في
السنة ( تحت مستوى الفقر ) ومن المتوقع عام 2030 أن ينخفض نصيب الفرد إلى
489م3 في السنة ( صحيفة العروبة العدد رقم 13006 تاريخ 15/4/2009 )
- بلغ عدد أشجار الزيتون في سورية عام 2007 ( 87514100 شجرة
) وبلغ انتاج الزيتون 495300 طن . تصنف سورية خامس بلد منتج للزيتون في
العالم ( المكتب الزكزي للإحصاء , المجموعة الاحصائية لعام 2008 )
- بلغ الانتاج الفعلي لمياه الشرب في سورية 2007 ( 1197075
ألف م3 ) وبلغت نسبة الكمية المباعة ( 736331 ألف م3 ) أي بنسبة 61,5% في
حين كان الموزع بالمجان ( 168480 ألف م3 ) بنسبة 5,7% ( المكتب المركزي
للإحصاء , المجموعة الاحصائية لعام 2008 )
- بلغ إاجمالي عدد وسائط النقل في سورية 1367767 واسطة نقل
منها 446132 سيارة سياحية و 45655 ميكروباص ( المكتب المركزي للإحصاء ,
المجموعة الاحصائية لعام 2008 )
- عدد السكان المتواجدين داخل سورية عام 2008 ( 19405000
نسمة ) ويعيش في دمشق وريفها ( 4156000 نسمة ) بنسبة 21,4% وفي محافظة حلب (
4393000 نسمة ) بنسبة 22,7% ( المكتب المركزي للإحصاء , المجموعة
الاحصائية لعام 2008 )
- بلغ المعدل الصافي للالتحاق و الانتظام في المدارس
الإبتدائية في سورية 95% في الأعوام مابين ( 2000-2007 ) في حين تبلغ نسبة
الالتحاق بالمدارس الثانوية 72% للذكور و 68% للإناث وذلك للشباب في عمر (
15- 24سنة ) ( تقرير اليونسيف . وضع الأطفال في عام 2009 )
- منذ عام 1975 ارتفع عدد الكوارث المناخية كالأعاصير و
الفيضانات وموجات الحر العالية بنسبة 160% وقد يضطر 150مليون إنسان إلى ترك
أراضيهم قبل عام 2050 ( برنامج الأمم المتحدة للبيئة )
- تقتل المبيدات الحشرية كل سنة 20000 عامل زراعي تقريباً (
منظمة الصحة العالمية وإيريك ميليستون , تيم لانغ : أطلس الغذاء العالمي ,
دار نشر Autrement , باريس 2003 )
- يصيب العوز المائي 40% من سكان العالم ومن اليوم وحتى عام
2025 سيعيش 1,8 مليار انسان في بلدان أو في مناطق تعاني من القحط المائي ,
وقد يصبح ثلثا سكان الأرض عرضة لاضطرابات نفسية و جسدية مبعثها نقصان
الماء ( منظمة الزراعة و التغذية للأمم المتحدة )
- تناقصت سماكة الجليد الساحلي القطبي بنسبة 40% منذ عام
1960 ( البرنامج الدولي , محيط الأرض , محيط الحياة / اللبرنامج الدولي
للأبحاث المناخية )
- يهدد التصحر أكثر من ثلث سطح الكرة الأرضية أي أربع مليارات هكتار ويهدد حياة 1,2 مليار انسان آخر في 110 بلدان ( اليونسكو 2006 )
- تنقرض الأصناف النباتية والحيوانية اليوم بوتيرة أسرع
بألف إلى عشرة آلالاف مرة من وتيرة انقراضها الطبيعي , نعيش اليوم المرحلة
السادسة من الانقراضات الواسعة وهذه المرة الانسان هو وحده المسؤول (
تقديرات النظام البيئي الألفية , الأمم المتحدة 2005 )
- على الرغم من أن الشعب المرجانية لا تغطي سوى 0,5% من
أعماق البحار يعتقد أن أكثر من 90% من الأصناف البحرية يرتبط وجودها بها
بشكل مباشر أو غير مباشر ( برنامج الأمم المتحدة للبيئة 2004 )
- سبعة ملايين طن من الأسماك ومن الثدييات البحرية تُصطاد سنوياً بلا فائدة ( منظمة الأغذية و الزراعة للأمم المتحدة )
- 70% من الأراضي المستخدمة للزراعة في العالم والتي تبلغ
مساحتها الإجمالية 5,2 مليار هكتار تعاني من التلف ومن خطر التصحر ( منظمة
الأغذية و الزراعة للأمم المتحدة )
- المخزون العالمي من الماء العذب :
عام 1950م = 17000 متر مكعب لكل انسان
عام 2005م = 6000 متر مكعب لكل انسان
عام 2025م = 4800 مترمكعب لكل انسان ( اليونسكو 2006 )
- على الرغم من أن 70% من السكان الأكثر فقراً في العالم
يعيشون في مناطق ريفية , تستفيد من السدود المائية الكبرى بالدرجة الأولى
الزراعة المركزة والتجمعات السكنية الكبرى ( اليونسكو 2004 )
- شخص من كل خمسة اشخاص على سطح الأرض لا تصله مياه الشرب ( الأمم المتحدة )
- نحتاج إلى 1500 لتر من الماء للحصول على كيلوغرام واحد من
الحبوب وإلى 15000 ليتر للحصول على كيلوغرام واحد من لحم البقر ( منظمة
الأغذية والزراعة للأمم المتحدة )
- عشرة ملايين هكتار من الأراضي الصالحة للزراعة تتصحر كل
عام وتصبح غير قابلة للاستغلال ( أي مايساوي مساحة فرنسا و هولاندا
مجتمعتين ( اللجنة العلمية الفرنسية الخاصة بالتصحر )
- يمثل البترول 40% من الطلب العالمي على الطاقة ( وزارة الشؤون الخارجية الفرنسية )
- 86% من سكان الريف في العالم لا تصلهم الكهرباء ( المستهلك الدولي )
- أكثر من 70% من مناطق الصيد البحري تُستغل بأكثر من طاقتها على التجدد ( برنامج الأمم المتحدة 2004 )
- اختلال انظمة التوازن البيئي هو السبب الأول في انقراض الأنواع (برنامج الأمم المتحدة للبيئة )
- أكثر من 80% من تلوث المحيطات ينتج عن النشاطات البشرية على اليابسة ( برنامج الأمم المتحدة 2006 )
- 33% من سكان العالم مسيحيون , 20% مسلمون , 13% هندوسيين , 5,8% بوذيون , 0,23% يهود ( موقع وكالة الاستخبارات المركزية )
- تضاعف استخدام الأسمدة في الزراعة ( الآزوت و الفوسفات و
البوتاس ) أربع مرات خلال العشرين سنة الأخيرة ( منظمة الأغذية والزراعة
للأمم المتحدة )
- يستهلك العالم اليوم في ستة اسابيع الكمية ذاتها من
البترول التي كانت تستهلك خلال سنة كاملة عام 1950 . نصف هذه الكمية تستهلك
في النقل ( وزارة الدولة الفرنسية للتنمية المستدامة )
- تدر التجارة غير المشروعة بالأنواع المهددة بالانقراض بين
خمسة وعشرة مليارات دولار سنوياً على المستوى العالمي وتمثل واحداً من
الأسباب الرئيسة في انقراض أجناس كاملة من الحيوانات ( المنظمة العالمية
لحماية البيئة )
- تضاعف استهلاك مياه الشرب ستة مرات خلال القرن العشرين ,
في حين تضاعف عدد سكان الأرض ثلاث مرات خلال الفترة نفسها ( مجلس المياه
العالمي )
- ينتج المواطن الفرنسي 360 كيلوغراماً من النفايات في السنة أي ما يعادل حاوية من ثلاثة طوابق ( وكالة البيئة و التحكم بالطاقة )
- قد يسبب ذوبان جليد جبال الهيمالايا الضرر لما يقرب عن
40% من سكان العالم من خلال تراجع مخزون مياه الشرب والسقاية أو نتيجة
انغمار مناطق ساحلية وجزر برمتها تحت الماء ( برنامج الأمم المتحدة للبيئة )
- منذ عام 1980 تضاعف حجم النفايات بالنسبة إلى الفرد في الدول الصناعية ثلاث مرات ( برنامج الأمم المتحدة الإنمائي )
- طرح ثاني أوكسيد الكربون الناتج عن النشاطات البشرية
مسؤول عن أكثر من 60% من تزايد تأثير ظاهرة الدفيئة ( منظمة التعاون و
التطوير الاقصاديين )
- تقتل المياه الملوثة كل سنة خمسة ملايين إنسان في العالم
أي أكثر مما يقتل مرض العوز المناعي المكتسب ( الإيدز ) المسؤول عن وفاة
ثلاثة ملايين إنسان سنوياً ( منظمة الصحة العالمية )
- 854 مليون إنسان في العالم لا يستطيعون الحصول على غذاء
كاف , مايقرب 80% من هؤلاء من الفلاحين ( منظمة الزراعة و التغذية للأمم
المتحدة )
- تغطي الزراعة الحيوية 26 مليون هكتار أي أقل من 2% من
مجمل المساحة الزراعية المستخدمة في العالم ( 3,5% من مجمل المساحة
المزروعة في اوروبا ) ( الوكالة الفرنسية لتنمية الزراعة الحيوية وتشجيعها )
- يهدد اتلاف الغابات صحة أكثر من مليار انسان وسبل بقائهم أي أكثر من سدس سكان العالم ( منظمة الأمم المتحدة 2005 )
- من الآن وحتى عام 2050 قد يؤدي ارتفاع درجة حرارة الكوكب
إلى فناء ربع الكائنات الحية ( دراسة نشرت في مجلة Nature عدد شهر كانون
الثاني 2004 )
- يعيش ثلاثة مليار انسان إي مايقرب من نصف سكان الكرة الأرضية بأقل من دولارين في اليوم - www.globalissues.org
- البصمة البيئية ( المساحة المنتجة لقوم لتلبية استهلاكهم )
بدأت تتجاوز القدرة الحيوية الكلية للأرض بنسبة 25% عام 2003 ( المنظمة
العالمية لحماية البيئة , تقرير الكوكب الحي , 2006 )
- الزراعة هي المستهلك الأكبر للمياه في العالم , حيث تمثل
70% من مجمل مايُجر من ماء سواءً البحيرات أم الأنهار أم المياه الجوفية (
منظمة الأغذية و الزراعة للأمم المتحدة )
- خلال الخمسين سنة الماضيات , ربع أماكن الصيد في العالم انهار مخزونها
- 80% من الغابات التي تعود إلى العصر الجيولوجي الأول تم تدميرها خلال القرن العشرين ( الاتحاد الدولي للحفاظ على الطبيعة )
- المواطن الأمريكي مسؤول عن انبعاث عشرين طناً من غاز ثاني
أوكسيد الكربون في السنة مقابل 3,2 طناً للمواطن الصيني و 1,2 طناً للهندي
...
- يتركز ثلثا السائحين الأوروبيين على الشواطئ , وفي عام
1990 استقبلت شواطئ المتوسط لوحدها 135 مليون سائح ومن المنتظر أن يقصدها
235 إلى 353 مليون سائح حتى عام 2025 ( برنامج الأمم المتحدة للبيئة )
- خلال الخمسين سنة الماضية عرف العالم أكثر من 500 حادث
مرتبط بنزاع حول المياه , سبعة منها صاحبتها أعمال عنف ( منظمة الأمم
المتحدة 2006 )