يصنف الحمام الى 4 أقسام رئيسية وكل صنف يحوي عدد كبير جدا من
الأنواع, وأصناف الحمام هي:-
حمام السباقات
مثال: الحمام الزاجل ..
حمام الاستعراضات الهوائية
مثال : تبلر - قلاب - غزار - اللوت ..وغيرها ..
حمام العرض
مثال : الجاكوبي - البخاري - الكشكات.. وغيرها ..
حمام الانتاج للاكل
مثال : الكنج - المودينا - المالطي .. وغيرها ..
جمال ألوانه :
لأي طير كان من أنواع الطيور أي مملكة الطيور أهمية لونه وجماله.
فاللون هو من أهم الملامح في الطائر حيث هو أول ما يلفت للنظر الى الطائر فهو يجعل الناظر اليه يتمعن
فيه غريزا من غير ادراك لجمال لونه فلون الطائر في مملكة الطيور يختلف من طير الى آخر ومن فصيله
الى آخرى الا أن هناك بعض الفصائل لها نفس الجينات والمواصفات في الألوان والخطوط الزاهيه وفي فصيلة
طائر الحمام أيضا لبعض طيورالحمام جيناتها وألوانها وأشكالها الوراثيه .
الا أن الآن وفي وقتنا الحاضر هناك في هذا المجال مجال تربية الحمام ابداعات ومنافسات جميله بين
الهاوين والممربين لهذه الفصيله من الطيور الجميله جدا .
فتربية الحمام في وقتنا الحاضر بدأ وكأنه دراسه وتخصص ايضا لما له من خفايا ومتجددات وكل ذلك و قبل كل
شيء من ابداع الخالق عزوجل أولا واجتهادا واهتماما وابداع من الهاوين والمهتمين في هذا المجال ثانيا ,
فهذا المجال مثير ومشوق وجميل وطويل لما له من متجددات وخفايا وفيه كثير من الابداعات والمتعه .
ومن أهم المتطلبات في هذا المجال (( التركيز والصبر )) فالتركيز في هذا المجال مهم جدا لكي ننتج كل ما
هو جميل ومبدع .
لونه وأهميته :
فللون أهميته الجماليه والشكليه والماديه , فاللون قبل كل شيء هو أهم ما في الطائر .حيث أنه يعطي الطائر
أجمل ما في الجمال قبل اي شيء بغض النظر عن نوعه حيث أن هناك كثير من الطيور المهجنه ليس لها شكل
معين أو نوع معين فتجدها خليط من عدت أنواع من الحمام الا أن لونه الجميل يجعل الهاوين والمربين يميلون له
ويرغبون في امتلاكه واقتنائه للونه المميز أو للقيام ببعض التركيبات وتهجينه مع بعض الأنواع الأخرى من الحمام
للأنتاج من لونه الجميل ألوان أجمل من بعض أنواع وفصائل الحمام الأخرى.
تقييم اللون :
للون ايضا تقييمه,وتقييم اللون من شخص الى آخر يختلف بالتأكيد فلكلا نظرته وتقيمه حسب خبرته .
ففي الدول الأوروبية مثلا هناك منافسات للألوان الجميله وهناك لجان وتحكيم من قبل الهيئات المنظمة لهذه
البطولات في مجال تربية الحمام والمشاركات في هذه البطولات تكون دوليه وعالمية . وتعتمد تلك البطولات
على تصنيفات ومميزات وشروط لابد الألتزام بها للدخول في تلك المنافسات ويدرج اللون ضمن تلك المواصفات
والمميزات والشروط .
أما بالنسبه لعامة المربين والهاوين فلكل نظرته للون وميوله مثلا هناك بعض الهاوين لا يهتمون للون نهائيا
فجل أهتمامهم فصيلة الطائر ونوعه وجودة أصله مثل كثير من الحمام ومنهم:
( الكويتي- اللوت - والزاجل - والاحم - والجعفري - ) وكثير من الأنواع الآخرى , والبعض الآخر تجده يميل ويحب
اللون الأبيض مثلا خصيصا وهناك من يحب جميع الألوان والبعض والأغلبيه يميلون ويحبون اللون الجميل جدا وهو
ما يسئ ( الألمند أو المكناني أو المكنم )وهو خليط من الألوان ومزيج جميل من تداخل ألوان
( الأسود و الرمادي و الأحمر البني و الأبيض ) و كل ما هو جميل من الألوان .
كيفية الأبداع وانتاج الألوان الجميلة :
لكل خبرته وتجاربه في مجال تربية الحمام والألوان خصوصا , فالألوان لا تأتي من محض الصدفه لابد من
التركيبة الصحيحه فلكل لون تركيبته فمعضم المربين لهم خبراتهم الشخصيه وتركيباتهم وكل ذالك يأتي بفعل
وضمن التجارب والمحاولات المستمره لأنتاج كل ما يستطيع الشخص انتاجه من الألوان الجميلة , فأغلب
المربين مثلا يميلون في تركيباتهم لأنتاج اللون (( الألمند )) مثلا الى خلط لونين مختلفين مثل :
( الكا يت أو البني المحروق أو الأسود أو الأوبل )00 مع اللون (( الألموند ))
وهذا ما يقوم به أغلب المربين , وهذا لا يعني بأن اللونين (( الألموند + الألمند )) لا ينتج (( الألموند ))
فهذا غير صحيح بال ((( الألموند + الألموند ينتج ألموند ))) .
ولكن يفضل والأفضل هو تغيير الألوان وهذا ما يأدي الي الأنتاج الأفضل والمتغير من مره الى آخرى وانتاج ما
يسمى فصله أو بطن الى آخر ومتغير .
وأخيرا لاننسى أن للمؤثرات الخارجيه دورا مهما على اللون وانتاجه:
أيضا لاننسى بأن للجو وتقلباته وتغير الفصول واختلاف درجات الحراره يلعب دورا مهما في لون الطائر حيث أن
هناك مواسم وأوقات محدده وثابته يقوم فيها الطائر بطرح الريش القديم ويحل محله الريش الجديد الذي يكون
نظيفا وزاهيا وأيضا لاننسئ بأن كل ما ذكر من تقلبات الجو واختلاف الفصول ودرجات الحراره له دور مهم في الأنتاج
الموسمي حيث أنه يأثر تأثيرا واضحا في ريش الطيور الجديده الصغيره وهذه المعلومه من المعلومات التي اكتسبتها
في مجال حبي لهذه الهوايه منذ العشرين سنه الماضيه وبعد ما اتفق معي على هذه المعلومه عدد من الأصدقاء
في هذا المجال حيث اني لاحظة ولاحظ بعض الأصدقاء بأن باختلاف المواسم يختلف الأنتاج وذالك بأن في المواسم
الحاره مثلا تميل ألوان الانتاج الى اللوان الغامقه وبعكس وخلاف ذالك في المواسم البارده فتجد بأن ألوان الطيور
المنتجه الجديده في المواسم البارد تميل الى الألوان الفاتحه والملاحظ في ذالك ايضا بأن رغم كل تلك الاختلاف في
الألوان في تلك المواسم الا أن الأنتاج يكون من نفس أزواج الحمام أو الحمائم في أقفاص الانتاج هذا ولكل خبرته أيضا.
الأنواع, وأصناف الحمام هي:-
حمام السباقات
مثال: الحمام الزاجل ..
حمام الاستعراضات الهوائية
مثال : تبلر - قلاب - غزار - اللوت ..وغيرها ..
حمام العرض
مثال : الجاكوبي - البخاري - الكشكات.. وغيرها ..
حمام الانتاج للاكل
مثال : الكنج - المودينا - المالطي .. وغيرها ..
جمال ألوانه :
لأي طير كان من أنواع الطيور أي مملكة الطيور أهمية لونه وجماله.
فاللون هو من أهم الملامح في الطائر حيث هو أول ما يلفت للنظر الى الطائر فهو يجعل الناظر اليه يتمعن
فيه غريزا من غير ادراك لجمال لونه فلون الطائر في مملكة الطيور يختلف من طير الى آخر ومن فصيله
الى آخرى الا أن هناك بعض الفصائل لها نفس الجينات والمواصفات في الألوان والخطوط الزاهيه وفي فصيلة
طائر الحمام أيضا لبعض طيورالحمام جيناتها وألوانها وأشكالها الوراثيه .
الا أن الآن وفي وقتنا الحاضر هناك في هذا المجال مجال تربية الحمام ابداعات ومنافسات جميله بين
الهاوين والممربين لهذه الفصيله من الطيور الجميله جدا .
فتربية الحمام في وقتنا الحاضر بدأ وكأنه دراسه وتخصص ايضا لما له من خفايا ومتجددات وكل ذلك و قبل كل
شيء من ابداع الخالق عزوجل أولا واجتهادا واهتماما وابداع من الهاوين والمهتمين في هذا المجال ثانيا ,
فهذا المجال مثير ومشوق وجميل وطويل لما له من متجددات وخفايا وفيه كثير من الابداعات والمتعه .
ومن أهم المتطلبات في هذا المجال (( التركيز والصبر )) فالتركيز في هذا المجال مهم جدا لكي ننتج كل ما
هو جميل ومبدع .
لونه وأهميته :
فللون أهميته الجماليه والشكليه والماديه , فاللون قبل كل شيء هو أهم ما في الطائر .حيث أنه يعطي الطائر
أجمل ما في الجمال قبل اي شيء بغض النظر عن نوعه حيث أن هناك كثير من الطيور المهجنه ليس لها شكل
معين أو نوع معين فتجدها خليط من عدت أنواع من الحمام الا أن لونه الجميل يجعل الهاوين والمربين يميلون له
ويرغبون في امتلاكه واقتنائه للونه المميز أو للقيام ببعض التركيبات وتهجينه مع بعض الأنواع الأخرى من الحمام
للأنتاج من لونه الجميل ألوان أجمل من بعض أنواع وفصائل الحمام الأخرى.
تقييم اللون :
للون ايضا تقييمه,وتقييم اللون من شخص الى آخر يختلف بالتأكيد فلكلا نظرته وتقيمه حسب خبرته .
ففي الدول الأوروبية مثلا هناك منافسات للألوان الجميله وهناك لجان وتحكيم من قبل الهيئات المنظمة لهذه
البطولات في مجال تربية الحمام والمشاركات في هذه البطولات تكون دوليه وعالمية . وتعتمد تلك البطولات
على تصنيفات ومميزات وشروط لابد الألتزام بها للدخول في تلك المنافسات ويدرج اللون ضمن تلك المواصفات
والمميزات والشروط .
أما بالنسبه لعامة المربين والهاوين فلكل نظرته للون وميوله مثلا هناك بعض الهاوين لا يهتمون للون نهائيا
فجل أهتمامهم فصيلة الطائر ونوعه وجودة أصله مثل كثير من الحمام ومنهم:
( الكويتي- اللوت - والزاجل - والاحم - والجعفري - ) وكثير من الأنواع الآخرى , والبعض الآخر تجده يميل ويحب
اللون الأبيض مثلا خصيصا وهناك من يحب جميع الألوان والبعض والأغلبيه يميلون ويحبون اللون الجميل جدا وهو
ما يسئ ( الألمند أو المكناني أو المكنم )وهو خليط من الألوان ومزيج جميل من تداخل ألوان
( الأسود و الرمادي و الأحمر البني و الأبيض ) و كل ما هو جميل من الألوان .
كيفية الأبداع وانتاج الألوان الجميلة :
لكل خبرته وتجاربه في مجال تربية الحمام والألوان خصوصا , فالألوان لا تأتي من محض الصدفه لابد من
التركيبة الصحيحه فلكل لون تركيبته فمعضم المربين لهم خبراتهم الشخصيه وتركيباتهم وكل ذالك يأتي بفعل
وضمن التجارب والمحاولات المستمره لأنتاج كل ما يستطيع الشخص انتاجه من الألوان الجميلة , فأغلب
المربين مثلا يميلون في تركيباتهم لأنتاج اللون (( الألمند )) مثلا الى خلط لونين مختلفين مثل :
( الكا يت أو البني المحروق أو الأسود أو الأوبل )00 مع اللون (( الألموند ))
وهذا ما يقوم به أغلب المربين , وهذا لا يعني بأن اللونين (( الألموند + الألمند )) لا ينتج (( الألموند ))
فهذا غير صحيح بال ((( الألموند + الألموند ينتج ألموند ))) .
ولكن يفضل والأفضل هو تغيير الألوان وهذا ما يأدي الي الأنتاج الأفضل والمتغير من مره الى آخرى وانتاج ما
يسمى فصله أو بطن الى آخر ومتغير .
وأخيرا لاننسى أن للمؤثرات الخارجيه دورا مهما على اللون وانتاجه:
أيضا لاننسى بأن للجو وتقلباته وتغير الفصول واختلاف درجات الحراره يلعب دورا مهما في لون الطائر حيث أن
هناك مواسم وأوقات محدده وثابته يقوم فيها الطائر بطرح الريش القديم ويحل محله الريش الجديد الذي يكون
نظيفا وزاهيا وأيضا لاننسئ بأن كل ما ذكر من تقلبات الجو واختلاف الفصول ودرجات الحراره له دور مهم في الأنتاج
الموسمي حيث أنه يأثر تأثيرا واضحا في ريش الطيور الجديده الصغيره وهذه المعلومه من المعلومات التي اكتسبتها
في مجال حبي لهذه الهوايه منذ العشرين سنه الماضيه وبعد ما اتفق معي على هذه المعلومه عدد من الأصدقاء
في هذا المجال حيث اني لاحظة ولاحظ بعض الأصدقاء بأن باختلاف المواسم يختلف الأنتاج وذالك بأن في المواسم
الحاره مثلا تميل ألوان الانتاج الى اللوان الغامقه وبعكس وخلاف ذالك في المواسم البارده فتجد بأن ألوان الطيور
المنتجه الجديده في المواسم البارد تميل الى الألوان الفاتحه والملاحظ في ذالك ايضا بأن رغم كل تلك الاختلاف في
الألوان في تلك المواسم الا أن الأنتاج يكون من نفس أزواج الحمام أو الحمائم في أقفاص الانتاج هذا ولكل خبرته أيضا.