التغذية عند الكلاب أهمية التغذية المثالية عند الكلاب
الغداء لازم للإنسان والحيوان على السواء فهو من ضرورات الحياة وتظهر أهميته في
النمو
الطاقة الحرارية
حماية الجسم والسلالة
ومن أهم ما يلاحظ تنويع الأغذية حتى تناسب الوظائف الفسيولوجية اللازمة للجسم
فيجب أن تحتوي على بروتينات ونشويات ودهنيات وفيتامينات وأملاح
لأن كل نوع من هذه الأنواع يقوم بوظيفة معينة بالجسم فمثلاً
البروتينات تلزم لبناء الجسم
النشويات والدهنيات تلزم لدفع القوة وتكوين وحفظ الجسم دافئاً
الفيتامينات والأملاح تلزم لتنظيم عملية التكوين وإعطاء القوة والحرارة بطريقة سليمة للحياة والتكاثر
عند تغذية الكلاب عامة يجب مراعاة مناخ المنطقة فمثلاً
الكلاب في المناطق الباردة عند نقلها للمناطق الحارة تقلل لها الكمية الغذائية حيث لا تقوى على استيعاب
جميع الكمية الخاصة بالمناطق الباردة والعكس عند نقل الكلاب من المناطق الحارة إلى المناطق الباردة
يجب تعويضها بكمية غذائية أكبر حتى تكسبها الحرارة والدفء اللازمين لهذا الجو
وكذلك كما هو الحال في فصل الصيف وفي فصل الشتاء وخصوصاً ونحن في مناطق مناخها قاري
هذا مع مراعاة الاهتمام بالتغذية المناسبة لكل سن من وقت التكوين حتى الشيخوخة وهي حوالي 17 سنة تقريباً
ويمكن للكلاب أن تصل إلى هذه السن بمراعاة التغذية الصحية والعناية بها وإبعادها عن الحوادث والإجهاد
والضعف والهزل
والتغذية المثلى تكون على النحو التالي
4 مرات يومياً للجراء سن 8 أسابيع فتغذى الساعة 8 صباحاً : 12 ظهراً ومن 5 مساء : 10 ليلاً
وهناك نظام آخر يمكن اتباعه إذا تعوده للكلب وهو التغذية مرة واحدة كل 24 ساعة
بشرط أن يصل عمر الكلب 18 شهراً ويجب تغذية الكلاب تغذية كاملة عند التناسل وإقلال التغذية
عند المرض حسب مشورة الطبيب ويجب عند استعمال الكلاب لعملية الإخصاب تغذيتها قبل هذه العملية
بمدة كافية لا تقل عن 3 ساعات كما أنه يجب أيضاً عدم تغذية الكلاب قبل إعطاءه جرعة الديدان
بمدة 12 ساعة وإعطائها بعد الجرعة بـ 3 ساعات والإقلال من التغذية في الحالات المرضية الشديدة
أو العصبيه كما أنه في حال القيء المستمر يراعى الإقلال من تقديم الغذاء حتى لا تزداد الحالة سوءاً
ويراعى ذلك أيضاً في حالة العمل الكثير والسفر الطويل
هذا ويلاحظ أن العظام من المواد المهمة جداً وأنها لا تحتوي على مواد غذائية فهي ذات نكهة لذيذة وفوائد جمة
فهي تساعد على إفراز العصارة المعدية اللازمة لعملية الهضم خصوصاً إذا أعطيت قبل الأكل بمدة
وهذا يساعد على طرد الغازات الموجودة وسهولة الهضم للغذاء ولذا نجد أنه يستحسن إعطائها في حالات
النزلة المعدية المصحوبة بالقيء لتساعد على فتح الشهية للأكل
هذا ويجب إعطاءه العظام من النوع الطويل القوي الغير قابل للكسر حتى لا تتفتت إلى أجزاء صغيرة
تؤذي الحيوان وأحيانا تكون سبباً في مضاعفات تودي به ويكفي الاستفادة من النخاع الموجود
بالعظام إلى جانب الفائدة التي تعود على الأسنان
الغداء لازم للإنسان والحيوان على السواء فهو من ضرورات الحياة وتظهر أهميته في
النمو
الطاقة الحرارية
حماية الجسم والسلالة
ومن أهم ما يلاحظ تنويع الأغذية حتى تناسب الوظائف الفسيولوجية اللازمة للجسم
فيجب أن تحتوي على بروتينات ونشويات ودهنيات وفيتامينات وأملاح
لأن كل نوع من هذه الأنواع يقوم بوظيفة معينة بالجسم فمثلاً
البروتينات تلزم لبناء الجسم
النشويات والدهنيات تلزم لدفع القوة وتكوين وحفظ الجسم دافئاً
الفيتامينات والأملاح تلزم لتنظيم عملية التكوين وإعطاء القوة والحرارة بطريقة سليمة للحياة والتكاثر
عند تغذية الكلاب عامة يجب مراعاة مناخ المنطقة فمثلاً
الكلاب في المناطق الباردة عند نقلها للمناطق الحارة تقلل لها الكمية الغذائية حيث لا تقوى على استيعاب
جميع الكمية الخاصة بالمناطق الباردة والعكس عند نقل الكلاب من المناطق الحارة إلى المناطق الباردة
يجب تعويضها بكمية غذائية أكبر حتى تكسبها الحرارة والدفء اللازمين لهذا الجو
وكذلك كما هو الحال في فصل الصيف وفي فصل الشتاء وخصوصاً ونحن في مناطق مناخها قاري
هذا مع مراعاة الاهتمام بالتغذية المناسبة لكل سن من وقت التكوين حتى الشيخوخة وهي حوالي 17 سنة تقريباً
ويمكن للكلاب أن تصل إلى هذه السن بمراعاة التغذية الصحية والعناية بها وإبعادها عن الحوادث والإجهاد
والضعف والهزل
والتغذية المثلى تكون على النحو التالي
4 مرات يومياً للجراء سن 8 أسابيع فتغذى الساعة 8 صباحاً : 12 ظهراً ومن 5 مساء : 10 ليلاً
وهناك نظام آخر يمكن اتباعه إذا تعوده للكلب وهو التغذية مرة واحدة كل 24 ساعة
بشرط أن يصل عمر الكلب 18 شهراً ويجب تغذية الكلاب تغذية كاملة عند التناسل وإقلال التغذية
عند المرض حسب مشورة الطبيب ويجب عند استعمال الكلاب لعملية الإخصاب تغذيتها قبل هذه العملية
بمدة كافية لا تقل عن 3 ساعات كما أنه يجب أيضاً عدم تغذية الكلاب قبل إعطاءه جرعة الديدان
بمدة 12 ساعة وإعطائها بعد الجرعة بـ 3 ساعات والإقلال من التغذية في الحالات المرضية الشديدة
أو العصبيه كما أنه في حال القيء المستمر يراعى الإقلال من تقديم الغذاء حتى لا تزداد الحالة سوءاً
ويراعى ذلك أيضاً في حالة العمل الكثير والسفر الطويل
هذا ويلاحظ أن العظام من المواد المهمة جداً وأنها لا تحتوي على مواد غذائية فهي ذات نكهة لذيذة وفوائد جمة
فهي تساعد على إفراز العصارة المعدية اللازمة لعملية الهضم خصوصاً إذا أعطيت قبل الأكل بمدة
وهذا يساعد على طرد الغازات الموجودة وسهولة الهضم للغذاء ولذا نجد أنه يستحسن إعطائها في حالات
النزلة المعدية المصحوبة بالقيء لتساعد على فتح الشهية للأكل
هذا ويجب إعطاءه العظام من النوع الطويل القوي الغير قابل للكسر حتى لا تتفتت إلى أجزاء صغيرة
تؤذي الحيوان وأحيانا تكون سبباً في مضاعفات تودي به ويكفي الاستفادة من النخاع الموجود
بالعظام إلى جانب الفائدة التي تعود على الأسنان