الببغاء الرمادي الإفريقي الببغاء الرمادي الإفريقي
سمي الببغاء الرمادي الإفريقي أيضا "المزيج الممتاز للذكاء والجمال" و"كاديلاك الببغاوات"
ويشتهر هذا الطائر بالموهبة الخاصة التي حباها الله له ألا وهي القدرة على الكلام والتقليد
وقد سمعنا كثيرا عن حالات كثيرة نجح فيها الببغاء الرمادى الإفريقى فى تعلم بعض جمل الأغاني
أو الصلوات أو المسرحيات وقد ورد في موسوعة جنيس للأرقام القياسية بأن الببغاء الرمادي
هو أفضل الطيور قدرة على الكلام كما أن مقتنيه كثيرا ما يفاجؤا بأن طائرهم يردد كلمات
أو عبارات جديدة سمعها من حوله لبضع مرات
يتصف هذا الطائر بأنه متوسط الحجم مع ظلال رمادية فاتحة على الجسم ويمتاز الريش
على الرأس بأن في اطرافه زغب أبيض ومنطقة ما حول العين بيضاء والمنقار قاس اسود اللون
وله ذيل أحمر لامع وريش الذيل له أطراف مستدقة بلون رمادي داكن ويدعى هذا الطائر كذلك
بـ"الطائر ذو الذنب الأحمر"
ويتفاوت بالطول من 12 -14 انش من المننقار حتى الذنب وكذلك بالوزن حيث يصل
الى ما بين 400-650 غم اعتمادا على بنية الجسم الرماديات لا تقتصر على تقليد الكلام وأصوات
الهواتف وأفران الميكروويف وأجهزة الرد الألى والطيور و المناشير الكهربائية وأصوات
الأجهزة الأخرى فكل هذه الأمور بديهية بالنسبة له بل إنه تخطى مجرد التقليد فقد حاول أن يستخدم
الأصوات والكلمات التى تعلمها عبر تعبيرات جديدة يصرح بها عن حاجاته ورغباته أى أنه يحاول
أن يخلق لغة جديدة خاصة به للتفاهم مع الغير وبالمقارنة بكثير من أجناس الببغاوات الأخرى
فالببغاوات الرمادية أسهل نسبيا فى التناسل فى الأسر فهي تتأقلم بسرعة وبشكل جيد مع الإنسان
شكله الجميل والمألوف جدا ويعتبر النوع الفاخر
بالنسبة للطيور الأفريقية وخصوصا الجامبو أو ما يكون بحجم كبير فصيح في الكلام
وذكى جدا سريع التعلم والتآلف مع الإنسان سهل التعامل معه
قليل الإزعاج ويعتمد على المربي في هذه النقطة
سعره في متناول الجميع
عيوبه
حساس أكثر من غيره بالنسبة لمقاومة الأمراض
ولذلك يحتاج عناية ومتابعه مستمرة في التغذية
ويلزم كثرة ملاعبة الطير لأنه اجتماعى لدرجه كبيره
فعندما يهمله صاحبه يقوم الطير بتصرفات مثل
الإزعاج بأصوات مزعجه أو أن يأكل الريش أو بقضم
أظافره أو إصدار أصوات من منقاره بفركه بقوه
لإصدار صوت مزعج جدا
وتعود لعوامل نفسيه يكون المربى هو السبب
وخصوصا لو تعرض الطير للحبس لوقت طويل في القفص
الغيني أو الكيني
حسب ما يطلق عليه في الرياض أو أهل الشرقية
فيسمونه الكوري وأسمه العلمي التمنيه
عموما هذا النوع لا يقل عن الطير السابق في شيء
ولكن له من العيوب والميزات
فعيوبه انه عنيد جدا جدا مقارنه بالنوع السابق عنيد في نطق الكلام والترديد
وفى التآلف مع الإنسان
ولكنه ودود جدا عندما تكسر الحواجز بينه وبين مربيه
وفصيح في الكلام وذكى أيضا
يقلل من قيمته شكله المائل للسواد أو الرصاصي الغامق
وذيله الأحمر الغامق ويميل إلى السواد مع تغير في لون منقاره العلوي
اسود واللون البيج
وحجمه الأصغر طبعا وسعره منخفض أكثر من النوع الأول
سمي الببغاء الرمادي الإفريقي أيضا "المزيج الممتاز للذكاء والجمال" و"كاديلاك الببغاوات"
ويشتهر هذا الطائر بالموهبة الخاصة التي حباها الله له ألا وهي القدرة على الكلام والتقليد
وقد سمعنا كثيرا عن حالات كثيرة نجح فيها الببغاء الرمادى الإفريقى فى تعلم بعض جمل الأغاني
أو الصلوات أو المسرحيات وقد ورد في موسوعة جنيس للأرقام القياسية بأن الببغاء الرمادي
هو أفضل الطيور قدرة على الكلام كما أن مقتنيه كثيرا ما يفاجؤا بأن طائرهم يردد كلمات
أو عبارات جديدة سمعها من حوله لبضع مرات
يتصف هذا الطائر بأنه متوسط الحجم مع ظلال رمادية فاتحة على الجسم ويمتاز الريش
على الرأس بأن في اطرافه زغب أبيض ومنطقة ما حول العين بيضاء والمنقار قاس اسود اللون
وله ذيل أحمر لامع وريش الذيل له أطراف مستدقة بلون رمادي داكن ويدعى هذا الطائر كذلك
بـ"الطائر ذو الذنب الأحمر"
ويتفاوت بالطول من 12 -14 انش من المننقار حتى الذنب وكذلك بالوزن حيث يصل
الى ما بين 400-650 غم اعتمادا على بنية الجسم الرماديات لا تقتصر على تقليد الكلام وأصوات
الهواتف وأفران الميكروويف وأجهزة الرد الألى والطيور و المناشير الكهربائية وأصوات
الأجهزة الأخرى فكل هذه الأمور بديهية بالنسبة له بل إنه تخطى مجرد التقليد فقد حاول أن يستخدم
الأصوات والكلمات التى تعلمها عبر تعبيرات جديدة يصرح بها عن حاجاته ورغباته أى أنه يحاول
أن يخلق لغة جديدة خاصة به للتفاهم مع الغير وبالمقارنة بكثير من أجناس الببغاوات الأخرى
فالببغاوات الرمادية أسهل نسبيا فى التناسل فى الأسر فهي تتأقلم بسرعة وبشكل جيد مع الإنسان
شكله الجميل والمألوف جدا ويعتبر النوع الفاخر
بالنسبة للطيور الأفريقية وخصوصا الجامبو أو ما يكون بحجم كبير فصيح في الكلام
وذكى جدا سريع التعلم والتآلف مع الإنسان سهل التعامل معه
قليل الإزعاج ويعتمد على المربي في هذه النقطة
سعره في متناول الجميع
عيوبه
حساس أكثر من غيره بالنسبة لمقاومة الأمراض
ولذلك يحتاج عناية ومتابعه مستمرة في التغذية
ويلزم كثرة ملاعبة الطير لأنه اجتماعى لدرجه كبيره
فعندما يهمله صاحبه يقوم الطير بتصرفات مثل
الإزعاج بأصوات مزعجه أو أن يأكل الريش أو بقضم
أظافره أو إصدار أصوات من منقاره بفركه بقوه
لإصدار صوت مزعج جدا
وتعود لعوامل نفسيه يكون المربى هو السبب
وخصوصا لو تعرض الطير للحبس لوقت طويل في القفص
الغيني أو الكيني
حسب ما يطلق عليه في الرياض أو أهل الشرقية
فيسمونه الكوري وأسمه العلمي التمنيه
عموما هذا النوع لا يقل عن الطير السابق في شيء
ولكن له من العيوب والميزات
فعيوبه انه عنيد جدا جدا مقارنه بالنوع السابق عنيد في نطق الكلام والترديد
وفى التآلف مع الإنسان
ولكنه ودود جدا عندما تكسر الحواجز بينه وبين مربيه
وفصيح في الكلام وذكى أيضا
يقلل من قيمته شكله المائل للسواد أو الرصاصي الغامق
وذيله الأحمر الغامق ويميل إلى السواد مع تغير في لون منقاره العلوي
اسود واللون البيج
وحجمه الأصغر طبعا وسعره منخفض أكثر من النوع الأول