امراض الزاجل وعلاجها اهم امراض الحمام الزاجل امراض الزاجل
اهم امراض الحمام الزاجل
يعتبر الحمام من أكثر أنواع الطيور إلفة وإقترابا في عيشه مع الإنسان ويعتبر الآن رمزا للسلام. ويجب على مربي الحمام أن يذكر دائما أنه من الأفضل الوقاية من الأمراض وليس علاجها وذلك خلال العناية والإهتمام الكافي.
مرض ينوكاسل
يعتبر من الأمراض المهمة التي تصيب الحمام بجميع الأعمار، وهويسبب هلاكات تكون عادة كبيرة، قد تنقل العدوى من الدجاج المصاب بالمرض. السبب لهذا المرض هو فايروس paramyxo viruses والعتر التي تصيب الدجاج هي نفسها التي تصيب الحمام.
من أهم الأعراض هي أعراض تنفسية وأحيانا أعراض عصبية. والأعراض التنفسية تتسم بوجود رو اشح في ال منخرين وسرعة في التنفس والعطاس وضيق التنفس.
والأعراض العصبية تشمل عدم التوازن، إلتواء الرقبة وشلل الأجنحة، رجفة في الرأس والأجنحة.
بالنسبة للعلاج لايوجد علاج لهذا المرض. وإنما الوقاية منه بإجراء التلقيح لقطيع الحمام بالأحوال الإعتيادية.
حمى الباراتيفوئيد
من الأمراض المعدية التي تصيب الطيوربمختلف الأعمار. ويسبب هذا المرض هلاكات كبيرة من قطعان الحمام. المسبب لهذا المرض هي بكتيريا السالمونيللا خاصة Salmonella typhi تنتقل جرثومة هذا المرض تلوث الغذاء والماء بفضلات الطيور المصابة كذلك ثبت أنه ينتقل خلال البيض بسبب إصابة مبيض الحمام بالمرض.
من أهم الأعراض الخمول، الهزال الشديد، والإسهال الأخضر، وقد تظهر علامات الصرع وإلتواء الرأس والرقبة. كذلك تورم المفاصل في الاجنحة والأرجل. مفصل الركبة، ومفصل الجناح.
عند ثبوت الإصابة يجب التأكد أن المياة والغذاء خاليا من التلوث، وتعقيم الأبراج والأعشاش والمجاثم كذلك يستحسن إضافة الفيتامينات إلى الماء أو العلف لزيادة مقاومة الطيور، وللعلاج يستخدم السلفاميرازيل 25 ملجم/ يوم لمدة أربعة أيام ثم يترك العلاج لكدة ثلاثة أيام ويعاد مرة أخرى لمدة أربعة أيام وبنفس الجرعة.
الكوكسيديوسز
يعتبر هذا المرض من الأمراض الخطيرة جدا في الطيور البالغة. المسبب هو طفيليات الكوكسيديا وتشمل أصناف تنتمي إلى جنس الإميريا Eimerea columbarum / Eimeria labbena
ينتقل هذا المرض من الحمام المصاب إلى الحمام السليم بعد تلوث الماء والغذاء ببراز الحمام المصاب والمحتوي على بيوض هذا الطفيلي، سجل ت الإصابة بين قطعان الحمام بعمر أقل من ستة أشهر/ وعلى الأخص في عمر (2-6) أسبوع.
أما أعراضه فهي الخمول، فقر الدم، الإسهال الأبيض يتحول إلى إسهال أخضر بعدها يكون الإسهال خفيفا جدا أخضر اللون، وقد يكون مصحوبا بقطرات دموية ويؤدي إلى إلتصاق ريش منطقة المخرج يفقد الطائر شهيته للطعام بينما يزداد شربه للماء وقد يصاحب الأعراض السابقة أعراض العرج.
لعلاج الإصابة تستخدم مركبات السلفاكواندين أوالسلفاميثازين أو السلفاديازين بنسبة 1,5 جم لكل لتر، وتستخدم السلفا كوينوكزالين بنسبة ملعقتين طعام لكل غالون ماء شرب ولمدة خمسة أيام.
مرض الترايكومونياسز
هو أحد الأمراض المعدية والشائعة الإنتشار بين قطعان الحمام. يصيب الحمام في جميع الأعمار وخاصة الأعمار الصغيرة (7-12) يوما والمسبب هو طفيلي يعرف بإسم Trichomonas gallinae .ينتقل هذا الطفيلي من الأمهات الحاملة للمرض إلى الأفراخ الصغيرة بواسطة حليب الحوصلة.
ومن أعراض المرض خمول الطير ونحوله وإصابته بالإسهال وخشونة الريش. وأما أهم الأعراض فهي ظهور مادة خبيثة صفراء أو بيضاء اللون، وتغطي هذه المادة جزءا كبيرا من أعلى البلعوم أو المريء وإذا لم يعالج الطير المصاب سرعان ما تنتشر الإصابة إلى الجد الذي يصبح الطائر غير قادر على تناول غذائه ويموت بسبب الجوع والإختناق.
للسيطرة على المرض يجب عزل الحمام المصاب لمنع إنتقال الإصابة إلى بقية الحمام.
والطريقة المتبعة في علاج هذا المرض هي مسح المنطقة المصابة بمحلول مكون من جزء واحدة من صبغة اليود مع ثلاثة أجزاء من الكليسرين.
جدري الحمام
يسبب المرض فايروس يعرف باسم Pigeon Pox v irus ينتقل من الحمام المصاب إلى الحمام السليم بانتقال المرض خلال الملامسة وتلوث الطعام من قبل الحمام المصاب.
يأخذ المرض شكلين: شكل جلدي وشكل دفتيري، تظهر الإصابة في الشكل الجلدي عادة على الأقدام وحول العينين والمنقار. الإصابات هذه قد تكون بحجم رأس الدبوس أو الحمص أو أكبر من ذلك. تنجو إلى الحجم النهائي في حوالي عشرة أيام تبدأ بالتيبس والتقشر بعد أسبوع إلى إسبوعين ثم تسقط، وغالبا لايموت الطائر.
إن علاج مرض الجدري في الحمام صلب ولكن يمكن أن يتم ذلك بإستخدام الكبريت المحروق بعد مزجه بأي مرهم ومسح المنطقة التي تظهر فيها الإصابة، أو محلول اليود بمفرده.
للسيطرة يجب عزل الطيور المصابة وحرق الطيور النافقة وتعقيم الأبراج والمعالف والمناهل، وتجدر الإشارة إلى ضرورة إستخدام مضادات الحشرات لمنع دور هذه الحشرات في نقل المرض من الطيور المصابة إلى الطيور السليمة.
حمى الببغاء
( Psittacosis or ornithosis )
من الأمراض المعدية والتي تصيب الحمام في مختلف الأعمار، أعلى نسبة للوفيات هي عمر (6-12) أسبوع ويعتبر هذا المرض من أهم الأمراض التي تصيب الحمام وينتقل إلى الإنسان والحيوانات الأخرى.
أن سبب هذا المرض هو بكتيريا Chlamydia Psittaci أما الأعراض في الأفراخ الصغيرة فيلاحظ حشرجة ( Rattling ) شلل في الأطراف والرقبة. ولا يمكن الإعتماد عليها في التشخيص. ولكن عند تشريح الفرخ المصاب بعد موته نلاحظ تضخم الكبد وآثار نزفية فيه. وتضخم الطحال، وإفراز أبيض جاف يغطي الأكياس الهوائية والغشاء المحيط بالقلب.
أما الحمام البالغ فنلاحظ إلتهاب أغشية العين وصوت حشرجة وإفرازات مخاطية من الأنف, فقدان السيطرة بشكل عام، وضعف القابلية على الطيران، وفقدان الش هية وإسهال وخفة وزن.
يعالج الطائر المصاب بإستخدام (200) ملغم أوريومايسين الذائب إلى كل غالون ماء أو (400) ملغم تتراسايكلين لكل غالون ماء ولمدة (14) يوما ويجب إعطاء الفيتامينات.
للسيطرة يجب عزل الطيور المصابة لمنع إنتقال المرض وإنتشاره.
اهم امراض الحمام الزاجل
يعتبر الحمام من أكثر أنواع الطيور إلفة وإقترابا في عيشه مع الإنسان ويعتبر الآن رمزا للسلام. ويجب على مربي الحمام أن يذكر دائما أنه من الأفضل الوقاية من الأمراض وليس علاجها وذلك خلال العناية والإهتمام الكافي.
مرض ينوكاسل
يعتبر من الأمراض المهمة التي تصيب الحمام بجميع الأعمار، وهويسبب هلاكات تكون عادة كبيرة، قد تنقل العدوى من الدجاج المصاب بالمرض. السبب لهذا المرض هو فايروس paramyxo viruses والعتر التي تصيب الدجاج هي نفسها التي تصيب الحمام.
من أهم الأعراض هي أعراض تنفسية وأحيانا أعراض عصبية. والأعراض التنفسية تتسم بوجود رو اشح في ال منخرين وسرعة في التنفس والعطاس وضيق التنفس.
والأعراض العصبية تشمل عدم التوازن، إلتواء الرقبة وشلل الأجنحة، رجفة في الرأس والأجنحة.
بالنسبة للعلاج لايوجد علاج لهذا المرض. وإنما الوقاية منه بإجراء التلقيح لقطيع الحمام بالأحوال الإعتيادية.
حمى الباراتيفوئيد
من الأمراض المعدية التي تصيب الطيوربمختلف الأعمار. ويسبب هذا المرض هلاكات كبيرة من قطعان الحمام. المسبب لهذا المرض هي بكتيريا السالمونيللا خاصة Salmonella typhi تنتقل جرثومة هذا المرض تلوث الغذاء والماء بفضلات الطيور المصابة كذلك ثبت أنه ينتقل خلال البيض بسبب إصابة مبيض الحمام بالمرض.
من أهم الأعراض الخمول، الهزال الشديد، والإسهال الأخضر، وقد تظهر علامات الصرع وإلتواء الرأس والرقبة. كذلك تورم المفاصل في الاجنحة والأرجل. مفصل الركبة، ومفصل الجناح.
عند ثبوت الإصابة يجب التأكد أن المياة والغذاء خاليا من التلوث، وتعقيم الأبراج والأعشاش والمجاثم كذلك يستحسن إضافة الفيتامينات إلى الماء أو العلف لزيادة مقاومة الطيور، وللعلاج يستخدم السلفاميرازيل 25 ملجم/ يوم لمدة أربعة أيام ثم يترك العلاج لكدة ثلاثة أيام ويعاد مرة أخرى لمدة أربعة أيام وبنفس الجرعة.
الكوكسيديوسز
يعتبر هذا المرض من الأمراض الخطيرة جدا في الطيور البالغة. المسبب هو طفيليات الكوكسيديا وتشمل أصناف تنتمي إلى جنس الإميريا Eimerea columbarum / Eimeria labbena
ينتقل هذا المرض من الحمام المصاب إلى الحمام السليم بعد تلوث الماء والغذاء ببراز الحمام المصاب والمحتوي على بيوض هذا الطفيلي، سجل ت الإصابة بين قطعان الحمام بعمر أقل من ستة أشهر/ وعلى الأخص في عمر (2-6) أسبوع.
أما أعراضه فهي الخمول، فقر الدم، الإسهال الأبيض يتحول إلى إسهال أخضر بعدها يكون الإسهال خفيفا جدا أخضر اللون، وقد يكون مصحوبا بقطرات دموية ويؤدي إلى إلتصاق ريش منطقة المخرج يفقد الطائر شهيته للطعام بينما يزداد شربه للماء وقد يصاحب الأعراض السابقة أعراض العرج.
لعلاج الإصابة تستخدم مركبات السلفاكواندين أوالسلفاميثازين أو السلفاديازين بنسبة 1,5 جم لكل لتر، وتستخدم السلفا كوينوكزالين بنسبة ملعقتين طعام لكل غالون ماء شرب ولمدة خمسة أيام.
مرض الترايكومونياسز
هو أحد الأمراض المعدية والشائعة الإنتشار بين قطعان الحمام. يصيب الحمام في جميع الأعمار وخاصة الأعمار الصغيرة (7-12) يوما والمسبب هو طفيلي يعرف بإسم Trichomonas gallinae .ينتقل هذا الطفيلي من الأمهات الحاملة للمرض إلى الأفراخ الصغيرة بواسطة حليب الحوصلة.
ومن أعراض المرض خمول الطير ونحوله وإصابته بالإسهال وخشونة الريش. وأما أهم الأعراض فهي ظهور مادة خبيثة صفراء أو بيضاء اللون، وتغطي هذه المادة جزءا كبيرا من أعلى البلعوم أو المريء وإذا لم يعالج الطير المصاب سرعان ما تنتشر الإصابة إلى الجد الذي يصبح الطائر غير قادر على تناول غذائه ويموت بسبب الجوع والإختناق.
للسيطرة على المرض يجب عزل الحمام المصاب لمنع إنتقال الإصابة إلى بقية الحمام.
والطريقة المتبعة في علاج هذا المرض هي مسح المنطقة المصابة بمحلول مكون من جزء واحدة من صبغة اليود مع ثلاثة أجزاء من الكليسرين.
جدري الحمام
يسبب المرض فايروس يعرف باسم Pigeon Pox v irus ينتقل من الحمام المصاب إلى الحمام السليم بانتقال المرض خلال الملامسة وتلوث الطعام من قبل الحمام المصاب.
يأخذ المرض شكلين: شكل جلدي وشكل دفتيري، تظهر الإصابة في الشكل الجلدي عادة على الأقدام وحول العينين والمنقار. الإصابات هذه قد تكون بحجم رأس الدبوس أو الحمص أو أكبر من ذلك. تنجو إلى الحجم النهائي في حوالي عشرة أيام تبدأ بالتيبس والتقشر بعد أسبوع إلى إسبوعين ثم تسقط، وغالبا لايموت الطائر.
إن علاج مرض الجدري في الحمام صلب ولكن يمكن أن يتم ذلك بإستخدام الكبريت المحروق بعد مزجه بأي مرهم ومسح المنطقة التي تظهر فيها الإصابة، أو محلول اليود بمفرده.
للسيطرة يجب عزل الطيور المصابة وحرق الطيور النافقة وتعقيم الأبراج والمعالف والمناهل، وتجدر الإشارة إلى ضرورة إستخدام مضادات الحشرات لمنع دور هذه الحشرات في نقل المرض من الطيور المصابة إلى الطيور السليمة.
حمى الببغاء
( Psittacosis or ornithosis )
من الأمراض المعدية والتي تصيب الحمام في مختلف الأعمار، أعلى نسبة للوفيات هي عمر (6-12) أسبوع ويعتبر هذا المرض من أهم الأمراض التي تصيب الحمام وينتقل إلى الإنسان والحيوانات الأخرى.
أن سبب هذا المرض هو بكتيريا Chlamydia Psittaci أما الأعراض في الأفراخ الصغيرة فيلاحظ حشرجة ( Rattling ) شلل في الأطراف والرقبة. ولا يمكن الإعتماد عليها في التشخيص. ولكن عند تشريح الفرخ المصاب بعد موته نلاحظ تضخم الكبد وآثار نزفية فيه. وتضخم الطحال، وإفراز أبيض جاف يغطي الأكياس الهوائية والغشاء المحيط بالقلب.
أما الحمام البالغ فنلاحظ إلتهاب أغشية العين وصوت حشرجة وإفرازات مخاطية من الأنف, فقدان السيطرة بشكل عام، وضعف القابلية على الطيران، وفقدان الش هية وإسهال وخفة وزن.
يعالج الطائر المصاب بإستخدام (200) ملغم أوريومايسين الذائب إلى كل غالون ماء أو (400) ملغم تتراسايكلين لكل غالون ماء ولمدة (14) يوما ويجب إعطاء الفيتامينات.
للسيطرة يجب عزل الطيور المصابة لمنع إنتقال المرض وإنتشاره.