السلام عليكم.على غرة اليوم بالدات بحي المصلى بطنجة كانت اسراب من الحمام باختلاف انواعها و اشكالها تحلق مدعورة كمن لو اصا بها مس من الجنون او خدلت في عقلها.لاكن الحقيقة ان صقرا دو اللون الاسد غزى سماء المنقة.لو تخيلتم السرعة الهائلة التي يمتلكها هدا الطئر.اما حمامي فقد كانت في فر وكر تارة هبوطا واخرى نزولا .واتا لاحول ولا قوة لي لادراكها من الخطر المحيط بها .واخيرا عادت كلها يعني جابت العز مكحزتي هههههههههههههههههههههههههههههههه.