دورة حياة الذبابة المنزلية . طريقه التخلص من الذباب المنزلية
الذباب..والتخلص منه
دراسة مصرية: ذرية الذبابة المنزلية الواحدة تصل إلى أكثر من مليوني حشرة في الصيف
يجعلها من أخطر مصادر نقل الأمراض كالزحار والتيفود والكوليرا
القاهرة: ضاحي عثمان
في الوقت الذي يعد فيه فصل الصيف هو الأفضل في تكاثر حشرة الذباب المنزلي، أكدت دراسة علمية أن ذرية الذبابة الواحدة خلال الصيف تصل إلى مليونين و250 ألف حشرة.
ويقول رائد علم الحشرات في مصر الدكتور محمود حافظ إبراهيم لـ«الشرق الأوسط» «إن هذه الذبابة حشرة دنيئة للغاية، إذ تنتقل بين كافة الأشياء القذرة والنظيفة على السواء، وأنها شرهة للغذاء، فهي ان تغذت على القاذورات بأكوام القمامة ثم طارت على طعام مكشوف فإنها سرعان ما تفرغ ما في بطنها عليه، لتفسح مكانا للأكل الجديد، الأمر الذي يجعلها من أخطر مصادر نقل الأمراض كالزحار والتيفود والكوليرا والعديد من الأمراض خلال فصل الصيف الذي تتزايد فيه أعداد هذه الحشرة لنشاطها الكبير جدا للتكاثر في هذا الموسم».
ووفقا للباحث فان الذبابة تضع البيض ويفقس خلال 48 ساعة فقط وتخرج اليرقات الصغيرة التي تشبه الديدان وتتغذى على الروث والقاذورات بنهم شديد فتصل إلى مرحلة الشرنقة، وبعدها بساعات تخرج ذبابة مجنحة تطير وتنضج جنسيا خلال أسبوع لتواصل التكاثر ووضع البيض، وقد تعيش الحشرة الواحدة إلى 20 يوما تقريبا. وقال إن حشرات الذباب تكون اقل ما يكون من حيث العدد خلال الشتاء، وينبغي أن تتم المقاومة قبل انتهاء الشتاء وبدء الصيف لتصبح المقاومة أكثر فاعلية قبل تكاثر وانتشار الحشرة بالشكل المخيف والذي تظهر به في المناطق القذرة والتي تكثر بها أكوام القمامة أو روث الحيوانات. وأوضح أن دفن القمامة في مدافن صحية واعتماد التحلل اللاهوائي هو الحل الذي يقضي على أمل استمرار تكاثر الحشرة لأن الجو الرطب الذي توفره أكوام القمامة وروث الحيوانات المختلفة في المزارع هو الذي يوفر المخلفات العضوية التي تعد الغذاء الأفضل لنمو اليرقات التي تخرج من فقس البيض الذي تضعه الإناث. محذرا من سوء النظافة خلال شهور الصيف والتي يمكن أن تسبب أمراضا معدية عديدة الأنواع للمواطنين.
ويكشف الباحث المصري ما يمكن أن تنتجه ذبابة واحدة من نوع «الدروسوفيللا» التي يهتم بها علماء الوراثة ودرسوها باستفاضة، إذ أثبت العلماء أنها قد تنتج 25 جيلا في السنة وأن كل أنثى تضع 100 بيضة يفقس ما يقرب من نصفها ذكورا والآخر إناثا. وقد شاعت الحكايات الكثيرة حول هذا النوع من الذباب، إذ افترض العلماء وجود أنسب الظروف لتكاثرها طوال العام، وأن كل أنثى منها تضع 100 بيضة قبل أن تموت وان يفقس جميع البيض، وكل صغير يكبر ليصبح يافعا ويتكاثر ثانية، فأصبح عدد الذباب الذي ينتج عند الجيل الـ 25 خياليا، وقال العلماء إنه لو تم جمع ذباب هذا الجيل وتم ضغطه جيدا بعضه مع بعض بحيث يشغل كل ألف ذبابة بوصة مكعبة، لتكونت كرة من الذباب يبلغ قطرها 96 مليون ميل أو كرة تمتد تقريبا من الأرض إلى الشمس.
شفت هذا الموضوع والمنتج والصورة واخوي شرى لنا طبعا حاطين منه في فناء المنزل وبصراحة تخلصنا من اعداد كبيرة من الذباب
اقوى المنتجات الحديثه لمكافحة هذا الذباب وقتله بفعاليه.. هذا المنتج يقوم بجذب الذباب بأعداد كبيرة الى الكيس ومن ثم قتله في نفس الكيس.. هذا المنتج سهل الاستخذام جدا و صديق للبيئه وغير ضار ..ما عليك الا اضافة كيس المسحوق المرفق و لتر من الماء الفاتر في الكيس ومن ثم يتفاعل الماء مع المسحوق خلال يومين تقريبا حسب حرارة الجو في الامارات .. وما ان يكتمل اسبوع فقط الا ويمتلئ الكيس (3 لتر) بالذباب حسب الصورة المرفقه... هذا المنتج صمم ليقتل حوالي 20,000 ذبابه لكل كيس. الكيس يعلق في حوش البيت ولا يعلق بالداخل.. حيث يقوم بجذب الذباب من الداخل الى خارج المنزل وابادته هناك
دورة حياة الذبابة المنزلية
- البيضة :
تضع الحشرة الكاملة ( 100 ) بيضة في المرة الواحدة
- اليرقة :
تشبه الدودة ولكن ليس لها أرجل
لكي تكبر لابد أن تنسلخ مرتين ( وتستبدل به جلداً جديداً )
تستغرق حياتها من 5 - 14 يوماً حسب درجة الحرارة
لكي تكبر لابد أن تنسلخ مرتين ( وتستبدل به جلداً جديداً )
تستغرق حياتها من 5 - 14 يوماً حسب درجة الحرارة
- العذراء ( الخادرة ) :
و
يتغلظ جلد اليرقة في آخر أيامها، ويتحول لونه إلى البني أو البني الغامق،
وتتحول اليرقة بداخله إلى عذراء، ويسمى هذا الغلاف " الغلاف البرميلي
حياتها 3 - 5 أيام
يتغلظ جلد اليرقة في آخر أيامها، ويتحول لونه إلى البني أو البني الغامق،
وتتحول اليرقة بداخله إلى عذراء، ويسمى هذا الغلاف " الغلاف البرميلي
حياتها 3 - 5 أيام
- الذبابة ( الحشرة الكاملة ) :
[center]وتخرج منه ذبابة يافعة ( كاملة الأعضاء التناسلية )
لها أجنحة، لكن لا تطير فور خروجها من الغلاف البرميلي
تتغذى على الأغذية المكشوفة او القاذورات
عمرها يصل الى ( 60 ) يوماً
لها أجنحة، لكن لا تطير فور خروجها من الغلاف البرميلي
تتغذى على الأغذية المكشوفة او القاذورات
عمرها يصل الى ( 60 ) يوماً
الذباب..والتخلص منه
دراسة مصرية: ذرية الذبابة المنزلية الواحدة تصل إلى أكثر من مليوني حشرة في الصيف
يجعلها من أخطر مصادر نقل الأمراض كالزحار والتيفود والكوليرا
القاهرة: ضاحي عثمان
في الوقت الذي يعد فيه فصل الصيف هو الأفضل في تكاثر حشرة الذباب المنزلي، أكدت دراسة علمية أن ذرية الذبابة الواحدة خلال الصيف تصل إلى مليونين و250 ألف حشرة.
ويقول رائد علم الحشرات في مصر الدكتور محمود حافظ إبراهيم لـ«الشرق الأوسط» «إن هذه الذبابة حشرة دنيئة للغاية، إذ تنتقل بين كافة الأشياء القذرة والنظيفة على السواء، وأنها شرهة للغذاء، فهي ان تغذت على القاذورات بأكوام القمامة ثم طارت على طعام مكشوف فإنها سرعان ما تفرغ ما في بطنها عليه، لتفسح مكانا للأكل الجديد، الأمر الذي يجعلها من أخطر مصادر نقل الأمراض كالزحار والتيفود والكوليرا والعديد من الأمراض خلال فصل الصيف الذي تتزايد فيه أعداد هذه الحشرة لنشاطها الكبير جدا للتكاثر في هذا الموسم».
ووفقا للباحث فان الذبابة تضع البيض ويفقس خلال 48 ساعة فقط وتخرج اليرقات الصغيرة التي تشبه الديدان وتتغذى على الروث والقاذورات بنهم شديد فتصل إلى مرحلة الشرنقة، وبعدها بساعات تخرج ذبابة مجنحة تطير وتنضج جنسيا خلال أسبوع لتواصل التكاثر ووضع البيض، وقد تعيش الحشرة الواحدة إلى 20 يوما تقريبا. وقال إن حشرات الذباب تكون اقل ما يكون من حيث العدد خلال الشتاء، وينبغي أن تتم المقاومة قبل انتهاء الشتاء وبدء الصيف لتصبح المقاومة أكثر فاعلية قبل تكاثر وانتشار الحشرة بالشكل المخيف والذي تظهر به في المناطق القذرة والتي تكثر بها أكوام القمامة أو روث الحيوانات. وأوضح أن دفن القمامة في مدافن صحية واعتماد التحلل اللاهوائي هو الحل الذي يقضي على أمل استمرار تكاثر الحشرة لأن الجو الرطب الذي توفره أكوام القمامة وروث الحيوانات المختلفة في المزارع هو الذي يوفر المخلفات العضوية التي تعد الغذاء الأفضل لنمو اليرقات التي تخرج من فقس البيض الذي تضعه الإناث. محذرا من سوء النظافة خلال شهور الصيف والتي يمكن أن تسبب أمراضا معدية عديدة الأنواع للمواطنين.
ويكشف الباحث المصري ما يمكن أن تنتجه ذبابة واحدة من نوع «الدروسوفيللا» التي يهتم بها علماء الوراثة ودرسوها باستفاضة، إذ أثبت العلماء أنها قد تنتج 25 جيلا في السنة وأن كل أنثى تضع 100 بيضة يفقس ما يقرب من نصفها ذكورا والآخر إناثا. وقد شاعت الحكايات الكثيرة حول هذا النوع من الذباب، إذ افترض العلماء وجود أنسب الظروف لتكاثرها طوال العام، وأن كل أنثى منها تضع 100 بيضة قبل أن تموت وان يفقس جميع البيض، وكل صغير يكبر ليصبح يافعا ويتكاثر ثانية، فأصبح عدد الذباب الذي ينتج عند الجيل الـ 25 خياليا، وقال العلماء إنه لو تم جمع ذباب هذا الجيل وتم ضغطه جيدا بعضه مع بعض بحيث يشغل كل ألف ذبابة بوصة مكعبة، لتكونت كرة من الذباب يبلغ قطرها 96 مليون ميل أو كرة تمتد تقريبا من الأرض إلى الشمس.
شفت هذا الموضوع والمنتج والصورة واخوي شرى لنا طبعا حاطين منه في فناء المنزل وبصراحة تخلصنا من اعداد كبيرة من الذباب
اقوى المنتجات الحديثه لمكافحة هذا الذباب وقتله بفعاليه.. هذا المنتج يقوم بجذب الذباب بأعداد كبيرة الى الكيس ومن ثم قتله في نفس الكيس.. هذا المنتج سهل الاستخذام جدا و صديق للبيئه وغير ضار ..ما عليك الا اضافة كيس المسحوق المرفق و لتر من الماء الفاتر في الكيس ومن ثم يتفاعل الماء مع المسحوق خلال يومين تقريبا حسب حرارة الجو في الامارات .. وما ان يكتمل اسبوع فقط الا ويمتلئ الكيس (3 لتر) بالذباب حسب الصورة المرفقه... هذا المنتج صمم ليقتل حوالي 20,000 ذبابه لكل كيس. الكيس يعلق في حوش البيت ولا يعلق بالداخل.. حيث يقوم بجذب الذباب من الداخل الى خارج المنزل وابادته هناك