8 كانون الأول 2010
حلق فوق سماء قرية الضحايا بالركن الجنوبي الغربي لمنطقة حائل في السعودية طائر جارح وضخم الشكل والجسم مما أثار دهشة اهالي القرية، وجعلهم يجتمعون بالقرب من إحدى المنازل الكبيرة التي يجتمع بها عدد من الضيوف لدى الشيخ صياد بن عيد الخياري. وأوضح أحد المواطنين انهم كانوا مجتمعين وشاهدوا الطائر الذي نزل ولم يخشهم وكان طائرا مرعب الشكل ووحشيا وجارحا، والغريب أنه اقترب منهم شيئا فشيئا ومن المجلس الذي كانوا يجتمعون فيه وكأن هناك تدريبا عمليا على ذلك. لذلك ظلوا يراقبون الطير الغريب حتى اكتشفوا ان بداخل جسمه جهاز اسرائيلي. وأوضح أحد الأهالي أنه رأى الطائر محزما بمحزم مربوط به جهاز ذو "ايريل" قصير "انتل" وكذلك محجلا بأساور من نحاس وحديد.. فصمموا جميعا على صيده والقبض عليه إلا انه كان يستخدم طريقة في الدفاع عن نفسه عندما يشعر بالخطر، ويقترب منه البشر، فيبدأ بلفظ مخلفات معدته من فمه وبكميات كبيرة فينبعث منها رائحة كريهة جدا حتى يصعب الاقتراب منه، ثم يعاود أكلها مرة أخرى، ويستخدم هذه الطريقة حتى يقلع محلقا لأنه يحتاج لمسافة 30 مترا كمدرج إقلاع حتى يطير وذلك بسبب بعض الأوزان التي يحملها على ظهره وتحت بطنه وبعض القطع المعدنية حول ساقيه.
وأشار الأهالي إلى أنهم أخذوا يتابعون هذا الطائر الغريب عبر منظار مقرب "دربيل"، وشعروا بأنهم أمام تحد كبير يفوق التوقع وأنه ذو أبعاد وأهداف ليست فطرية ولا إنمائية. وأفادت التقارير الصحافية بأن "الأهالي دبروا له مكيدة عن طريق نحر خروف ورميه بالقرب من سور المنزل وتركه بدمائه وذهابهم بعيدا، بينما آخرون يدهمونه من الخلف وقد نجحوا في ذلك بعد ان رمى أحدهم نفسه عليه والطائر يقاوم باهتزاز عنيف، حتى تلقى المدد من إخوته". وكان الطائر قبل الإمساك به يصدر أصواتا مأنوسة تشبه صوت "الطفل الرضيع" وتجاوبه أصوات أخرى من 3 طيور أخرى اتخذت من قمة جبل قريب موقعا، بعدها مباشرة حلقت الثلاثة جوا وكأن هناك إشارات وتحذيرات لا سلكية صدرت من الطير الأسير، وفقا لما ذكره المواطن الذي اصطاده.
وقد قام الأهالي بتسليم الطائر للجهات المختصة التي وجدت مع الطائر جهازا على ظهره فيه أنتل طويل واستكر على الجناح يحمل الرمز x63 وحجل معدني حول ساقه برمز H1 – Ho5 والساق الأخرى فيها سوار نحاسية مكتوب عليها "إسرائيل"، ومتبوعة بحروف ترمز لجامعة "تل أبيب" وجهاز ثالث مزروع داخل جسمه متصل بالجهاز الخارجي.
حلق فوق سماء قرية الضحايا بالركن الجنوبي الغربي لمنطقة حائل في السعودية طائر جارح وضخم الشكل والجسم مما أثار دهشة اهالي القرية، وجعلهم يجتمعون بالقرب من إحدى المنازل الكبيرة التي يجتمع بها عدد من الضيوف لدى الشيخ صياد بن عيد الخياري. وأوضح أحد المواطنين انهم كانوا مجتمعين وشاهدوا الطائر الذي نزل ولم يخشهم وكان طائرا مرعب الشكل ووحشيا وجارحا، والغريب أنه اقترب منهم شيئا فشيئا ومن المجلس الذي كانوا يجتمعون فيه وكأن هناك تدريبا عمليا على ذلك. لذلك ظلوا يراقبون الطير الغريب حتى اكتشفوا ان بداخل جسمه جهاز اسرائيلي. وأوضح أحد الأهالي أنه رأى الطائر محزما بمحزم مربوط به جهاز ذو "ايريل" قصير "انتل" وكذلك محجلا بأساور من نحاس وحديد.. فصمموا جميعا على صيده والقبض عليه إلا انه كان يستخدم طريقة في الدفاع عن نفسه عندما يشعر بالخطر، ويقترب منه البشر، فيبدأ بلفظ مخلفات معدته من فمه وبكميات كبيرة فينبعث منها رائحة كريهة جدا حتى يصعب الاقتراب منه، ثم يعاود أكلها مرة أخرى، ويستخدم هذه الطريقة حتى يقلع محلقا لأنه يحتاج لمسافة 30 مترا كمدرج إقلاع حتى يطير وذلك بسبب بعض الأوزان التي يحملها على ظهره وتحت بطنه وبعض القطع المعدنية حول ساقيه.
وأشار الأهالي إلى أنهم أخذوا يتابعون هذا الطائر الغريب عبر منظار مقرب "دربيل"، وشعروا بأنهم أمام تحد كبير يفوق التوقع وأنه ذو أبعاد وأهداف ليست فطرية ولا إنمائية. وأفادت التقارير الصحافية بأن "الأهالي دبروا له مكيدة عن طريق نحر خروف ورميه بالقرب من سور المنزل وتركه بدمائه وذهابهم بعيدا، بينما آخرون يدهمونه من الخلف وقد نجحوا في ذلك بعد ان رمى أحدهم نفسه عليه والطائر يقاوم باهتزاز عنيف، حتى تلقى المدد من إخوته". وكان الطائر قبل الإمساك به يصدر أصواتا مأنوسة تشبه صوت "الطفل الرضيع" وتجاوبه أصوات أخرى من 3 طيور أخرى اتخذت من قمة جبل قريب موقعا، بعدها مباشرة حلقت الثلاثة جوا وكأن هناك إشارات وتحذيرات لا سلكية صدرت من الطير الأسير، وفقا لما ذكره المواطن الذي اصطاده.
وقد قام الأهالي بتسليم الطائر للجهات المختصة التي وجدت مع الطائر جهازا على ظهره فيه أنتل طويل واستكر على الجناح يحمل الرمز x63 وحجل معدني حول ساقه برمز H1 – Ho5 والساق الأخرى فيها سوار نحاسية مكتوب عليها "إسرائيل"، ومتبوعة بحروف ترمز لجامعة "تل أبيب" وجهاز ثالث مزروع داخل جسمه متصل بالجهاز الخارجي.