التكاثر
الداخلي أو السلالي: حيث يتم التزاوج ضمن العائلة الواحدة للحمام، أي
الطيور القريبة الصلة مع بعضها، كتزاوج الأخ مع أخته أو الأب مع ابنته ..،
ولكن تطبيق هذا النظام يؤدي إلى جيل ضعيف تنتشر فيه الأمراض الوراثية التي
لا يمكن تجنبها، عموماً ننصح بعدم الاستمرار على هذه الطريقة بشكل متواصل.
التكاثر الخارجي: حيث تتم عملية التزاوج بين الطيور الغريبة عن بعضها، بغرض
ضخ دماء جديدة ، ومن الممكن إنتاج طيور ممتازة، رغم ان الطريقة أيضا ليست
الأسلوب الأمثل للتزاوج حيث ان اختلاط السلالات بشكل غير محدد وبدون سيطرة
يؤدي إلى أجيال مختلطة وغير معروفة المواصفات، عليه يجب ان تتم العملية
بطريقة مبرمجة مسبقاً.
التربية الخطية: تتم عملية التزاوج بطريقة إدخال عائلات معينة، دون
الاقتراب من الطيور وثيقة القرابة، ومثال ذلك تزاوج الابن مع عمته، أو
خالته، أو مع بنت أخيه، أو ابنة أخته.. ومع ذلك يجب الحرص أثناء تطبيق هذا
النظام لان الصفات الحسنة أو السيئة قد تظهر بنفس المستوى.. ولهذا يستخدم
هذا النظام المربين المحترفين من ذوي الخبرة الذين يجيدون إمكانية إنتاج
خطوط دموية صحيحة بنجاح.
الإنتاج أو التلقيح الصناعي: وهي تتم بواسطة الإخصاب الصناعي حيث يتم سحب
مني الذكر في أنابيب خاصة ومن ثم حقنه في الإناث في توقيت معين وذلك بطريقة
بيطرية.
استنساخ الطيور: تجارب استنساخ الطيور ما زالت مستمرة في دول العالم المتقدمة رغم ان النتائج لم تنشر بعد
هذه الأنظمة ليست ملزمة للمبتدئين ولكن لا بأس بالسير على نظام معين بحسب
الإمكانات المتوفرة والمتاحة، ولا تنسى انه من المهم استبعاد الطيور
الرديئة أو التي تشكو من الأمراض أو المشاكل لأن هذه الطيور لا تنتج طيور
ممتازة أو جيدة وإنما تنتج طيور على شاكلتها.
في مرحلة تغذية الصغار يجب الاهتمام بتقديم الغذاء الحيوي الذي يحتوي على
الفيتامينات والمعادن ومن المفيد تقديم خلطة البذور مخففة بقليل من الماء
مع إضافة بضعة ملاعق من الحليب المجفف – البودرة الخاص بالأطفال – ومن ثم
خلط المزيج وتقديم الوجبة بمعدل مرتين أسبوعيا أثناء فترة التغذية مع
ملاحظة ان تستهلك الكمية فوراً بدون زيادة.
من المهم متابعة حالة الصغير منذ الفقس، واستبعاد الصغار الضعيفة أو
المتواضعة من القائمة، وكبار مربي الحمام دائماً يحرصون على أن يكون الصغير
كامل النمو وصحيح التكوين، بإتباعهم أساليب التغذية الصحيحة، فالصغار
الدائرية الشكل ، الزائدة الوزن، وجود الزغب الأصفر بغزارة واضحة يدل على
الصحة الجيدة للصغير.
الداخلي أو السلالي: حيث يتم التزاوج ضمن العائلة الواحدة للحمام، أي
الطيور القريبة الصلة مع بعضها، كتزاوج الأخ مع أخته أو الأب مع ابنته ..،
ولكن تطبيق هذا النظام يؤدي إلى جيل ضعيف تنتشر فيه الأمراض الوراثية التي
لا يمكن تجنبها، عموماً ننصح بعدم الاستمرار على هذه الطريقة بشكل متواصل.
التكاثر الخارجي: حيث تتم عملية التزاوج بين الطيور الغريبة عن بعضها، بغرض
ضخ دماء جديدة ، ومن الممكن إنتاج طيور ممتازة، رغم ان الطريقة أيضا ليست
الأسلوب الأمثل للتزاوج حيث ان اختلاط السلالات بشكل غير محدد وبدون سيطرة
يؤدي إلى أجيال مختلطة وغير معروفة المواصفات، عليه يجب ان تتم العملية
بطريقة مبرمجة مسبقاً.
التربية الخطية: تتم عملية التزاوج بطريقة إدخال عائلات معينة، دون
الاقتراب من الطيور وثيقة القرابة، ومثال ذلك تزاوج الابن مع عمته، أو
خالته، أو مع بنت أخيه، أو ابنة أخته.. ومع ذلك يجب الحرص أثناء تطبيق هذا
النظام لان الصفات الحسنة أو السيئة قد تظهر بنفس المستوى.. ولهذا يستخدم
هذا النظام المربين المحترفين من ذوي الخبرة الذين يجيدون إمكانية إنتاج
خطوط دموية صحيحة بنجاح.
الإنتاج أو التلقيح الصناعي: وهي تتم بواسطة الإخصاب الصناعي حيث يتم سحب
مني الذكر في أنابيب خاصة ومن ثم حقنه في الإناث في توقيت معين وذلك بطريقة
بيطرية.
استنساخ الطيور: تجارب استنساخ الطيور ما زالت مستمرة في دول العالم المتقدمة رغم ان النتائج لم تنشر بعد
هذه الأنظمة ليست ملزمة للمبتدئين ولكن لا بأس بالسير على نظام معين بحسب
الإمكانات المتوفرة والمتاحة، ولا تنسى انه من المهم استبعاد الطيور
الرديئة أو التي تشكو من الأمراض أو المشاكل لأن هذه الطيور لا تنتج طيور
ممتازة أو جيدة وإنما تنتج طيور على شاكلتها.
في مرحلة تغذية الصغار يجب الاهتمام بتقديم الغذاء الحيوي الذي يحتوي على
الفيتامينات والمعادن ومن المفيد تقديم خلطة البذور مخففة بقليل من الماء
مع إضافة بضعة ملاعق من الحليب المجفف – البودرة الخاص بالأطفال – ومن ثم
خلط المزيج وتقديم الوجبة بمعدل مرتين أسبوعيا أثناء فترة التغذية مع
ملاحظة ان تستهلك الكمية فوراً بدون زيادة.
من المهم متابعة حالة الصغير منذ الفقس، واستبعاد الصغار الضعيفة أو
المتواضعة من القائمة، وكبار مربي الحمام دائماً يحرصون على أن يكون الصغير
كامل النمو وصحيح التكوين، بإتباعهم أساليب التغذية الصحيحة، فالصغار
الدائرية الشكل ، الزائدة الوزن، وجود الزغب الأصفر بغزارة واضحة يدل على
الصحة الجيدة للصغير.