الشكل الخارجي للحمامة
يتكون جسم الطائر من رأس وعنق وبدن، الرأس مستديرة من الخلف ومن أعلى وتكون في الذكر اكبر حجما وأكثر استدارة منها في الأنثى وهي مستطيلة من الأمام تنتهي بمنقار صلب. يتكون المنقار من الفك الأعلى والفك الأسفل والأخير هو الذي يتحرك، والمنقار والأظافر عبارة عن مادة قرنية.يوجد على الفك الأعلى من جهة اتصاله بالرأس فتحتا الأنف وهما بقعتان من الجلد منتفختان عاريتان من الريش تسمى كل منها بالبشرة المنقارية.ويكون المنقار في بعض الأحيان طويلا أو قصيرا جدا في بعض أنواع الحمام. كما أن النمو اللحمي فوق الفك للمنقار يكبر أو يصغر حسب النوع. وأحيانا يكون بارز وملون بالأحمر أو الأبيض.ويختلف لون عظمة المنقار باختلاف الأصناف فمنها ذات العظمة البيضاء أو السوداء أو الزرقاء. من العيوب أحيانا في المنقار أن يكون الفك الأعلى أو الأسفل مائل أو معوج أو زائد الطول أو مكسورة أو قصيرة مما يمنع الطائر من التقاط الحبوب بسهولة. وفي هذه الحالة من المهم قص الطرف الزائد لعظمة المنقار لإخفاء العيب ومساعدة الطائر على الأكل.وعلى جانب الرأس توجد الآذنان وهما فتحتين صغيرتين يخفيهما ريش الرأس تحته، وموضعهما خلف العينين
وتوجد على جانبي الرأس على الجهة الأمامية العينان وهما مستديرتان وحوطهما في بعض الأصناف نمو لحمي كبير، وللعين ثلاثة جفون واحد علوي وآخر سفلي وثالث عبارة عن غطاء نصف شفاف يسمى بالغشاء النقابي ويوجد في الزاوية الأمامية العليا للعين يقفل للخلف ويختفي تحت الجلد بالنهار وتطبقه الحمامة على عينها أثناء الليل وعند حدوث خطر لها.
وللون العين أهمية من حيث تميز الأصناف، فأحيانا تكون الدائرة حول العين بيضاء،أو حمراء، أو زيتيه أو سوداء بطبيعة لون العين فالعين السوداء يحيط بها لون اسود واللون الحمراء يحيط بها لون ناري .. الخ. والقاعدة إن الحمامة ذات الريش الأبيض يكون لون عينها اسود، وإما الحمام ذات الريش الأسود يكون اللون المحيط بالعين ابيض. وذات اللون الريش الأحمر يكون العين زيتي، والتي يكون ريشها ازرق تكون محيط العين ملحي وقد يكون وسط بين لونين إذا كانت خليط.
ويكسي الرأس بريش الجسم في جميع أجزائه فأحيانا يكون الحمام مزين بريش على رأسه أو بدونه، أو يكون مزين في ريش الذيل، وكلما كانت هذه الزوائد بارزة وواضحة يدل على نقاء الحمام، إما إذا كان الريش أو الزوائد مشوهه أو غير بارزة بشكل ملفت يكون الحمام مخلوط.يلي الرأس العنق ويصلها بالجسم وهو طويل لين مفصي يتحرك في جميع الاتجاهات وبواسطته يصل المنقار لنهاية الذيل فتتمكن الحمامة من تنظيف ريشها وإبادة الحشرات من جسمها. والبدن مضغوط من الجانبين وبأسفله بروز حاد هو الحافة السفلى للصدر. ينتهي مؤخر البدن بجزء عريض هو الذيل وبه فتحة المجمع ويحمل البدن من الطرفين الأجنحة ويوجد في نهاية الجناح جزء منفصل يسمى بالجناح الكاذب. في أعلى الظهر توجد الغدة الزيتية يستخدم الطائر إفرازاتها لتنظيف الريش والواقية من المياه.
ما الأرجل فهي تنتهي بالأصابع وهي طويلة منها ثلاثة أمامية وواحد خلفي تنسبط عند وقوف الحمامة على الأرض وتقبض بها على الفروع عندما تحط على الأشجار مثلا. وتغطي أرجل الحمامة بحراشيف تشبه حراشيف الزواحف وكلنها تخالفها.
إما الريش فالخاصية الهامة للريش هي العزل حيث يحمي الطائر من البرد ومن الحر، كل طائر سواء كان صغير أو كبير توجد لديه كمي كافيه من الريش خاصة في موسم البرد. ويتم التحكم في الريش بواسطة عضلات يمكنها تحديد الزاوية التي تستقر عندها الريشة عندما يكون الجو باردا. يوجد العديد من أنواع الريش في جسم الحمامة، يوجد ريش يمد الطائر بالقوة اللازمة للطيران وريش صغير جدا وخفيف لإحكام العزل والحماية.
[
يتكون جسم الطائر من رأس وعنق وبدن، الرأس مستديرة من الخلف ومن أعلى وتكون في الذكر اكبر حجما وأكثر استدارة منها في الأنثى وهي مستطيلة من الأمام تنتهي بمنقار صلب. يتكون المنقار من الفك الأعلى والفك الأسفل والأخير هو الذي يتحرك، والمنقار والأظافر عبارة عن مادة قرنية.يوجد على الفك الأعلى من جهة اتصاله بالرأس فتحتا الأنف وهما بقعتان من الجلد منتفختان عاريتان من الريش تسمى كل منها بالبشرة المنقارية.ويكون المنقار في بعض الأحيان طويلا أو قصيرا جدا في بعض أنواع الحمام. كما أن النمو اللحمي فوق الفك للمنقار يكبر أو يصغر حسب النوع. وأحيانا يكون بارز وملون بالأحمر أو الأبيض.ويختلف لون عظمة المنقار باختلاف الأصناف فمنها ذات العظمة البيضاء أو السوداء أو الزرقاء. من العيوب أحيانا في المنقار أن يكون الفك الأعلى أو الأسفل مائل أو معوج أو زائد الطول أو مكسورة أو قصيرة مما يمنع الطائر من التقاط الحبوب بسهولة. وفي هذه الحالة من المهم قص الطرف الزائد لعظمة المنقار لإخفاء العيب ومساعدة الطائر على الأكل.وعلى جانب الرأس توجد الآذنان وهما فتحتين صغيرتين يخفيهما ريش الرأس تحته، وموضعهما خلف العينين
وتوجد على جانبي الرأس على الجهة الأمامية العينان وهما مستديرتان وحوطهما في بعض الأصناف نمو لحمي كبير، وللعين ثلاثة جفون واحد علوي وآخر سفلي وثالث عبارة عن غطاء نصف شفاف يسمى بالغشاء النقابي ويوجد في الزاوية الأمامية العليا للعين يقفل للخلف ويختفي تحت الجلد بالنهار وتطبقه الحمامة على عينها أثناء الليل وعند حدوث خطر لها.
وللون العين أهمية من حيث تميز الأصناف، فأحيانا تكون الدائرة حول العين بيضاء،أو حمراء، أو زيتيه أو سوداء بطبيعة لون العين فالعين السوداء يحيط بها لون اسود واللون الحمراء يحيط بها لون ناري .. الخ. والقاعدة إن الحمامة ذات الريش الأبيض يكون لون عينها اسود، وإما الحمام ذات الريش الأسود يكون اللون المحيط بالعين ابيض. وذات اللون الريش الأحمر يكون العين زيتي، والتي يكون ريشها ازرق تكون محيط العين ملحي وقد يكون وسط بين لونين إذا كانت خليط.
ويكسي الرأس بريش الجسم في جميع أجزائه فأحيانا يكون الحمام مزين بريش على رأسه أو بدونه، أو يكون مزين في ريش الذيل، وكلما كانت هذه الزوائد بارزة وواضحة يدل على نقاء الحمام، إما إذا كان الريش أو الزوائد مشوهه أو غير بارزة بشكل ملفت يكون الحمام مخلوط.يلي الرأس العنق ويصلها بالجسم وهو طويل لين مفصي يتحرك في جميع الاتجاهات وبواسطته يصل المنقار لنهاية الذيل فتتمكن الحمامة من تنظيف ريشها وإبادة الحشرات من جسمها. والبدن مضغوط من الجانبين وبأسفله بروز حاد هو الحافة السفلى للصدر. ينتهي مؤخر البدن بجزء عريض هو الذيل وبه فتحة المجمع ويحمل البدن من الطرفين الأجنحة ويوجد في نهاية الجناح جزء منفصل يسمى بالجناح الكاذب. في أعلى الظهر توجد الغدة الزيتية يستخدم الطائر إفرازاتها لتنظيف الريش والواقية من المياه.
ما الأرجل فهي تنتهي بالأصابع وهي طويلة منها ثلاثة أمامية وواحد خلفي تنسبط عند وقوف الحمامة على الأرض وتقبض بها على الفروع عندما تحط على الأشجار مثلا. وتغطي أرجل الحمامة بحراشيف تشبه حراشيف الزواحف وكلنها تخالفها.
إما الريش فالخاصية الهامة للريش هي العزل حيث يحمي الطائر من البرد ومن الحر، كل طائر سواء كان صغير أو كبير توجد لديه كمي كافيه من الريش خاصة في موسم البرد. ويتم التحكم في الريش بواسطة عضلات يمكنها تحديد الزاوية التي تستقر عندها الريشة عندما يكون الجو باردا. يوجد العديد من أنواع الريش في جسم الحمامة، يوجد ريش يمد الطائر بالقوة اللازمة للطيران وريش صغير جدا وخفيف لإحكام العزل والحماية.
[