يجب الانتباه لأهمية التهوية الجيدة بداخل المسكن، ويعتبر الهواء المتجدد أرخص وأكفاء علاج للطيور، إضافة إلى ذلك تساعد التهوية على التخلص من الرطوبة الزائدة التي تعتبر مصدر لتكاثر الجراثيم.
الحرص على دخول أشعة الشمس بشكل متوازن.
أهمية التوافق مع الطقس السائد في المنطقة، فالعديد من الهواة ينصحون بتركيب أجهزة تدفئة إذا انخفضت الحرارة ،وأجهزة تكييف صحراوية عندما ترتفع درجة الحرارة ، طبعاً ذلك لا يكون باستمرار وإنما عند الضرورة ، كما ان من طبيعة الحمام تحمل الأجواء الحارة.
اتخاذ كافة الترتيبات الوقائية لتبقى الطيور بصحة عالية.
وقاية الحمام من التيارات الهوائية المباشرة والشديدة الحارة والباردة.
أن يتخلل المسكن التيارات الهوائية الخفيفة المنعشة .
وضع الإضاءة الصناعية ويكفي أن تكون الإضاءة بشكل عام في المسكن من 12-14 ساعة يومياً.
الحرص على تمكين الحمام من الاستحمام مرتين أسبوعياً مع الحذر من الرطوبة جراء الاستحمام.
يفضل الا يزيد عدد الأزواج في كل مسكن عن 10-15 زوج وتكون أبعاد كل عش 1.5م عرض 2.5 طول 2م ارتفاع. ومن المهم ان يلحق المسكن مطار صغير ملاصق له ويصنع من الشبك، ومساحته 3م عرض 2.5 طول 4م ارتفاع.
احذر من ازدحام المسكن بعدد كبير، ويفضل إنشاء مسكن أخر بدلاً من إنشاء مسكن كبير الحجم.
أن لا يزيد ارتفاع المسكن عن 20 سم عن ارتفاع الهاوي نفسه لكي يسهل التعامل مع الحمام بالداخل.
من المفضل أن يكون السقف مائلاً أو ان يكون مقاوم للأمطار، إضافة إلى تزويده بالعزل الحراري .
بالنسبة لأرضية المسكن أو المحاكر يفضل وضع أرضية شبكية عليها يتم رفعها عن مستوى الأرض بمسافة كافية لزوم النظافة الدائمة وخاصة لمخلفات الحمام مما يساهم في المحافظة على صحة الطيور.
من المفضل أن تكون الأرضية مائلة قليلاً لتساعد على جريان أية مياه منسكبة أو متسربة بطريق الخطأ وعدم ركودها على الإطلاق.
يتم تنظيف المساكن كل أسبوعين ويفضل استخدام المطهرات الفعالة للقضاء على الآفات غير المنظورة.
في المناطق الباردة والتي تتعرض لبرودة شديدة على مدار العام، يفضل استخدام نظام للتدفئة للمسكن، وخصوصاً أثناء الليل.( إذا كنت من الدول الخليجية فلا تقلق من هذه الناحية..!).
من المفيد أن يحتوي المسكن على رفوف وخانات مقسمة للحمام أو مجاثم صغيرة لكل طائر مجثم خاص به. ونشير إلى عدم استخدام المجاثم الطويلة في الوسط التي تشكل عائقاً أثناء طيران الحمام.
أن تكون واجهة المسكن بعكس اتجاه التيارات الهوائية السائدة في المنطقة
من الممكن أن يتم دخول وخروج الحمام من خلال الباب الرئيسي للمسكن، ولكن يفضل عمل فتحة خاصة بذلك تسمى الصيادة التي يمكن التحكم في فتحها وإغلاقها إذا رغبت في طيران الحمام، ومن المهم تعويد الطيور على استخدامها للدخول والخروج وهو عمل سهل وبسيط، كما أن بعض الهواة يضعون أكثر من صيادة في المسكن بهدف تسريع عملية دخول الحمام.
يفضل استخدام ستائر لتغطية مساكن الحمام في الأجواء الباردة وأيضا لمنع أشعة الشمس الحارة مباشرة فالستائر تسهل دخول التيارات الهوائية المنعشة.
من الجيد أن يكون المسكن 70% منه مصنوعاً من الشبك لتحقيق التهوية المناسبة.
من الخطأ الفادح نقل الحمام من مكان بارد إلى مكان دافئ مباشرة والعكس إذ تتم العملية بالتدرج.
إذا كانت المنطقة الموجود بها المسكن تتعرض للرطوبة الشديدة كالمناطق الساحلية القريبة من البحر، فمن المفيد صناعة مسكن مغلق – لا يفضل ان يكون من الخشب - لتخفيف أثر الرطوبة واستخدام التهوية الاصطناعية - الشفاط الكهربائي- عندما يكون ذلك ضرورياً.
ان يكون العش ثابت لا يهتز أثناء حركة الطائر فيه والشكل المفضل للعش هو المستطيل وأبعاد العش 20سم 20 سم طول 30 سم ارتفاع وذلك بالنسبة للحمام ذات الحجم العادي ويزداد في الارتفاع للحمام ذات الحجم الكبير كما انه من المناسب استخدام العش المصنوع من الفخار وهو يأتي بعدة أحجام حسب نوع الحمام.
من المهم توفير الاستحمام للحمام لإضفاء نوع من الانتعاش ، وذلك بمعدل مرتين أسبوعياً في فصل الصيف ، ومرة في فصل الشتاء، مع وضع كوب من الملح إلى كل 3 جالون من الماء وتذويبه في الماء للتعقيم، بالإضافة إلى ذلك بالإمكان استخدام شامبوهات خاصة بالحمام لعمل تطهير كامل للجلد والريش والتخلص من الطفيليات والآفات، كما يلزم استحمام الصغار بعد انتهاء فترة العش.
من الملائم تغطيس الطيور في المحلول السابق الذكر، فرداً فرداً، فهي تعتبر طريقة فعالة بشرط أن تكون العملية بعيداً عن المسكن لأن الحمام ينتفض للتخلص من المياه المتبقية عليه مما يسبب رطوبة المسكن.
ينصح بشدة بتعقيم المسكن خلال فترات محددة باستخدام المطهرات السائلة المذابة في المياه والتي بها يتم دهن الأرضيات والمعالف والرفوف والأعشاش وسلال النقل ...الخ.
من المهم تنظيف المسكن بمجرفة تنظيف ومن ثم كنسها بمكنسة أو فرشاة، مع ملاحظة إبعاد الحمام حالة عمليات التنظيف أو التعقيم.
القيام بعمليات النظافة والتطهير المستمر بعد تنشئة الصغار بعد كل عش.
من ضمن المكونات الأساسية للمسكن تجهيزه بمحاكر بما لا يقل عن 4 محاكر داخل المسكن، حيث تعتبر طريقة التربية بداخل المحاكر أفضل نظم التربية الاحترافية الحديثة. طبعاً لا يوجد شكل محدد للمحكر لكن من المناسب أن يكون مستطيل الشكل أبعاده 1م طول 80سم عرض 70 سم ارتفاع. مما يساعد على عمليات التزاوج- زيادة فحول الذكور عند حبسها لمدة 10 أيام بمفردها- للعزل والعلاج- الاهتمام الجيد بالصغار- زيادة الإنتاجية- إمكانية تطبيق نظام الحضانات وتبديل البيض- عدم إزعاج الطيور بعضها ببعض- ضمان نقاء السلالة المنتجة – راحة ونقاهة للطيور.
تربية الحمام في الأبراج طريقة قديمة، وهي غير مفضلة للمحترفين والمهتمين، حيث يتواجد الحمام بكثرة وكثافة عاليه، وتستخدم الطريقة بهدف انعدام تكاليف الغذاء والماء ، فالحمام هنا يعتمد على نفسه في البحث عن الطعام. كما ان هذه الطريقة ملائمة لإنتاج السماد الزراعي. والمكان المناسب لتعمير الأبراج يكون في المزارع بالقرب من مصادر المياه. ويبنى البرج من الخشب أو من قوالب الطين أو الطوب الأحمر. مع ملاحظة ان حمام الأبراج يختلف عن الحمام المربى في المنازل بطبيعتها الوحشية نوعا ما.
تحذير: من المهم عدم حبس الحمام في المحاكر بشكل مستمر ولفترات طويلة لأنه يؤدي إلى ضعف الحمام على مدى الأشهر القادمة ، لذا يتعين إطلاق الطيور المحجوزة كل فترة – مرة في الأسبوع -للنقاهة واللياقة البدنية.
ملاحظة: تختلف مساكن الحمام حسب النوعية فهناك مساكن مصممة لحمام العرض والطيران، ومساكن أخرى لحمام الزينة ، ومساكن متخصصة للحمام الزاجل وأنظمة السباقات المختلفة - سوف تدرج في ملف الحمام الزاجل - .
الحرص على دخول أشعة الشمس بشكل متوازن.
أهمية التوافق مع الطقس السائد في المنطقة، فالعديد من الهواة ينصحون بتركيب أجهزة تدفئة إذا انخفضت الحرارة ،وأجهزة تكييف صحراوية عندما ترتفع درجة الحرارة ، طبعاً ذلك لا يكون باستمرار وإنما عند الضرورة ، كما ان من طبيعة الحمام تحمل الأجواء الحارة.
اتخاذ كافة الترتيبات الوقائية لتبقى الطيور بصحة عالية.
وقاية الحمام من التيارات الهوائية المباشرة والشديدة الحارة والباردة.
أن يتخلل المسكن التيارات الهوائية الخفيفة المنعشة .
وضع الإضاءة الصناعية ويكفي أن تكون الإضاءة بشكل عام في المسكن من 12-14 ساعة يومياً.
الحرص على تمكين الحمام من الاستحمام مرتين أسبوعياً مع الحذر من الرطوبة جراء الاستحمام.
يفضل الا يزيد عدد الأزواج في كل مسكن عن 10-15 زوج وتكون أبعاد كل عش 1.5م عرض 2.5 طول 2م ارتفاع. ومن المهم ان يلحق المسكن مطار صغير ملاصق له ويصنع من الشبك، ومساحته 3م عرض 2.5 طول 4م ارتفاع.
احذر من ازدحام المسكن بعدد كبير، ويفضل إنشاء مسكن أخر بدلاً من إنشاء مسكن كبير الحجم.
أن لا يزيد ارتفاع المسكن عن 20 سم عن ارتفاع الهاوي نفسه لكي يسهل التعامل مع الحمام بالداخل.
من المفضل أن يكون السقف مائلاً أو ان يكون مقاوم للأمطار، إضافة إلى تزويده بالعزل الحراري .
بالنسبة لأرضية المسكن أو المحاكر يفضل وضع أرضية شبكية عليها يتم رفعها عن مستوى الأرض بمسافة كافية لزوم النظافة الدائمة وخاصة لمخلفات الحمام مما يساهم في المحافظة على صحة الطيور.
من المفضل أن تكون الأرضية مائلة قليلاً لتساعد على جريان أية مياه منسكبة أو متسربة بطريق الخطأ وعدم ركودها على الإطلاق.
يتم تنظيف المساكن كل أسبوعين ويفضل استخدام المطهرات الفعالة للقضاء على الآفات غير المنظورة.
في المناطق الباردة والتي تتعرض لبرودة شديدة على مدار العام، يفضل استخدام نظام للتدفئة للمسكن، وخصوصاً أثناء الليل.( إذا كنت من الدول الخليجية فلا تقلق من هذه الناحية..!).
من المفيد أن يحتوي المسكن على رفوف وخانات مقسمة للحمام أو مجاثم صغيرة لكل طائر مجثم خاص به. ونشير إلى عدم استخدام المجاثم الطويلة في الوسط التي تشكل عائقاً أثناء طيران الحمام.
أن تكون واجهة المسكن بعكس اتجاه التيارات الهوائية السائدة في المنطقة
من الممكن أن يتم دخول وخروج الحمام من خلال الباب الرئيسي للمسكن، ولكن يفضل عمل فتحة خاصة بذلك تسمى الصيادة التي يمكن التحكم في فتحها وإغلاقها إذا رغبت في طيران الحمام، ومن المهم تعويد الطيور على استخدامها للدخول والخروج وهو عمل سهل وبسيط، كما أن بعض الهواة يضعون أكثر من صيادة في المسكن بهدف تسريع عملية دخول الحمام.
يفضل استخدام ستائر لتغطية مساكن الحمام في الأجواء الباردة وأيضا لمنع أشعة الشمس الحارة مباشرة فالستائر تسهل دخول التيارات الهوائية المنعشة.
من الجيد أن يكون المسكن 70% منه مصنوعاً من الشبك لتحقيق التهوية المناسبة.
من الخطأ الفادح نقل الحمام من مكان بارد إلى مكان دافئ مباشرة والعكس إذ تتم العملية بالتدرج.
إذا كانت المنطقة الموجود بها المسكن تتعرض للرطوبة الشديدة كالمناطق الساحلية القريبة من البحر، فمن المفيد صناعة مسكن مغلق – لا يفضل ان يكون من الخشب - لتخفيف أثر الرطوبة واستخدام التهوية الاصطناعية - الشفاط الكهربائي- عندما يكون ذلك ضرورياً.
ان يكون العش ثابت لا يهتز أثناء حركة الطائر فيه والشكل المفضل للعش هو المستطيل وأبعاد العش 20سم 20 سم طول 30 سم ارتفاع وذلك بالنسبة للحمام ذات الحجم العادي ويزداد في الارتفاع للحمام ذات الحجم الكبير كما انه من المناسب استخدام العش المصنوع من الفخار وهو يأتي بعدة أحجام حسب نوع الحمام.
من المهم توفير الاستحمام للحمام لإضفاء نوع من الانتعاش ، وذلك بمعدل مرتين أسبوعياً في فصل الصيف ، ومرة في فصل الشتاء، مع وضع كوب من الملح إلى كل 3 جالون من الماء وتذويبه في الماء للتعقيم، بالإضافة إلى ذلك بالإمكان استخدام شامبوهات خاصة بالحمام لعمل تطهير كامل للجلد والريش والتخلص من الطفيليات والآفات، كما يلزم استحمام الصغار بعد انتهاء فترة العش.
من الملائم تغطيس الطيور في المحلول السابق الذكر، فرداً فرداً، فهي تعتبر طريقة فعالة بشرط أن تكون العملية بعيداً عن المسكن لأن الحمام ينتفض للتخلص من المياه المتبقية عليه مما يسبب رطوبة المسكن.
ينصح بشدة بتعقيم المسكن خلال فترات محددة باستخدام المطهرات السائلة المذابة في المياه والتي بها يتم دهن الأرضيات والمعالف والرفوف والأعشاش وسلال النقل ...الخ.
من المهم تنظيف المسكن بمجرفة تنظيف ومن ثم كنسها بمكنسة أو فرشاة، مع ملاحظة إبعاد الحمام حالة عمليات التنظيف أو التعقيم.
القيام بعمليات النظافة والتطهير المستمر بعد تنشئة الصغار بعد كل عش.
من ضمن المكونات الأساسية للمسكن تجهيزه بمحاكر بما لا يقل عن 4 محاكر داخل المسكن، حيث تعتبر طريقة التربية بداخل المحاكر أفضل نظم التربية الاحترافية الحديثة. طبعاً لا يوجد شكل محدد للمحكر لكن من المناسب أن يكون مستطيل الشكل أبعاده 1م طول 80سم عرض 70 سم ارتفاع. مما يساعد على عمليات التزاوج- زيادة فحول الذكور عند حبسها لمدة 10 أيام بمفردها- للعزل والعلاج- الاهتمام الجيد بالصغار- زيادة الإنتاجية- إمكانية تطبيق نظام الحضانات وتبديل البيض- عدم إزعاج الطيور بعضها ببعض- ضمان نقاء السلالة المنتجة – راحة ونقاهة للطيور.
تربية الحمام في الأبراج طريقة قديمة، وهي غير مفضلة للمحترفين والمهتمين، حيث يتواجد الحمام بكثرة وكثافة عاليه، وتستخدم الطريقة بهدف انعدام تكاليف الغذاء والماء ، فالحمام هنا يعتمد على نفسه في البحث عن الطعام. كما ان هذه الطريقة ملائمة لإنتاج السماد الزراعي. والمكان المناسب لتعمير الأبراج يكون في المزارع بالقرب من مصادر المياه. ويبنى البرج من الخشب أو من قوالب الطين أو الطوب الأحمر. مع ملاحظة ان حمام الأبراج يختلف عن الحمام المربى في المنازل بطبيعتها الوحشية نوعا ما.
تحذير: من المهم عدم حبس الحمام في المحاكر بشكل مستمر ولفترات طويلة لأنه يؤدي إلى ضعف الحمام على مدى الأشهر القادمة ، لذا يتعين إطلاق الطيور المحجوزة كل فترة – مرة في الأسبوع -للنقاهة واللياقة البدنية.
ملاحظة: تختلف مساكن الحمام حسب النوعية فهناك مساكن مصممة لحمام العرض والطيران، ومساكن أخرى لحمام الزينة ، ومساكن متخصصة للحمام الزاجل وأنظمة السباقات المختلفة - سوف تدرج في ملف الحمام الزاجل - .