ن يكون الريش مرتباً ومتراكباً على بعضه واللون الأصلي واضح والريش نظيف.
تكون أقدام الحمام باردة بدرجة معقولة ولون الأرجل محدد وناصع.
تعتبر العين مؤشراً هاماً يحكم به على الحالة الصحية للحمام والعيون البراقة تعتبر أقوى دليل على الصحة الجيدة.
الزوائد اللحمية على الأذن تكون ناصعة البياض.
قاعدة المنقار صلبة ونظيفة وجافة وخالية من أي لون.
فحص الفم والبلعوم جيداً وإذا وجد نتؤات صفراء في الفم فإن ذلك دليل على المرض.
تكون الطيور ذات الصحة الجيدة نشيطة ومرحة وريشها متين ومحكم، وشهيتها للغذاء جيدة، الذرق متماسك ونظيف يظهر على قمته البول الذي يكون لونه أبيض. أما الذرق المائي الأخضر اللون كريه الرائحة يعتبر علامة على المرض. ويعتبر فحص مخرج الطائر ( الذرق) للتأكد من إفرازاته من الأمور الهامة عند شراء الحمام.
الإفرازات الذرقية الصغيرة بشكل الحصى ذات اللون الطبيعي يعتبر إشارة على الصحة الجيدة.
وجود أضرار معينة بالجسم أو طفيليات تصيب أحد الأعضاء.
الجهاز الهضمي:
تعتبر أعضاء القناة الهضمية من أهم الأعضاء في طائر الحمام وفي حالة اختلال هذه الأعضاء بدرجة طفيفة سوف يتبعه فقد للقوة ويصبح الدم مختلا يؤدي إلى فقد الحيوية، والهضم السهل المنتظم يعتبر أضمن تعبير على أن الطيور تكون بصحة جيدة. والحوصلة الممتلئة في المساء والفارغة في الصباح مع إخراج الفضلات طبيعي يعتبر مؤشرا طيباً للمربي على أن الطيور بصحة جيدة. والأعراض السريعة الأولى لاختلال أعضاء الهضم هو استبقاء الغذاء في الحوصلة بعد الوقت العادي.
الجهاز التنفسي:
الوظيفة الأساسية لهذا الجهاز هو إمداد الدم بالأكسجين وتستقبل ثاني أكسيد الكربون وبخار الماء والذي عن طريقه يتم إحضار المواد المختلفة وضارة بالجسم من جراثيم.
تشخيص المرض وعلاجه:
لكي نستطيع علاج مرض ما يجب أن نعرف سببه والعوامل التي يمكن أن تؤثر بالعضو المريض. وبالخبرة الطويلة مع الحمام فأن الصعوبة الكبيرة هي التشخيص الصحيح للمرض الذي يعاني منه الطائر المريض.
والطبيب البيطري الذي يتعامل مع المشاكل الصحية للطائر يجد أيضا صعوبة في التشخيص حيث ان هناك حمام يستجيب سريعاً للعلاج ولكن البعض الآخر يكون ضروري إعطاءه عقاقير نظراُ لأن الحمام يتقيأ أي شيء غير مرغوب بالنسبة له قبل أن يمر من الحوصلة إلى المعدة، لهذا ينصح بصفة عامة إعطاء العقاقير والتطعيمات السنوية كلما كان مستطاعاُ.
ملاحظة الحمام للتعرف على حالته:
يبتعد الحمام المريض عن الغذاء.
يكون ريشه غير مرتب ومنكمش كما لو كانت الحمامة باردة.
يجب فحص الطائر لأي سبب آخر لاعتلال الصحة.
يجب أن تكون الأعين لامعة وبراقة مع عدم وجود افرازات مائية.
تكون الزوائد اللحمية حول الأنف نظيفة ولونها أبيض الا إذا كان الحمام يغذي صغاره.
منقار الطائر يجب أن يكون نظيفاً والبلعوم خالياً من أي إعاقة.
تنفس الطائر يجب أن لا يكون كريه الرائحة.
أن يكون الريش جيد التماسك مغطى بمادة ترابية تسمى الغبار السطحي.
أن تكون أقدام الحمام نظيفة قدر المستطاع وكذلك تكون مغطاة بغبار سطحي وتكون باردة.
النقص في الوزن يدل على ان الطائر مصاب بالحمى، يحاول الأكل ولكن لا يستطيع ويكون المرض مصحوباً بذرق اخضر.
في حالة تسمم الحمام نتيجة السم أو الغذاء الفاسد يعطى الحمام لبن عن طريق قطارة دواء.
النظافة:
المياه من أكثر المسببات للمتاعب والإصابة بالأمراض في حالة كونها غير نظيفة.
مسكن الحمام يجب ان يكون نظيفاً لكي يتجنب العدوى بالأمراض.
يجب أن لا يلامس الغذاء أي سطح يكون ملوث بذرق الحمام وبهذا يجب توفير معالف تغذية مع التأكيد على نظافتها.
يتسبب الازدحام في كثير من المتاعب والإجهاد للطيور عليه ضرورة مراعاة هذه الناحية.
عدم إسكان الطيور النامية مع القطيع المنتج بحيث تنظم الحظائر.
يتأكد من أن الحيوانات الأخرى كالفئران والعصافير والحمام البري والدواجن الأخرى لا تتمكن من دخول حظائر الحمام.
وضع أعشاش مناسبة في العدد والحجم، مع ضرورة أن لا تكون حوافها حادة وتسبب أذى للطيور.
العوامل التي تسبب في إجهاد الطيور:
الرطوبة فيجب أن تكون المساكن جافة بقدر المستطاع في جميع الأوقات، ويراعى بعدم بعثرة المياه في مساكن الطيور. مع مراعاة أن يتخلل المسكن أشعة الشمس.
التهوية ودرجة الحرارة، يحتاج الحمام إلى قدر كبير من التهوية ولكن لا يفضل البرد أو الرياح، ودرجات الحرارة المتذبذبة ويجب أن تحمى الطيور من البرد والحر القاسي.
التغذية غير الصحيحة أو غير المناسبة تكون السبب في عديد من الأمراض مع العلم أن أهم أسباب مرض الحمام تكون إما المياه أو الغذاء أو الطقس أو العدوى.
خطة المعالجة والوقاية البسيطة:
هذه الإجراءات تهدف إلى مقاومة الملوثات الرئيسية والتي تحمل بواسطة الماء والغذاء والمعدات والأشخاص والحشرات والحمام نفسه:
يراعى أن تكون المياه صالحة للشرب
تنظيف مساقي المياه مرتين أسبوعيا.
تنظيف الخزانات والأنابيب مرة أسبوعيا.
تنظف معالف وأدوات الغذاء وتظهر مرتين أسبوعيا.
تنظف الأعشاش بعد كل فطام للصغار.
تنظف أقفاص نقل الحمام مرة كل أسبوع.
تنظف أرضية المسكن مرة كل أسبوع أو أسبوعين حسب التقدير والمتابعة.
يمنع دخول الأشخاص الذين لا يعملون في المزرعة أو في تربية الحمام.
تغسل وتطهر الأيدي قبل الدخول إلى المساكن.
تحاط المساكن بسور شبكي يمنع دخول الآفات.
يرش مبيدات حشرية على جدران المساكن مرتين في العام مع تحاشي اتصالها بالطيور.
يتم تطعيم طيور التزاوج ضد الميكروبات وتعطى منشط سنوي من الفاكسين.
فحص بعض الطيور عشوائياً مرتين في الشهر للمتابعة.
فصل الحمام المحتمل أن يكون مصاباً بأي مرض بعيداً عن مسكن الطيور للتقليل من انتقال العدوى.
فحص الحمام الحديث الذي يتم إحضاره للمسكن جيداً ويفضل وضعه في مكان آخر حتى يتم التأكد من خلوه من أي مرض أو ناقلاً له.
إبعاد الطيور الضالة في حالة قدومها للمسكن حيث تعتبر أكثر تهديداً وناقلا للأمراض.
استعمال مبيدات الحشرات الخاصة بالطيور للتخلص من القمل في الطيور، والقضاء على الفاش في المساكن عن طريق المطهرات.
ملاحظة: ضرورة استخدام الصابون والمطهرات في عمليات التنظيف ولا يفي بالغرض مجرد التنظيف بالمياه.
أهم الأمراض التي يصاب بها الحمام:
سوف يتم التطرق للأمراض التي يصاب بها الحمام وأعراضها وكيفية علاجها مستقبلاً، ولكن لا بأس أن نذكر أهم الأمراض التي يصاب بها الحمام للمعرفة ونوجزها كما يلي:
الطفيليات الداخلية ( الديدان)
الطفيليات الخارجية ( الفاش، القمل )
القرحة الآكلة والذي يعتبر أكثر انتشاراً وإصابة
الكوكسيديا
التهاب الأمعاء
اضطرابات الريش
مرض الباراتيفويد
مرض الكوليرا ( الحمى )
مرض الجهاز التنفسي ( الزكام )
إصابات والتهابات العين (التهاب في العين، برد في العين )
مرض السل
مرض الميكوبلازما
مرض اورنوثوزز
جدري الحمام والطرق الحديثة لعلاجه
مرض الاسبرجلس
مرض كانديدوزز
مرض باراميكوفيروزس
مرض النيوكاسل في الحمام
مرض الهربس
مرض كساح الطيور الصغيرة
الأورام ( المؤقتة، الأقدام)
الانتفاخ في الرقبة أو الحوصلة
التسمم بالمبيدات الحشرية
اضمحلال الكبد والطحال
الاستسقاء
مرض نقرس الأحشاء
مرض الدوخة أو الدوار
كسور العظام والحوادث
التقاط الأجسام المعدنية
)
ولمزيد من التفاصيل عن أي مرض لا تتردد بمراجعة المراكز والصيدليات البيطرية في منطقتك، كما إننا على استعداد لتقديم الاستشارات الطبية البيطرية وتقديم الإسعافات الأولية، ونرحب باستفساراتكم ومداخلاتكم للإجابة عليها. وعموماً يتوقف نجاح تربية الحمام على معرفة المربي بالحالة الصحية للطيور.
الوقاية خير من العلاج
هناك العديد من العلماء وهواة تربية الحمام في أنحاء العالم المتخصصين الذين يعملون في شركات تقوم بتطوير المنتجات الصحية للحمام ، وتقديم تشكيلة منتجات كاملة خاصّة ومصمّمة للحمام ، كما يقدموا برامج وخطط علاجية في غاية الأهمية لطيور الحمام بشكل عام وحمام الزاجل بشكل خاص. تذكر أن أسس نجاح تربية الحمام والمحافظة على صحة الطيور تكمن في:( الرطوبة، التهوية، التغذية
تكون أقدام الحمام باردة بدرجة معقولة ولون الأرجل محدد وناصع.
تعتبر العين مؤشراً هاماً يحكم به على الحالة الصحية للحمام والعيون البراقة تعتبر أقوى دليل على الصحة الجيدة.
الزوائد اللحمية على الأذن تكون ناصعة البياض.
قاعدة المنقار صلبة ونظيفة وجافة وخالية من أي لون.
فحص الفم والبلعوم جيداً وإذا وجد نتؤات صفراء في الفم فإن ذلك دليل على المرض.
تكون الطيور ذات الصحة الجيدة نشيطة ومرحة وريشها متين ومحكم، وشهيتها للغذاء جيدة، الذرق متماسك ونظيف يظهر على قمته البول الذي يكون لونه أبيض. أما الذرق المائي الأخضر اللون كريه الرائحة يعتبر علامة على المرض. ويعتبر فحص مخرج الطائر ( الذرق) للتأكد من إفرازاته من الأمور الهامة عند شراء الحمام.
الإفرازات الذرقية الصغيرة بشكل الحصى ذات اللون الطبيعي يعتبر إشارة على الصحة الجيدة.
وجود أضرار معينة بالجسم أو طفيليات تصيب أحد الأعضاء.
الجهاز الهضمي:
تعتبر أعضاء القناة الهضمية من أهم الأعضاء في طائر الحمام وفي حالة اختلال هذه الأعضاء بدرجة طفيفة سوف يتبعه فقد للقوة ويصبح الدم مختلا يؤدي إلى فقد الحيوية، والهضم السهل المنتظم يعتبر أضمن تعبير على أن الطيور تكون بصحة جيدة. والحوصلة الممتلئة في المساء والفارغة في الصباح مع إخراج الفضلات طبيعي يعتبر مؤشرا طيباً للمربي على أن الطيور بصحة جيدة. والأعراض السريعة الأولى لاختلال أعضاء الهضم هو استبقاء الغذاء في الحوصلة بعد الوقت العادي.
الجهاز التنفسي:
الوظيفة الأساسية لهذا الجهاز هو إمداد الدم بالأكسجين وتستقبل ثاني أكسيد الكربون وبخار الماء والذي عن طريقه يتم إحضار المواد المختلفة وضارة بالجسم من جراثيم.
تشخيص المرض وعلاجه:
لكي نستطيع علاج مرض ما يجب أن نعرف سببه والعوامل التي يمكن أن تؤثر بالعضو المريض. وبالخبرة الطويلة مع الحمام فأن الصعوبة الكبيرة هي التشخيص الصحيح للمرض الذي يعاني منه الطائر المريض.
والطبيب البيطري الذي يتعامل مع المشاكل الصحية للطائر يجد أيضا صعوبة في التشخيص حيث ان هناك حمام يستجيب سريعاً للعلاج ولكن البعض الآخر يكون ضروري إعطاءه عقاقير نظراُ لأن الحمام يتقيأ أي شيء غير مرغوب بالنسبة له قبل أن يمر من الحوصلة إلى المعدة، لهذا ينصح بصفة عامة إعطاء العقاقير والتطعيمات السنوية كلما كان مستطاعاُ.
ملاحظة الحمام للتعرف على حالته:
يبتعد الحمام المريض عن الغذاء.
يكون ريشه غير مرتب ومنكمش كما لو كانت الحمامة باردة.
يجب فحص الطائر لأي سبب آخر لاعتلال الصحة.
يجب أن تكون الأعين لامعة وبراقة مع عدم وجود افرازات مائية.
تكون الزوائد اللحمية حول الأنف نظيفة ولونها أبيض الا إذا كان الحمام يغذي صغاره.
منقار الطائر يجب أن يكون نظيفاً والبلعوم خالياً من أي إعاقة.
تنفس الطائر يجب أن لا يكون كريه الرائحة.
أن يكون الريش جيد التماسك مغطى بمادة ترابية تسمى الغبار السطحي.
أن تكون أقدام الحمام نظيفة قدر المستطاع وكذلك تكون مغطاة بغبار سطحي وتكون باردة.
النقص في الوزن يدل على ان الطائر مصاب بالحمى، يحاول الأكل ولكن لا يستطيع ويكون المرض مصحوباً بذرق اخضر.
في حالة تسمم الحمام نتيجة السم أو الغذاء الفاسد يعطى الحمام لبن عن طريق قطارة دواء.
النظافة:
المياه من أكثر المسببات للمتاعب والإصابة بالأمراض في حالة كونها غير نظيفة.
مسكن الحمام يجب ان يكون نظيفاً لكي يتجنب العدوى بالأمراض.
يجب أن لا يلامس الغذاء أي سطح يكون ملوث بذرق الحمام وبهذا يجب توفير معالف تغذية مع التأكيد على نظافتها.
يتسبب الازدحام في كثير من المتاعب والإجهاد للطيور عليه ضرورة مراعاة هذه الناحية.
عدم إسكان الطيور النامية مع القطيع المنتج بحيث تنظم الحظائر.
يتأكد من أن الحيوانات الأخرى كالفئران والعصافير والحمام البري والدواجن الأخرى لا تتمكن من دخول حظائر الحمام.
وضع أعشاش مناسبة في العدد والحجم، مع ضرورة أن لا تكون حوافها حادة وتسبب أذى للطيور.
العوامل التي تسبب في إجهاد الطيور:
الرطوبة فيجب أن تكون المساكن جافة بقدر المستطاع في جميع الأوقات، ويراعى بعدم بعثرة المياه في مساكن الطيور. مع مراعاة أن يتخلل المسكن أشعة الشمس.
التهوية ودرجة الحرارة، يحتاج الحمام إلى قدر كبير من التهوية ولكن لا يفضل البرد أو الرياح، ودرجات الحرارة المتذبذبة ويجب أن تحمى الطيور من البرد والحر القاسي.
التغذية غير الصحيحة أو غير المناسبة تكون السبب في عديد من الأمراض مع العلم أن أهم أسباب مرض الحمام تكون إما المياه أو الغذاء أو الطقس أو العدوى.
خطة المعالجة والوقاية البسيطة:
هذه الإجراءات تهدف إلى مقاومة الملوثات الرئيسية والتي تحمل بواسطة الماء والغذاء والمعدات والأشخاص والحشرات والحمام نفسه:
يراعى أن تكون المياه صالحة للشرب
تنظيف مساقي المياه مرتين أسبوعيا.
تنظيف الخزانات والأنابيب مرة أسبوعيا.
تنظف معالف وأدوات الغذاء وتظهر مرتين أسبوعيا.
تنظف الأعشاش بعد كل فطام للصغار.
تنظف أقفاص نقل الحمام مرة كل أسبوع.
تنظف أرضية المسكن مرة كل أسبوع أو أسبوعين حسب التقدير والمتابعة.
يمنع دخول الأشخاص الذين لا يعملون في المزرعة أو في تربية الحمام.
تغسل وتطهر الأيدي قبل الدخول إلى المساكن.
تحاط المساكن بسور شبكي يمنع دخول الآفات.
يرش مبيدات حشرية على جدران المساكن مرتين في العام مع تحاشي اتصالها بالطيور.
يتم تطعيم طيور التزاوج ضد الميكروبات وتعطى منشط سنوي من الفاكسين.
فحص بعض الطيور عشوائياً مرتين في الشهر للمتابعة.
فصل الحمام المحتمل أن يكون مصاباً بأي مرض بعيداً عن مسكن الطيور للتقليل من انتقال العدوى.
فحص الحمام الحديث الذي يتم إحضاره للمسكن جيداً ويفضل وضعه في مكان آخر حتى يتم التأكد من خلوه من أي مرض أو ناقلاً له.
إبعاد الطيور الضالة في حالة قدومها للمسكن حيث تعتبر أكثر تهديداً وناقلا للأمراض.
استعمال مبيدات الحشرات الخاصة بالطيور للتخلص من القمل في الطيور، والقضاء على الفاش في المساكن عن طريق المطهرات.
ملاحظة: ضرورة استخدام الصابون والمطهرات في عمليات التنظيف ولا يفي بالغرض مجرد التنظيف بالمياه.
أهم الأمراض التي يصاب بها الحمام:
سوف يتم التطرق للأمراض التي يصاب بها الحمام وأعراضها وكيفية علاجها مستقبلاً، ولكن لا بأس أن نذكر أهم الأمراض التي يصاب بها الحمام للمعرفة ونوجزها كما يلي:
الطفيليات الداخلية ( الديدان)
الطفيليات الخارجية ( الفاش، القمل )
القرحة الآكلة والذي يعتبر أكثر انتشاراً وإصابة
الكوكسيديا
التهاب الأمعاء
اضطرابات الريش
مرض الباراتيفويد
مرض الكوليرا ( الحمى )
مرض الجهاز التنفسي ( الزكام )
إصابات والتهابات العين (التهاب في العين، برد في العين )
مرض السل
مرض الميكوبلازما
مرض اورنوثوزز
جدري الحمام والطرق الحديثة لعلاجه
مرض الاسبرجلس
مرض كانديدوزز
مرض باراميكوفيروزس
مرض النيوكاسل في الحمام
مرض الهربس
مرض كساح الطيور الصغيرة
الأورام ( المؤقتة، الأقدام)
الانتفاخ في الرقبة أو الحوصلة
التسمم بالمبيدات الحشرية
اضمحلال الكبد والطحال
الاستسقاء
مرض نقرس الأحشاء
مرض الدوخة أو الدوار
كسور العظام والحوادث
التقاط الأجسام المعدنية
)
ولمزيد من التفاصيل عن أي مرض لا تتردد بمراجعة المراكز والصيدليات البيطرية في منطقتك، كما إننا على استعداد لتقديم الاستشارات الطبية البيطرية وتقديم الإسعافات الأولية، ونرحب باستفساراتكم ومداخلاتكم للإجابة عليها. وعموماً يتوقف نجاح تربية الحمام على معرفة المربي بالحالة الصحية للطيور.
الوقاية خير من العلاج
هناك العديد من العلماء وهواة تربية الحمام في أنحاء العالم المتخصصين الذين يعملون في شركات تقوم بتطوير المنتجات الصحية للحمام ، وتقديم تشكيلة منتجات كاملة خاصّة ومصمّمة للحمام ، كما يقدموا برامج وخطط علاجية في غاية الأهمية لطيور الحمام بشكل عام وحمام الزاجل بشكل خاص. تذكر أن أسس نجاح تربية الحمام والمحافظة على صحة الطيور تكمن في:( الرطوبة، التهوية، التغذية