يسعدني اليوم أن أقدم لكم تقرير كامل عن الصراصير
ويمكن تسئلون أنفسكم ليش الصراصير ؟؟ أولاً
لأنها منتشرة كثير وثانياً لأن كثير من الناس ما يعرف عن الصراصير إلا إنها
مقززة
-----------------------------------------------------------------------------------
أولاً : أنواع الصراصير
وهذا هو أشهر نوع منتشر في اليمن والخليج بصفة عامة
-----------------------------------------------------------------------------------
وهذا صرصور الجبال طبعاً ماشفتوا مثلة من قبل
لأنه يعيش في الجبال فقط
ثانياً
: أمراض الصراصير
كشفت دراسة علمية جديدة
أن الصراصير كالبشر تصاب بالوهن والضعف عندما يتقدم بها العمر.
أوضح باحثون أمريكيون أن مفاصل الصراصير العجوزة تتوقف عن الحركة بشكل
طبيعي، ومن ثم تتعثر في المشي، كغيرها من الحشرات الزاحفة التي يطول عمرها
ليصل إلى نحو 60 أسبوعا.
وتقول انجيلا ريدجيل التي أشرفت على الدراسة بجامعة كيس ويسترن ريسيرف
لمجلة العلوم الجديدة "تتعثر الصراصير العجوزة في كل خطوة تخطوها، وهو ما
يبطئ حركتها."
وتقول الدراسة إنه عندما يبلغ عمر هذه الحشرات 65 أسبوعا تتعثر خطا أكثر من
80 بالمائة منها.
ووجدت الدراسة أن الصراصير العجوزة تخفض الوقت الذي تقضيه في الحركة بنسبة
40 بالمائة.
كما قالوا إنها تسير بصعوبة عند صعود منحدر بدرجة ميل 45 درجة، فيما يفشل
60 بالمائة في الصعود إلى القمة.
ثالثاً
: معلومات عامة عن الصراصير
الصراصير هي
المخلوقات الوحيدة التي تثير الاشمئزاز والإعجاب في نفس الوقت، الاشمئزاز
بسبب شكلها وعيشها في الـ (...) والإعجاب بسبب تفوقها وقدرتها على البقاء،
فالصراصير من أقدم الكائنات الحية على وجه الأرض. ويقدر عمرها بـ 250مليون
عام في حين لا يتجاوز عمر الإنسان 40ألف عام فقط.. وهذا يعني أنها من أوائل
المخلوقات التي وجدت على سطح الأرض. واليوم أصبح مؤكداً أن الأرض تعرضت
إلى خمس موجات انقراض (على الأقل) تسببت كل موجة في إبادة 90% من مخلوقات
البر والبحر. وفي آخر موجة هلكت الديناصورات والثدييات العملاقة فيما نجحت
الصراصير لخامس مرة!!
ويقدر أن الصراصير
ستبقى بعد كل مرة تتعرض فيها الأرض لأسوأ كارثة يمكن تصورها. فلو نشبت حرب
نووية شاملة لن يتحمل الإشعاع ويبقى سليماً غير الصراصير. ولو شحت موارد
الأرض واختفى الطعام لن يتحمل الجوع غير الصراصير (ناهيك عن قدرتها على أكل
كل شيء من التراب إلى الكعك ومن الخشب إلى البلاستيك). ولو انتشر مرض فتاك
وقتل كل الكائنات الحية ستتأقلم الصراصير بسرعة وتنتج مضادات مناعية خاصة.
ولو انطلقت غازات سامة تستطيع الصراصير أن تحبس انفاسها لمدة 40دقيقة حتى
تهرب لموقع أفضل.. وحين تقرر الهرب تملك وسائل ممتازة لتنفيذ ذلك، فهي تركض
بسرعة كبيرة تقدر بخمسة كلم في الساعة. وتستطيع ضغط حجمها والدخول من فجوة
لا تزيد عن , 15ملم والجري في أنبوب لا يتجاوز قطره خمسة ملم.
أما في الأحوال العادية فالصراصير أبعد ما تكون عن
الانقراض، فأعدادها تفوق بأضعاف أعداد البشر وكامل الثديات. ناهيك عن وجود
3500نوع منها ـ وربما نفس العدد مايزال مجهولاً. وهي قادرة على العيش في
جميع المناطق (من الغابات المطيرة إلى الصحاري الجافة، ومن المناطق القطبية
إلى البيوت الدافئة). وهناك 20نوعاً منها فقط تفضل العيش داخل البيوت ـ
انتقل بعضها إلى قارات جديدة بفضل سفن الشحن. وهي عند اللزوم تصوم عن
الطعام لثلاثة أشهر، وعن الماء لمدة أسبوعين، وتتحمل درجة حرارة تصل إلى
70درجة!!
والصراصير تملك آليات مدهشة
للنجاة بنفسها، فهي مثلاً تملك حاسة شم قوية تنبئها بمقدم أي مخلوق وهي في
مخبئها. وإن خرج أحد قبل حضورها ستعرف بوجوده بسبب القدر الضيئل من الرائحة
التي تركها خلفه. وهي تملك حاسة فريدة للتموجات التي تحدث في الهواء..
فإذا رفعت قدمك لدهسها سيؤدي ذلك إلى ضغط الهواء أثناء نزول القدم وبالتالي
سيشعر الصرصور بأن (شيئاً ثقيلاً) سيسقط عليه فيهرب بطرفة عين. أما إذا
فكرت باستعمال أحدث المبيدات الحشرية (فقد تنجح في البداية) ولكن سرعان ما
ستتأقلم الصراصير معها وتلد ذرية لا تتأثر بها.. وهذا بحد ذاته خبر سيئ لأن
الأنثى قد تلتقي بالذكر مرة واحدة فقط، وتظل تلد طول حياتها!!
.. أيضاً لا يمكن للصراصير أن تعاني من أمراض القلب ـ
لأنها ببساطة لا تملك قلباً.. تملك فقط أنابيب ضاغطة تحرك الدورة الدموية
بكلا الاتجاهين. وهذه الميزة تجعلها لا تعرف شيئاً يدعى التعب أو ضعف
اللياقة ـ ورغم ذلك لا تمانع من الهجوع لأشهر في المناطق الشحيحة!!
كل هذه المزايا تجعل الإنسان ـ بالمقارنة ـ هشاً
وعرضة للانقراض أمام أي كارثة كبيرة.. وفي حين يقول علماء الأحياء "إن
البقاء للأقوى" تثبت الصراصير أن البقاء للأكثر مرونة وقدرة على التكيف!!
من مقال للكاتب / فهد عامر الأحمدي
-----------------------------------------------------------------------------------
وقبل الختام إليكم بعض الأخبار المتعلقة
بالصراصير
اليابان تمول
إنتاج صراصير أميركية للإغاثة والتجسس
نجح
علماء يابانيون في تطوير نوع من الصراصير مزودة بكاميرات دقيقة
وميكروفونات خاصة لمهمات التجسس أو في البحث عن ضحايا الكوارث تحت الحطام،
ويمكن التحكم بهذه الصراصير عن بعد.
وأشار
الدكتور إيساو شيموياما من جامعة طوكيو إلى أن بالإمكان التحكم في حركة
الصراصير واتجاهها إلى اليمين أو اليسار أو الزحف للأمام أو القفز للخلف,
وذلك بواسطة الرقاقة الدقيقة التي تغرس بصورة جراحية في ظهرها وأقطاب
كهربائية موصولة بأدمغتها.
وقال إنه تم
اختيار الصراصير بالذات لهذه المهمة لأنها صلبة بصورة مدهشة, ومقاومة
للسموم والإشعاعات, ويمكنها القيام بمهمات لا يتسنى للإنسان القيام بها.
وقد قام الباحثون -بتمويل من الحكومة اليابانية-
بإنتاج جيش من الصراصير الأميركية التي تعرف باسمها العلمي "بيربلانيتا
أميركانا", حيث تعتبر النوع الوحيد الكبير والقوي بما يكفي ليحمل ضعف وزنه
عشرين مرة.
وذكرت صحيفة "إلكترونيك تلغراف"
أنه تمت إزالة أجنحة الصراصير وقرون استشعارها لوضع الأجهزة الإلكترونية
التي يبلغ وزنها عشر الأونصة ولكنها ضعف وزن الحشرة.
ولكن هل ستحاول الولايات المتحدة استخدام صراصيرها في حربها
على الإرهاب كما أسمتها؟
الصراصير
تساعد التلاميذ الروس على الغش
ذكرت صحيفة «برافدا» الروسية ان تلاميذ المدارس في مدينة «بيكاتيرنبورغ»
ابتكروا طريقة جديدة للتلاعب بالعلامات (الدرجات) السيئة في شهاداتهم
الدراسية وهي الطريقة التي تعتمد على استخدام الصراصير بعد تجويعها.
واوضحت الصحيفة ان التلاميذ بدأوا في اللجوء الى تلك الطريقة بعد ان لاحظوا
ان الصراصير تلعق الحبر الجاف من على الورق وتزيله من دون ان تترك له اي
اثر, ولمحو أي درجة سيئة من الشهادة الدراسية يضع التلميذ عليها قطرة من
عسل النحل قبل ان يطلق لصرصور جائع العنان كي يلعقها بالكامل ويلعق معها
الحبر الجاف المستخدم لتدوين الدرجة دون ان يترك اي اثر يدل على ان شيئاً
كان مكتوباً في تلك الخانة، ثم يكتب التلميذ الدرجة (العلامة) التي تحلو له
قبل ان يسلم الشهادة الى والديه.
ونقلت الصحيفة عن عدد من التلاميذ الذين جربوا طريقة التلاعب الجديدة قولهم
انها طريقة «رائعة وفعالة للغاية».
ويمكن تسئلون أنفسكم ليش الصراصير ؟؟ أولاً
لأنها منتشرة كثير وثانياً لأن كثير من الناس ما يعرف عن الصراصير إلا إنها
مقززة
-----------------------------------------------------------------------------------
أولاً : أنواع الصراصير
وهذا هو أشهر نوع منتشر في اليمن والخليج بصفة عامة
-----------------------------------------------------------------------------------
وهذا صرصور الجبال طبعاً ماشفتوا مثلة من قبل
لأنه يعيش في الجبال فقط
ثانياً
: أمراض الصراصير
كشفت دراسة علمية جديدة
أن الصراصير كالبشر تصاب بالوهن والضعف عندما يتقدم بها العمر.
أوضح باحثون أمريكيون أن مفاصل الصراصير العجوزة تتوقف عن الحركة بشكل
طبيعي، ومن ثم تتعثر في المشي، كغيرها من الحشرات الزاحفة التي يطول عمرها
ليصل إلى نحو 60 أسبوعا.
وتقول انجيلا ريدجيل التي أشرفت على الدراسة بجامعة كيس ويسترن ريسيرف
لمجلة العلوم الجديدة "تتعثر الصراصير العجوزة في كل خطوة تخطوها، وهو ما
يبطئ حركتها."
وتقول الدراسة إنه عندما يبلغ عمر هذه الحشرات 65 أسبوعا تتعثر خطا أكثر من
80 بالمائة منها.
ووجدت الدراسة أن الصراصير العجوزة تخفض الوقت الذي تقضيه في الحركة بنسبة
40 بالمائة.
كما قالوا إنها تسير بصعوبة عند صعود منحدر بدرجة ميل 45 درجة، فيما يفشل
60 بالمائة في الصعود إلى القمة.
ثالثاً
: معلومات عامة عن الصراصير
الصراصير هي
المخلوقات الوحيدة التي تثير الاشمئزاز والإعجاب في نفس الوقت، الاشمئزاز
بسبب شكلها وعيشها في الـ (...) والإعجاب بسبب تفوقها وقدرتها على البقاء،
فالصراصير من أقدم الكائنات الحية على وجه الأرض. ويقدر عمرها بـ 250مليون
عام في حين لا يتجاوز عمر الإنسان 40ألف عام فقط.. وهذا يعني أنها من أوائل
المخلوقات التي وجدت على سطح الأرض. واليوم أصبح مؤكداً أن الأرض تعرضت
إلى خمس موجات انقراض (على الأقل) تسببت كل موجة في إبادة 90% من مخلوقات
البر والبحر. وفي آخر موجة هلكت الديناصورات والثدييات العملاقة فيما نجحت
الصراصير لخامس مرة!!
ويقدر أن الصراصير
ستبقى بعد كل مرة تتعرض فيها الأرض لأسوأ كارثة يمكن تصورها. فلو نشبت حرب
نووية شاملة لن يتحمل الإشعاع ويبقى سليماً غير الصراصير. ولو شحت موارد
الأرض واختفى الطعام لن يتحمل الجوع غير الصراصير (ناهيك عن قدرتها على أكل
كل شيء من التراب إلى الكعك ومن الخشب إلى البلاستيك). ولو انتشر مرض فتاك
وقتل كل الكائنات الحية ستتأقلم الصراصير بسرعة وتنتج مضادات مناعية خاصة.
ولو انطلقت غازات سامة تستطيع الصراصير أن تحبس انفاسها لمدة 40دقيقة حتى
تهرب لموقع أفضل.. وحين تقرر الهرب تملك وسائل ممتازة لتنفيذ ذلك، فهي تركض
بسرعة كبيرة تقدر بخمسة كلم في الساعة. وتستطيع ضغط حجمها والدخول من فجوة
لا تزيد عن , 15ملم والجري في أنبوب لا يتجاوز قطره خمسة ملم.
أما في الأحوال العادية فالصراصير أبعد ما تكون عن
الانقراض، فأعدادها تفوق بأضعاف أعداد البشر وكامل الثديات. ناهيك عن وجود
3500نوع منها ـ وربما نفس العدد مايزال مجهولاً. وهي قادرة على العيش في
جميع المناطق (من الغابات المطيرة إلى الصحاري الجافة، ومن المناطق القطبية
إلى البيوت الدافئة). وهناك 20نوعاً منها فقط تفضل العيش داخل البيوت ـ
انتقل بعضها إلى قارات جديدة بفضل سفن الشحن. وهي عند اللزوم تصوم عن
الطعام لثلاثة أشهر، وعن الماء لمدة أسبوعين، وتتحمل درجة حرارة تصل إلى
70درجة!!
والصراصير تملك آليات مدهشة
للنجاة بنفسها، فهي مثلاً تملك حاسة شم قوية تنبئها بمقدم أي مخلوق وهي في
مخبئها. وإن خرج أحد قبل حضورها ستعرف بوجوده بسبب القدر الضيئل من الرائحة
التي تركها خلفه. وهي تملك حاسة فريدة للتموجات التي تحدث في الهواء..
فإذا رفعت قدمك لدهسها سيؤدي ذلك إلى ضغط الهواء أثناء نزول القدم وبالتالي
سيشعر الصرصور بأن (شيئاً ثقيلاً) سيسقط عليه فيهرب بطرفة عين. أما إذا
فكرت باستعمال أحدث المبيدات الحشرية (فقد تنجح في البداية) ولكن سرعان ما
ستتأقلم الصراصير معها وتلد ذرية لا تتأثر بها.. وهذا بحد ذاته خبر سيئ لأن
الأنثى قد تلتقي بالذكر مرة واحدة فقط، وتظل تلد طول حياتها!!
.. أيضاً لا يمكن للصراصير أن تعاني من أمراض القلب ـ
لأنها ببساطة لا تملك قلباً.. تملك فقط أنابيب ضاغطة تحرك الدورة الدموية
بكلا الاتجاهين. وهذه الميزة تجعلها لا تعرف شيئاً يدعى التعب أو ضعف
اللياقة ـ ورغم ذلك لا تمانع من الهجوع لأشهر في المناطق الشحيحة!!
كل هذه المزايا تجعل الإنسان ـ بالمقارنة ـ هشاً
وعرضة للانقراض أمام أي كارثة كبيرة.. وفي حين يقول علماء الأحياء "إن
البقاء للأقوى" تثبت الصراصير أن البقاء للأكثر مرونة وقدرة على التكيف!!
من مقال للكاتب / فهد عامر الأحمدي
-----------------------------------------------------------------------------------
وقبل الختام إليكم بعض الأخبار المتعلقة
بالصراصير
اليابان تمول
إنتاج صراصير أميركية للإغاثة والتجسس
نجح
علماء يابانيون في تطوير نوع من الصراصير مزودة بكاميرات دقيقة
وميكروفونات خاصة لمهمات التجسس أو في البحث عن ضحايا الكوارث تحت الحطام،
ويمكن التحكم بهذه الصراصير عن بعد.
وأشار
الدكتور إيساو شيموياما من جامعة طوكيو إلى أن بالإمكان التحكم في حركة
الصراصير واتجاهها إلى اليمين أو اليسار أو الزحف للأمام أو القفز للخلف,
وذلك بواسطة الرقاقة الدقيقة التي تغرس بصورة جراحية في ظهرها وأقطاب
كهربائية موصولة بأدمغتها.
وقال إنه تم
اختيار الصراصير بالذات لهذه المهمة لأنها صلبة بصورة مدهشة, ومقاومة
للسموم والإشعاعات, ويمكنها القيام بمهمات لا يتسنى للإنسان القيام بها.
وقد قام الباحثون -بتمويل من الحكومة اليابانية-
بإنتاج جيش من الصراصير الأميركية التي تعرف باسمها العلمي "بيربلانيتا
أميركانا", حيث تعتبر النوع الوحيد الكبير والقوي بما يكفي ليحمل ضعف وزنه
عشرين مرة.
وذكرت صحيفة "إلكترونيك تلغراف"
أنه تمت إزالة أجنحة الصراصير وقرون استشعارها لوضع الأجهزة الإلكترونية
التي يبلغ وزنها عشر الأونصة ولكنها ضعف وزن الحشرة.
ولكن هل ستحاول الولايات المتحدة استخدام صراصيرها في حربها
على الإرهاب كما أسمتها؟
الصراصير
تساعد التلاميذ الروس على الغش
ذكرت صحيفة «برافدا» الروسية ان تلاميذ المدارس في مدينة «بيكاتيرنبورغ»
ابتكروا طريقة جديدة للتلاعب بالعلامات (الدرجات) السيئة في شهاداتهم
الدراسية وهي الطريقة التي تعتمد على استخدام الصراصير بعد تجويعها.
واوضحت الصحيفة ان التلاميذ بدأوا في اللجوء الى تلك الطريقة بعد ان لاحظوا
ان الصراصير تلعق الحبر الجاف من على الورق وتزيله من دون ان تترك له اي
اثر, ولمحو أي درجة سيئة من الشهادة الدراسية يضع التلميذ عليها قطرة من
عسل النحل قبل ان يطلق لصرصور جائع العنان كي يلعقها بالكامل ويلعق معها
الحبر الجاف المستخدم لتدوين الدرجة دون ان يترك اي اثر يدل على ان شيئاً
كان مكتوباً في تلك الخانة، ثم يكتب التلميذ الدرجة (العلامة) التي تحلو له
قبل ان يسلم الشهادة الى والديه.
ونقلت الصحيفة عن عدد من التلاميذ الذين جربوا طريقة التلاعب الجديدة قولهم
انها طريقة «رائعة وفعالة للغاية».