مسابقة وطنية للحمام الزاجل - فاس- المملكة المغربية
خلال العقد الأخير, أخذت دائرة تربية الحمام الزاجل كرياضة تتسع, وبدأت تحظى باهتمام متزايد خصوصا من طرف الشباب. كما نشأت في مناطق عديدة من المغرب جمعيات تنظم مسابقات بالحمام الزاجل خارج مدينة فاس كالدار البيضاء و الرباط و القنيطرة و مكناس و اكادير وبنكرير وآسفي و مدن أخرى . ففي المغرب، يوجد ما يناهز ثلاثين جمعية. أما على مستوى النتائج, فهي في تحسن مستمر, في كثير من المناطق, رغم ضعف الإمكانيات و غياب التشجيع حسب ما عبر عنه الحاج إدريس الروكي رئيس جمعية مولاي ادريس لحمام السباق .
ولا بد هنا من الإشارة إلى أن مدينة فاس كانت من بين المدن السباقة إلى تنظيم وتوفير مناخ لازم, للسهر على التباري بالحمام.
فالأكيد أن تربية الحمام الزاجل بالمغرب, استطاعت أن تتطور في زمن وجيز مقارنة مع دول افريقية أو عربية. فالتطور الحاصل الذي يحظى به حمام السباق حاليا ببلدنا سيجعل منه رياضة رفيعة المستوى في السنوات القادمة إن شاء الله ادا تضافرت الجهود.
في هذا السياق تضم جمعية مولاي إدريس لحمام السباق بفاس عددا من مربيي الحمام بالمدينة, كما ينشط أعضاؤها بمقر دار الشباب بن دباب.
يتكون المكتب المسير للجمعية من 7 أعضاء منتخبين لمدة 4 سنوات و كل الأعضاء متطوعين. و تتلخص أهداف الجمعية في:
- تنظيم مسابقات بالحمام الزاجل (المسافر) في مختلف المسافات.
- العمل على تسهيل و تطوير الاتصال بين هواة هذا النوع من الرياضة " حمام السباق".
- تعميق الروابط بين الجمعيات ذات الاهتمام المشترك, سواء داخل الوطن أو خارجه.
- تنظيم تظاهرات ثقافية و ترفيهية من اجل التعريف بهذه الرياضة.
في هذا السياق وضمن أنشطتها السنوية تنظم الجمعية سباقا وطنيا الشهر القادم من خلال البرنامج الآتي :
خلال العقد الأخير, أخذت دائرة تربية الحمام الزاجل كرياضة تتسع, وبدأت تحظى باهتمام متزايد خصوصا من طرف الشباب. كما نشأت في مناطق عديدة من المغرب جمعيات تنظم مسابقات بالحمام الزاجل خارج مدينة فاس كالدار البيضاء و الرباط و القنيطرة و مكناس و اكادير وبنكرير وآسفي و مدن أخرى . ففي المغرب، يوجد ما يناهز ثلاثين جمعية. أما على مستوى النتائج, فهي في تحسن مستمر, في كثير من المناطق, رغم ضعف الإمكانيات و غياب التشجيع حسب ما عبر عنه الحاج إدريس الروكي رئيس جمعية مولاي ادريس لحمام السباق .
ولا بد هنا من الإشارة إلى أن مدينة فاس كانت من بين المدن السباقة إلى تنظيم وتوفير مناخ لازم, للسهر على التباري بالحمام.
فالأكيد أن تربية الحمام الزاجل بالمغرب, استطاعت أن تتطور في زمن وجيز مقارنة مع دول افريقية أو عربية. فالتطور الحاصل الذي يحظى به حمام السباق حاليا ببلدنا سيجعل منه رياضة رفيعة المستوى في السنوات القادمة إن شاء الله ادا تضافرت الجهود.
في هذا السياق تضم جمعية مولاي إدريس لحمام السباق بفاس عددا من مربيي الحمام بالمدينة, كما ينشط أعضاؤها بمقر دار الشباب بن دباب.
يتكون المكتب المسير للجمعية من 7 أعضاء منتخبين لمدة 4 سنوات و كل الأعضاء متطوعين. و تتلخص أهداف الجمعية في:
- تنظيم مسابقات بالحمام الزاجل (المسافر) في مختلف المسافات.
- العمل على تسهيل و تطوير الاتصال بين هواة هذا النوع من الرياضة " حمام السباق".
- تعميق الروابط بين الجمعيات ذات الاهتمام المشترك, سواء داخل الوطن أو خارجه.
- تنظيم تظاهرات ثقافية و ترفيهية من اجل التعريف بهذه الرياضة.
في هذا السياق وضمن أنشطتها السنوية تنظم الجمعية سباقا وطنيا الشهر القادم من خلال البرنامج الآتي :