وزن البيضة :
هناك علاقة موجبة بين وزن البيضة ووزن الكتكوت عند الفقس إلا أن كلما زاد وزن البيضة تقل نسبة الفقس لأن :
1- البيض كبير الحجم في العادة يكون من أمهات منخفضة الإنتاج وبالتالي ملقح بحيوانات منوية مخزنة .
2- اختلال النسبة بين الصفار والبياض عن 2 بياض : 1 صفار ،
وتظل نسبة الصفار ثابتة تقريبا وتزيد نسبة البياض كثيرا ، ويؤدي ذلك إلى
عدم وصول الحرارة إلى الجنين .
3- القشرة في البيض كبيرة الحجم تكون أكثر سمكا وصلابة مما يصعب على الكتاكيت كسرها أثناء الفقس
4- قد يكون كبر الحجم ناتج لاحتواء البيض على صفارين ، ومثل هذا البيض لا يفقس .
5- يحتاج البيض كبير الحجم إلى فترة تفريخ أطول من البيض متوسط الحجم .
ب- أما البيض صغير الحجم
فالكتاكيت الناتجة منة تكون صغيرة الحجم ومكونات البيضة أقل من احتياجات
الجنين وبالتالي فالبيض الكبير الحجم يستبعد ولا يفرخ , وينتخب البيض متوسط
الحجم ب-نظافة القشرة وسمكها Cleanness&Thicknessof shell .
تتأثر نسبة الفقس بمدى نظافة قشرة البيضة وسمكها وتجانس
تكوينها وسلامتها من الخدوش , فوجود الأوساخ على قشرة البيضة يؤدي إلى
تعرضها لمهاجمة البكتريا , لأن نسبة الرطوبة والحرارة في المفرخ مناسبة جدا
لنمو هذه الأحياء , والقشرة السميكة قد تكون صعبة على الجنين عند محاولة
كسرها, والقشرة الضعيفة لا تمد الجنين باحتياجاته من الكالسيوم , كما أنها
قد تنكسر بسهولة وبالتالي يجب أن يكون البيض نظيفا وذو قشرة متوسطة السمك .
ج- شكل البيضة egg shape :
يفضل البيض البيضاوي وتستبعد الأشكال غير العادية كالبيضة
الكروية والمستطيلة أو المدببة أو غيرها , حيث أن الجنين يتجه برأسه للطرف
العريض للبيضة بعد اليوم الثامن عشر ويضع رأسه أسفل الجناح الأيمن بحيث
يبرز المنقار متجها نحو الغرفة الهوائية بينما الأرجل منثنية أسفل الجسم في
اتجاه القمة الضيقة, بحيث تضغط مفاصل الأرجل على القشرة عند هذه القمة ,
وهذا الوضع يساعد في الضغط على القشرة وثقبها ثم شطرها بشكل متعرج ( لا
يساعد على هذا الوضع إلا الشكل البيضاوي ) .
د- لون البيضة egg colour :
لا علاقة غالبا بين لون البيضة والقدرة على الفقس , إلا أن الحالات التي تكون فيها تركيز اللون غير طبيعي يفضل استبعادها .
هـ- المواصفات الداخلية للبيض :
يتعلق هذا بنوعية البيضة الداخلية egg quality ويمكن الكشف
عنها بواسطة الفحص الضوئي , فيلاحظ الغرفة الهوائية ومواصفات البياض ,
ومظهر الصفار وخلو البيض من الأجسام الغريبة , فبالنسبة للغرفة الهوائية
يلزم أن تكون ثابتة عند الطرف العريض للبيض ويكون حجمها صغيرا ولا يتجاوز
عمقها 3,-5, سم والغرفة الهوائية المتحركة تؤدي إلى صعوبة التنفس, والبياض
السليم يكون متماسكا نوعا ما , لا سائلا , ومظهر البياض السميك يكون غليظ
وواضح والصفار متمركز لا يندفع كثير إلى جوانب البيضة .
- إن وجود بقع دموية أو كتل لحمية داخل البيض يدل على وجود مواد غريبة وينصح باستبعاده .
- تجهيز ماكينات التفريخ :
يتم تنظيف المفرخ والأدراج بالماء الساخن ومحلول NAOH 4%
وقبل التفريخ بنحو أسبوع يشغل المفرخ وتنظم جميع أجهزته وتضبط الحرارة
والرطوبة ويشغل مصدر الحرارة أو الكهرباء أو الموقد الاحتياطي ونطمئن على
سلامته وتعلق ترمومترات الحرارة والرطوبة ونطمئن على سلامتها وعملها.
- تطهير المفرخات :
تطهر ببخار الفورمالين الناشئ من إضافة 13 سم فورمالين40%
مضاف إلية 6.5 جم برمنجانات البوتاسيوم لكل 1 م من حجم المفرخة لمدة 20
دقيقة, وقد يضاف ماء دافئ للفورمالين والبرمنجانات للإسراع من التفاعل
وتكون إضافة الماء بنفس نسبة الفورمالين , بحيث يذاب والبرمنجانات في الماء
أولا ثم يضاف الفورمالين فيتصاعد غاز الفورمالدهيد الذي يقتل الميكروبات,
وعند عمل العكس أي إضافة البرمنجانات على الفورمالين فسوف يتصاعد غاز
البارافورمالدهيد وهو عديم التأثير , وبعد الإضافة يتم قفل باب المفرخة
بسرعة ونجرى عملية التطهير في :
أ- بداية موسم التفريخ .
ب- بين دفعات التفريخ في نظام ثابت .
ج- في حالة الخوف من انتشار الأمراض المعدية مثل مرض الإسهال الأبيض .
- مراقبة المفرخ أثناء التفريخ :
1- تراقب درجة الحرارة وتدون في سجل خاص لذلك . وبذلك يجب
ألا تتعدى درجة الحرارة ودرجة الحرارة المثلى للتفريخ والحذر من انقطاع
تيار الكهرباء .
2- مراقبة صواني الرطوبة وكذلك نسبة الرطوبة.
3- تقليب البيض عدد المرات المسموح بها حسب تصميم المفرخ .
4- التأكد من عدم زيادة نسبة CO2 عن 5,% .
- فحص البيض أثناء التفريخ :
الفحص الضوئي للبيض :
- يفحص البيض مرتين وهما :
1- في اليوم السابع من التفريخ وذلك للتخلص من البيض الغير
مخصب , والبيضة الصالحة يكون الجنين بشكل العنكبوت ولونه أحمر , والبيضة
الغير صالحة تكون غير ذلك أو الجنين الميت يكون لينة أسود أو بني غامق
وملتصق بالقشرة .
2- في اليوم الثامن عشر وذلك لإزالة البيض ذو الأجنة الميتة قبل وضعة في الجزء الخاص بالفقس .
- عمليات التفقيس :
في اليوم الثامن عشر توضع صواني البيض في المفقس , ويتم
الفقس بالنسبة للدجاج في اليوم الواحد والعرين , وهناك بعض المعادلات تجرى
على الكتاكيت الفاقسة وأهمها :
1- تجفيف الكتاكيت :
حيث يجب أن تظل الكتاكيت الفاقسة في درج الفقس نجو 12 ساعة حتى تجف تماما وقبل نقلها إلى الحاضنات .
2- فرز الكتاكيت :
يربي الكتكوت السليم فقط وتستبعد الكتاكيت التالية :
أ- المشوهه .
ب- الضعيفة وصغيرة الحجم .
ج- المخالفة للوزن والنوع .
د- التي يظهر عليها التهاب السرة أو انسداد فتحة المجمع
هـ-تؤخذ عينة من الدفعة وترسل إلى إحدى المعامل البيطرية لإثبات خلوها من
السالمونيلا والكتاكيت المشوهة كأن تكون عرجاء أو أرجلها ملتوية الأصابع أو
ملتوية الرقبة ,,,,, الخ ,, تستبعد نهائيا .
3- تجنيس الكتاكيت :
تجرى هذه العملية لمعرفة الذكور من الإناث وذلك للاستفادة في عملية توجيه الإنتاج بعدة طرق وهي :
أ- تجنيس ذاتي :
ويمكن تمييز الجنس بلون ريش الكتكوت عند الفقس فيكون الذكور لونهم مخالف للإناث
ب- الطريقة اليابانية :
تحتاج لخبرة ومهارة , وتجرى بأن تقلب فتحة المجمع لرؤية أطراف الجهاز التناسلي في الكتكوت
ج- استعمال آلة التجنيس :
ويتم إدخال أنابيب رقيقة خاصة من زجاج غير قابل للكسر خلال
فتحة المجمع والنظر من خلال عدسة مكبرة وحقل إضائة من طرف الآلة حيث يمكن
تمييز الخصيتين بشكلهما الأقرب لحبة الفاصوليا ولونها المصفر من المبيض
الوحيد المعتم نسبيا والمجعد الشكل وفي الطريقة اليابانية الذكر تظهر
نقطتين لونيهما أسود تمثلان الخصيتان , والأنثى يظهر المبيض على شكل حلمة
صغيرة باهتة اللون لايزيد حجمها عن رأس الدبوس .
4- قص المنقار :
هي عملية قص جزء من المنقار لكي يتحاشى المربي مرض داء
الافتراس cannibalism وفية تنقر الكتاكيت بعضها البعض حتى يحدث النزيف في
مكان النقر وهذه الحالة تضعف الكتكوت وتعوقه وكذلك نزع الريش مما يؤثر على
أشكال الكتاكيت الأخرى
5- التحصين :
تبعا لغرض التربية والنوع تعطى الأدوية واللقاحات والتحصينات ضد أهم الأمراض المنتشرة في المنطقة
هناك علاقة موجبة بين وزن البيضة ووزن الكتكوت عند الفقس إلا أن كلما زاد وزن البيضة تقل نسبة الفقس لأن :
1- البيض كبير الحجم في العادة يكون من أمهات منخفضة الإنتاج وبالتالي ملقح بحيوانات منوية مخزنة .
2- اختلال النسبة بين الصفار والبياض عن 2 بياض : 1 صفار ،
وتظل نسبة الصفار ثابتة تقريبا وتزيد نسبة البياض كثيرا ، ويؤدي ذلك إلى
عدم وصول الحرارة إلى الجنين .
3- القشرة في البيض كبيرة الحجم تكون أكثر سمكا وصلابة مما يصعب على الكتاكيت كسرها أثناء الفقس
4- قد يكون كبر الحجم ناتج لاحتواء البيض على صفارين ، ومثل هذا البيض لا يفقس .
5- يحتاج البيض كبير الحجم إلى فترة تفريخ أطول من البيض متوسط الحجم .
ب- أما البيض صغير الحجم
فالكتاكيت الناتجة منة تكون صغيرة الحجم ومكونات البيضة أقل من احتياجات
الجنين وبالتالي فالبيض الكبير الحجم يستبعد ولا يفرخ , وينتخب البيض متوسط
الحجم ب-نظافة القشرة وسمكها Cleanness&Thicknessof shell .
تتأثر نسبة الفقس بمدى نظافة قشرة البيضة وسمكها وتجانس
تكوينها وسلامتها من الخدوش , فوجود الأوساخ على قشرة البيضة يؤدي إلى
تعرضها لمهاجمة البكتريا , لأن نسبة الرطوبة والحرارة في المفرخ مناسبة جدا
لنمو هذه الأحياء , والقشرة السميكة قد تكون صعبة على الجنين عند محاولة
كسرها, والقشرة الضعيفة لا تمد الجنين باحتياجاته من الكالسيوم , كما أنها
قد تنكسر بسهولة وبالتالي يجب أن يكون البيض نظيفا وذو قشرة متوسطة السمك .
ج- شكل البيضة egg shape :
يفضل البيض البيضاوي وتستبعد الأشكال غير العادية كالبيضة
الكروية والمستطيلة أو المدببة أو غيرها , حيث أن الجنين يتجه برأسه للطرف
العريض للبيضة بعد اليوم الثامن عشر ويضع رأسه أسفل الجناح الأيمن بحيث
يبرز المنقار متجها نحو الغرفة الهوائية بينما الأرجل منثنية أسفل الجسم في
اتجاه القمة الضيقة, بحيث تضغط مفاصل الأرجل على القشرة عند هذه القمة ,
وهذا الوضع يساعد في الضغط على القشرة وثقبها ثم شطرها بشكل متعرج ( لا
يساعد على هذا الوضع إلا الشكل البيضاوي ) .
د- لون البيضة egg colour :
لا علاقة غالبا بين لون البيضة والقدرة على الفقس , إلا أن الحالات التي تكون فيها تركيز اللون غير طبيعي يفضل استبعادها .
هـ- المواصفات الداخلية للبيض :
يتعلق هذا بنوعية البيضة الداخلية egg quality ويمكن الكشف
عنها بواسطة الفحص الضوئي , فيلاحظ الغرفة الهوائية ومواصفات البياض ,
ومظهر الصفار وخلو البيض من الأجسام الغريبة , فبالنسبة للغرفة الهوائية
يلزم أن تكون ثابتة عند الطرف العريض للبيض ويكون حجمها صغيرا ولا يتجاوز
عمقها 3,-5, سم والغرفة الهوائية المتحركة تؤدي إلى صعوبة التنفس, والبياض
السليم يكون متماسكا نوعا ما , لا سائلا , ومظهر البياض السميك يكون غليظ
وواضح والصفار متمركز لا يندفع كثير إلى جوانب البيضة .
- إن وجود بقع دموية أو كتل لحمية داخل البيض يدل على وجود مواد غريبة وينصح باستبعاده .
- تجهيز ماكينات التفريخ :
يتم تنظيف المفرخ والأدراج بالماء الساخن ومحلول NAOH 4%
وقبل التفريخ بنحو أسبوع يشغل المفرخ وتنظم جميع أجهزته وتضبط الحرارة
والرطوبة ويشغل مصدر الحرارة أو الكهرباء أو الموقد الاحتياطي ونطمئن على
سلامته وتعلق ترمومترات الحرارة والرطوبة ونطمئن على سلامتها وعملها.
- تطهير المفرخات :
تطهر ببخار الفورمالين الناشئ من إضافة 13 سم فورمالين40%
مضاف إلية 6.5 جم برمنجانات البوتاسيوم لكل 1 م من حجم المفرخة لمدة 20
دقيقة, وقد يضاف ماء دافئ للفورمالين والبرمنجانات للإسراع من التفاعل
وتكون إضافة الماء بنفس نسبة الفورمالين , بحيث يذاب والبرمنجانات في الماء
أولا ثم يضاف الفورمالين فيتصاعد غاز الفورمالدهيد الذي يقتل الميكروبات,
وعند عمل العكس أي إضافة البرمنجانات على الفورمالين فسوف يتصاعد غاز
البارافورمالدهيد وهو عديم التأثير , وبعد الإضافة يتم قفل باب المفرخة
بسرعة ونجرى عملية التطهير في :
أ- بداية موسم التفريخ .
ب- بين دفعات التفريخ في نظام ثابت .
ج- في حالة الخوف من انتشار الأمراض المعدية مثل مرض الإسهال الأبيض .
- مراقبة المفرخ أثناء التفريخ :
1- تراقب درجة الحرارة وتدون في سجل خاص لذلك . وبذلك يجب
ألا تتعدى درجة الحرارة ودرجة الحرارة المثلى للتفريخ والحذر من انقطاع
تيار الكهرباء .
2- مراقبة صواني الرطوبة وكذلك نسبة الرطوبة.
3- تقليب البيض عدد المرات المسموح بها حسب تصميم المفرخ .
4- التأكد من عدم زيادة نسبة CO2 عن 5,% .
- فحص البيض أثناء التفريخ :
الفحص الضوئي للبيض :
- يفحص البيض مرتين وهما :
1- في اليوم السابع من التفريخ وذلك للتخلص من البيض الغير
مخصب , والبيضة الصالحة يكون الجنين بشكل العنكبوت ولونه أحمر , والبيضة
الغير صالحة تكون غير ذلك أو الجنين الميت يكون لينة أسود أو بني غامق
وملتصق بالقشرة .
2- في اليوم الثامن عشر وذلك لإزالة البيض ذو الأجنة الميتة قبل وضعة في الجزء الخاص بالفقس .
- عمليات التفقيس :
في اليوم الثامن عشر توضع صواني البيض في المفقس , ويتم
الفقس بالنسبة للدجاج في اليوم الواحد والعرين , وهناك بعض المعادلات تجرى
على الكتاكيت الفاقسة وأهمها :
1- تجفيف الكتاكيت :
حيث يجب أن تظل الكتاكيت الفاقسة في درج الفقس نجو 12 ساعة حتى تجف تماما وقبل نقلها إلى الحاضنات .
2- فرز الكتاكيت :
يربي الكتكوت السليم فقط وتستبعد الكتاكيت التالية :
أ- المشوهه .
ب- الضعيفة وصغيرة الحجم .
ج- المخالفة للوزن والنوع .
د- التي يظهر عليها التهاب السرة أو انسداد فتحة المجمع
هـ-تؤخذ عينة من الدفعة وترسل إلى إحدى المعامل البيطرية لإثبات خلوها من
السالمونيلا والكتاكيت المشوهة كأن تكون عرجاء أو أرجلها ملتوية الأصابع أو
ملتوية الرقبة ,,,,, الخ ,, تستبعد نهائيا .
3- تجنيس الكتاكيت :
تجرى هذه العملية لمعرفة الذكور من الإناث وذلك للاستفادة في عملية توجيه الإنتاج بعدة طرق وهي :
أ- تجنيس ذاتي :
ويمكن تمييز الجنس بلون ريش الكتكوت عند الفقس فيكون الذكور لونهم مخالف للإناث
ب- الطريقة اليابانية :
تحتاج لخبرة ومهارة , وتجرى بأن تقلب فتحة المجمع لرؤية أطراف الجهاز التناسلي في الكتكوت
ج- استعمال آلة التجنيس :
ويتم إدخال أنابيب رقيقة خاصة من زجاج غير قابل للكسر خلال
فتحة المجمع والنظر من خلال عدسة مكبرة وحقل إضائة من طرف الآلة حيث يمكن
تمييز الخصيتين بشكلهما الأقرب لحبة الفاصوليا ولونها المصفر من المبيض
الوحيد المعتم نسبيا والمجعد الشكل وفي الطريقة اليابانية الذكر تظهر
نقطتين لونيهما أسود تمثلان الخصيتان , والأنثى يظهر المبيض على شكل حلمة
صغيرة باهتة اللون لايزيد حجمها عن رأس الدبوس .
4- قص المنقار :
هي عملية قص جزء من المنقار لكي يتحاشى المربي مرض داء
الافتراس cannibalism وفية تنقر الكتاكيت بعضها البعض حتى يحدث النزيف في
مكان النقر وهذه الحالة تضعف الكتكوت وتعوقه وكذلك نزع الريش مما يؤثر على
أشكال الكتاكيت الأخرى
5- التحصين :
تبعا لغرض التربية والنوع تعطى الأدوية واللقاحات والتحصينات ضد أهم الأمراض المنتشرة في المنطقة