وظائف الامارات
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

وظائف الاماراتدخول

احصل وظائف في الامارات حسب القطاع المهني و الخبرة.

descriptionتلخيص رواية اللص والكلاب . تحليل اللص والكلاب . اللص والكلاب نجيب محفوظ Emptyتلخيص رواية اللص والكلاب . تحليل اللص والكلاب . اللص والكلاب نجيب محفوظ

more_horiz
تلخيص رواية اللص والكلاب تحليل اللص والكلاب اللص والكلاب تلخيص رواية اللص والكلاب تحليل اللص والكلاب اللص والكلاب نجيب محفوظ
تلخيص رواية اللص والكلاب . تحليل اللص والكلاب . اللص والكلاب نجيب محفوظ 596488
اللص والكلاب . تحليل اللص والكلاب . اللص والكلاب نجيب محفوظ
قصة اللص والكلاب مأخوذة اصلا من حادثة واقعية حصلت في الاسكندرية استلهم منها نجيب محفوظ روايته هذه
ونجيب محفوظ في قصته هذه يحاكي قصة جان فالجان لص القرن العشرين

شخصيات القصة الرئيسة :


سعيد مهران :لص شبه مثقف يدخل السجن
في اللصوصية، وحين يخرج من السجن تبدأ مأساته الحقيقية، فهو يجد أن زوجته
التي طلقته وهو في سجنه قد خانته، وتزوجت من أخلص صديق له في عصابته. ويجد
أن ابنته الصغيرة سناء تنكره انكار الولد الذي لم ير أباه أبدا،
رؤوف علوان :صحفي كان على علاقة صداقة
قوية مع سعيد مهران قبل ان يدخل السجن وفي اثناء دخول سعيد السجن تحدث
تطورات لشخصية رؤوف الذي يصبح كاتبا صحفيا مرموقا بعد ذلك في احدى الصحف
الشيخ الجندي :شيخ ناسك متعبد في صومعته يلتمس سعيد مهران حلا لمشاكله عنده فلا يجد منه الا عبارات صوفية مبهمة
نور :مومس يتعرف عليها سعيد مهران بعد سلسلة من الجرائم ويتبادلان الحب وتقوم بإيوائه في بيتها عند مطاردة الشرطة له .
وهناك مجموعة من الشخصيات الثانوية التي يكاد يختفي فيها عنصر الحوار مثل نبوية وعليش وابنته سناء
الملخص :
تدور احداث القصة حول البطل الرئيسي للرواية سعيد مهران الذي يدخل السجن
بفعل وشاية يقوم بها رجل اسمه عليش الذي بدوره يقوم بالزواج من زوجة سعيد
بعد تطليقها منه
يخرج سعيد مهران من السجن فيجد العالم قد تغير والقناعات قد تبدلت
ويفاجأ ايضا بتنكر ابنته الصغيرة له لانها لا تعرفه
ثم يلجأ الى صديقه الصحفي القديم رؤوف علوان الذي بدل جميع ولاءاته
وشعاراته فلم يظفر بغير النفور والأعراض وتأليب رجال الأمن عليه فيصطدم
بهذا الواقع الاليم
ثم يتوجه كحل اخير للشيخ الجندي في صومعته ملتمسا ان ينشله من هذا المستنقع ولكن يفشل ايضا في الوصول الى حل
فيقرر الانتقام من الخونة وان يسترد سنوات عمره الضائع منه
لقد كانت ازمة البطل منذ البداية، نابعة من تنكر الابنة وخيانة الزوجة وغدر
الصديق.. سناء ونبوية وعليش، هم صناع هذه التركيبة النفسية المأزومة لبطل
القصة.
وتبدأ رحلة الانتقام عند سعيد مهران بعد ذلك
فماذا حدث ؟
عندماخذله الشرفاء انصفه غير الشرفاء،
أنصفته نور ( بائعة الهوى ) عندما أتخذ من بيتها وقلبها مأوى له.. ومع ذلك
فبقدر ما تذوق في رحابها طعم الوفاء تذوق مرارة الأزمة: خانته الزوجة ووفت
له البغى.. أي مفارقة يعدها له القدر؟..
وعندما اهتز قلبه لأول مرة بعاطفة حقيقية نحو انسانة وكانت هذه الانسانة هي
نور، أدرك أن وجوده قد وصل – في مرحلة صعود لا تتوقف – الى قمة العبث.. ان
الكلاب تطارده، وتتربص به،وتسد عليه المسالك.. لا فائدة اذن من أن يبوح
لها بحبه وعرفانه للجميل ان حياته كلها قد غدت وهي تحمل معنى اللاجدوى وكل
الطرق أمام أحلامه قد اصبحت مغلقة!
وبدات رحلة المطاردة
في عملية المطاردة هذه تبين أن القدر نفسه يقف في سخرية مريرة الى جانب
الكلاب فحين يتسلل سعيد مهران ليلا ليغتال صاحبه اللص الخائن عليش تفتك
رصاصاته بمجهول برئ استأجر شقته من بعده وحين تسلل سعيد مهران ليلا ليغتال
المصلح الاجتماعي الداعي رؤوف علوان تفتك رصاصاته بالبواب المسكين البرئ.
وهكذا يفر سعيد مهران كالقنيصة وقد خابت كل آماله في تطهير الدنيا من
الكلاب. ويبدأ طراد من نوع جديد، طراد المجتمع لهذا السفاح الجديد،
فالبوليس وراءه لا يهدأ لأن هذا واجبه والرأي العام وراءه لا يهدأ لأن
الصحافة تستثيره، أما هو فهو معتصم آنا عند بغى عاشقه له اسمها نور تعيش في
بيت على حافة المقابر ومعتصم آنا بين المقابر نفسها حتى يحاصره رجال الأمن
من كل جانب ويوشك أن ينزل بهم وبنفسه الدمار، ولكن قواه تخذله في اللحظة
الأخيرة فيستلم للبوليس.



اللص والكلاب وتعليق عام:



أثبت نجيب محفوظ بما لا يدع مجالا للشك أنه سيد من يبنى البناء في أدبنا القصصي. فهو مهندس من أعظم طراز يعمل بالمسطرة والفرجار
أن كل خصائص القصة الكلاسيكية وصلت في هذه القصة الى حد الكمال
ومضمون "اللص والكلاب" مضمون واقعي في قالب رومانسي ..
واقعي في احداثه ومواقفه وان كانت المواقف لم تخل من مذاق "وجودي" في بعض
الأحيان. ان سعيد مهران بكل ميوله النفسية الناقمة لم يكن الا نمطا انسانيا
صنعته ظروف ضاغطة، ظروف اجتماعية جددت خط سيره في طريق الحياة.. وكل واحد
منا لو نشأ نفس النشاة وتعرض لنفس الظروف
التكنيك الحواري ….
حاول نجيب محفوظ في قصته على المزاوجه بين اللغة الفصحى التي يحرص عليها في
قصصه بعامة وبين اللغة المحكية لينقلنا بواقعية داخل الخطاب النفسي للشخوص
.
عبارات مشهورة على لسان سعيد مهران في القصة ..
" هذا هو رؤوف علوان، الحقيقة العارية، جثة عفنة لا يواريها تراب.. تخلقني
ثم ترتد، تغير بكل بساطة فكرك بعد أن تجسد في شخصي، كي أجد نفسي ضائعا بلا
أصل وبلا قيمة وبلا أمل.. ترى أتقر بخيانتك ولو بينك وبين نفسك أم خدعتها
كما تحاول خداع الآخرين؟ ألا يستيقظ ضميرك ولو في الظلام؟ أود ان أنفذ الى
ذاتك كما نفذت الى بيت التحف والمرايا بيتك، ولكني لن أجد الا الخيانة.
سأجد نبوية في ثياب رؤوف، أو رؤوف في ثياب نبوية، او عليش مكانهما، وستعترف
لي الخيانة بأنها اسمج رذيلة فوق الأرض.. كذلك أنت يا رؤوف، ولكن ذنبك
افظع يا صاحب العقل والتاريخ، اتدفع بي الى السجن وتثب أنت الى قصر الأنوار
والمرايا؟ انسيت أقوالك المأثورة عن القصور والأكواخ؟ أما أنا فلا أنسى!"

descriptionتلخيص رواية اللص والكلاب . تحليل اللص والكلاب . اللص والكلاب نجيب محفوظ Emptyرد: تلخيص رواية اللص والكلاب . تحليل اللص والكلاب . اللص والكلاب نجيب محفوظ

more_horiz
تلخيص رواية اللص والكلاب . تحليل اللص والكلاب . اللص والكلاب نجيب محفوظ

كتاب بصيغة pdf يحتوي على تحليل عام و تام للرواية
من أجل المشاهدة و التحميل المرجو الضغط على الرابط أسفله


http://www.maktoobblog.com/userFiles/h/a/hanine98/office/1208376600.pdf

تدور
احداث القصة عند خروج اللص سعيد مهران الى الحرية بعد قنوطه في السجن مدة
عشرة سنين يفرج عنه ، وقد سجن بتهمة السرقة فلقد كان لصّاً ماهراً،



ولكن كما يبدو ان الخيانة كانت تملئه من بعد خروجه من السجن ولقد اثّرت هذه الخيانة الكثير من الكوارث والمشاكل لسعيد مهران.



فهو قد تعرض الى نوعين من الخيانة ، سيأتي الحديث عنها ،



ويتوجه سعيد مهران قاصداً قريته لتصفية الحساب كما ذكر نجيب محفوظ في
الرواية ، فمن المؤكد انه سيذهب الى زوجته الخائنة التى انتظرت دخول زوجها
سعيد مهران السجن لتخونه وتتزوج شخصاً اخراً ، ومن ثمّ من المؤكد بأن
تتطالب سعيد مهران بالطلاق.



ولقد كان سعيد مهران يملك ابنة وكانت تدعى ســناء ، وعندما طالب سعيد مهران
ومن حقه ان يطالب بأبنته فلم يكن هناك غير ان ينتظر اجابة ابنته مع من سوف
تعيش ومن سوف تختار ، ومن المعلوم بأن الابنة سناء لم ترى اباها ولو مرة
واحدة فهو كان في السجن فكيف لها بأن تعرف والدها وامها لم تخبرها!



فلقد كان خيار الابنة واضح جدا فأختارت امها ، فلا نستغرب جدا من هذا
الاختيار! ولكن الادهى من هذا بأنها لم توافق حتى بأن تصافح والدها !.




وهنا تبدأ الازمات والحالات النفسية لدى الشخصية سعيد مهران مما ادى الى
قراره بأن يتوجه الى شخصية الشيّخ ، مستذكراً والده ، فيلبث هناك فترة
وجيزة من الزمن.









ومن هنا يبدأ سعـيد مهرا مشوار الألف ميل باحثاً عن احد اصدقائه القدماء
كله أمل بأن يمدو له يد العون والمساعدة ، فيدهب الى رؤوف علوان الذي كان
محرر في الجريدة فمن المعروف ان يذهب سعيد مهران الى الصحف ليبحث عن اسمه ،
فيجد اسمه ويذهب الى مقر الجريدة مقر عمل رؤوف علوان.



فيجد بأن ان لرؤوف علوان حشماً ، ومكتب ، وسكرتارية ، ومن المعروف كما اشّر
لنا الكاتب بأن علوان كان صديق حميم جدا لسعيد ، ولقد كان مدافعا مضحيّا
لصالح سعيد مهران ، وعندما لا يتمكن سعيد من مقابلة صديقه رؤوف علوان في
عمله ، يذهب ويبحث عن بيت رؤوف علوان فيجده قصرا كبيرا وتخرج من ساحة البيت
سيّارة فخمة ، فينادي سعيد رؤووووووف... فيسمعه ويوقف السيّارة ويستضيفه ،
غير ان سعيد يرى تعابير وجه رؤوف بأنه لا يرغب بمقابلته لانه اصبح من
الفئة العليا.




فهنا سعيد مهران يغرق نفسه بالتعب الشديد بالتخطيط للانتقام ، فتدخل لوحة
جديدة من الاشخاص المكونة من طرزان ونور والاول يهدي سعيد مسدس بعد ان طلبه
منه لتصفية الحساب.



فيبدا سعيد بجرائمه من جديد ، فيتسلل اولاً الى بيت خائنته ليحاول قتل
زوجها او والدها ، وقد عفا عن زوجته بفضل ابنته لا غير ، ولكنه لا يتردد
بقتل زوجها ويهدد المرأة التي صرخت "نبوية" يأن دورها هو الآت ، ولكن يتبن
له بأنه قد قتل البريء الاوّل في رحلة الانتقام هذه ، فقد انتقلت مطلقته
وابوها وزوجها ، الى مكان آخر وكل هذا عرفه من الصحف فلقد كان سعيد رجلا
مثقفا.



اما عملية انتقام رؤوف علوان لقد باتت المحاولة الاولى بالفشل عندما حاول السطو على قصره فقد قبض علوان على سعيد وعفوه عنه ،



وايضا محاولته الثانية قد انتهت بالفشل عندما حاول اغتياله وقتله ولكنه يجد
بأنه قد قتل رجلا اخراً غير رؤوف وها هو يقتل الرجل البريئ الثاني ، وقد
وقعت هذه الحادثة في وقت اقامته مع نور وتعلقه بها ، فهي كانت تحبه منذ زمن
بعيد ولكنه اهملها وقد نال اللّقاء معها عند طرزان الذي يمثل ملجأ
الصعاليك! .



وتستمر محاولات الاغتيال الملحَّ بشتى انواعها واشكالها ولكنها تبيت بالفشل ،



وفي نهاية الرواية يحاول الوصول الى بيت نور التي كانت قد تركت المقام معه ،
فقد تركت له بيتها ، وهنا يظن بان نور قد عادت الى بيتها بعد ان رأى النور
من شرفتها ، ولكنه ايضا هنا تنتهي عملية اغتياله بقتل رجل بري آخر.



وتنتهي الرواية بأستسلام سعيد مهران بعد ان تمت الاحاطة به من الشرطة وقد
بدأ بالصراخ نــــــــــــــور فلقد كان يظن انها موجود في البيت ولكن دون
أمــــــــــــل
.
privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
power_settings_newقم بتسجيل الدخول للرد